|
اختي لديها جسد رائع جدا وصدرها متوسط الحجم وعنيها زرقاء
بداية علاقة المحارم كانت مع اختي لما كانت في يوم تستحمى والنور قطع ساعتها خرجت مسرعة الى حضني عارية تماما في غياب امي حينها لم اشعر بقضيبي وهو منتصب يلامس اختي اختي لقيتها بتضحك وحسيت نفسها قريب مني اوي وشفايفها قريبة مني اوي بس ساعتها النور جه وقامت مفزوعة ودخلت الى اوضتها ولكن بعدها بدقائق كنت خلفها وكانت هذه اول مرة انيك اختي ----------- كان من المفترض ذهابي مع اصدقائي في رحلة لمدة ثلاثة ايام ولكن بعد ذهابي بيوم ونص وحدوث حالة طارئة لاحد صدقائي عدت بدري يومين الي بيتي لكي اشاهد مالم كنت اتمنى يوما في حياتي انا اراه امي واختي على سرير واحد !!! لما دخلت البيت سمعت صيحات وصراخ اللي بيتناك - ااااااااااااه - امممممممممممممم- دخلت جوا الاوضة لقيت امي نايمة على ضهرها واختي قاعدة على وشها وامي بتلحس كسها محدش ساعتها كان حاسس بيا او اني جيت لقيت بتاعي بيقف زي مهيكون هيفرتك البنطلون وساعتها امي واختي شافوني ولقيت امي بتغطي جسمها ببس اختي معملتش حاجة لاني تقريبأ حافظ تفاصيل جسمها سيبتهم ودخلت اوضتي بس بعدها لقيت امي داخلة عليا لوحدها بعد ملبست حمالة الصدر اللي كانت مبينة نص صدر امي الكبير في الحجم جدا وكلوت من تحت بس وانا بتاعي واقف هيفشخ البنطلون وعنيا على صدر امي لقيت امي بتنزل ايديها ع البنطلون وبتحسس على بتاعي وفجأة لقيتها بتفتح حمالة صدرها وشفت لاول مرة صدر امي صدر كبير في الحجم جدا كنت دائمأ اتمنى لو اضع رأسي بينه واحرك قضيبى بينه لقيتها ماسكة ايدي وبتسحبني للأوضة التانية لأجد اختي عارية وبتضحكلي وهي فاتحة رجليها وبتقولي وحشني زبك اووي امي رمتني ع السرير جامد جدأ لأجد نفسي نايم على بطني في وشي كس اختي وامي بتقولي مص كس اختك ....قعدت امص في كس اختي دقيقتين كاملين ولكني اعرف هذا الكس جيدا واعرف رائحته ولكني اريد ان اشم كس امي لأول مرة ولكنها مازالت لابسة الكيلوت ولم تخلعه امي مسكتني جامد وقلبتني على ضهري ومسكت اختي جامد من ايديها ورميتها على بتاعي جامد بتمص فيه جامد وتدخل بتاعي الى اخره في فمها وانا ماسك صدر امي التي وضعته بين لساني حينها حسيت بمتعه غير عادية ووشي بين بزاز امي وانا بمص في حلماتها وساعتها قزفت في وش اختي وبقها امي راحت مصت اللبن اللي على وش اختي وتلحسه بلسانها ------------ تاني يوم لقيتني تلقائيأ في اوضة نوم امي لأجدها لابسة فستان نوم ازرق مبين كل تفاصيل جسم امي قلعت البوكسر بتاعي والتيشرت ورحت نمت جنب امي لقيتها بتفتح عنيها وبتقولي كنت مستنياك لقيتها بتقرب شفايفها مني وبتبوسني وتمص في لساني باحساس رائع جدا لقيت امي الممحونة بتفتح الفستان بتاعها لاجدها عارية تماما وانا اعدل في وضعي لكي اكون نايم فوقها امص في لسانها ثم رقبتها ثم انزل الى صدرها العملاق امص في حلماته بشدة وان اعصره بيدي بشدة وانا اسمع صرخات امي _ ااااااااااااه - امممممممممممم - ثم اضع زبي في فمها وانا اعصر صدرها بقوة وهي تمص في راس زبي بمنتهى الشهوة وتقولي ان انا كان نفسي تنيكني من زمان ونزلت الى شعر كسها لامص فيه واشم رائحته لقد كنت احلم بهذا دائما لاجد كسها مبلول وهايج وانا بدخل لساني جواه وامص فيه و بحركة سريعة ومن شدة جنوني و شهوتي قمت واوقفتها امامي و رفعت ملابسها كي انيكها في كسها فلم تمانع وكانت تتمايل بكل شهوتها نحو حضني و انتصب زبي الى درجة اللارجوع قبل القذف فأمسكت بزازها و لا يمكن ابدا ان اصف الاحساس الذي عشته في اروع لحظات بحياتي و زبي يلامس طراوة ونعومة كسها الذي كان ساخنا جدا و طريا ولينّا حيث وضعته مباشرة فوق كسها بعد ان رطبت راسه وانا احس ان النار تخرج من كسها التي كانت ساخنة جدا و هو ما جعلني ادفع زبي بدون ان اشعر بكل قوة في كسها و هي تصرخ اح اي لا تدخله بسرعة هكذا ولكني لم اشعر بنفسي وادخلته سريعا وبشدة واسمع صرخاتها حينها قالت لي ان اتوقف فتوقف وبسرعه قامت بعدل وضعها لكي تكون في مواجهة زبي وهي تمص فيه بقوة وترطب فيه وتضع زبي بين صدرها وتحركه سريعا حينها لم اتمالك نفسي وانا اقزف بين صدرها وعلى وجهها وهي تضع زبي في فمها وانا في قمة الشهوة --------- بعد ذالك نمت على سرير امي عاري تماما وبجانبي امي في احضاني عارية وصدرها العاري ملامس لجسمي حينها دخلت اختي علينا ولما شاهدتنا هكذا اذا هي تخلع حمالة صدرها وكلوتها وتذهب في مص كس امي الذي ما يزال رطبا وامي تخرج لسانها وتمص في وجهي وشفتاي حينها وبشدة جعلت اختي تنام على ضهرها وكسها في وجه امي التي كانت على ركبتيها وطيزها للخلف حينها بدات في مص طيز امي واشم راحت فتحتها الخلفية المميزة جدا وانا رطبها بفمي وادخل اصابعي واخرجه زبي انتصب وادخاته في طيز امي ولاول مرة امارس الجنس الخلفي وتقوم اختي وتمص زبي ثم تضعه في طيز امي مرة اخرى وتقوم اختي وتمص زبي ثم تضعه في طيز امي مرة اخرى واختي تطلب مني ان انيكها ولكن كانت طيز امي كالادمان بالنسبة لي لم اتركه حتى وجدت نفسي اقزف داخل طيزها وهي في غاية السعادة والشهوة ومنذ ذالك اليوم حتى النهاردة فانا امارس جنس المحارم مع اختي او امي او الاتنين معا ودائما نمشي عااريين في المنزل بنيكهم اكتر من 4 مرات يوميا ......
0 Comments
بدات قصتي بزيارة لبيت خالتي . خرجت صباحا رفقة امي في طريقنا لزيارة خالتي. و لقلة ذات اليد اضطررنا لركوب الباص فالرحلة طويلة. صعدنا ، اشارت لي امي بالوقوف خلفها خشية من المعاكسات. فماما ممشوقة القوام فارعة الطول تميزها بزاز كحبتي رمان . كانت تحرص عند الخروج من المنزل على التستر بجلباب اسود خشية من اعمامي.
طال الطريق و ازدادت الزحمة مما جعلني التصق بامي . فجاة و دون سابق انذار توقف الباص . امتدت يدي بلمحة عين لتحتضنها كي لا تقع . اااااه..... لم تسمع اذني غيرها و كانني اسمعها اول مرة من فاه امي... امتدت لاعماق كياني توقض شهوتي التي دخلت في سبات منذ اول يوم في العطلة الصيفية. انتصب زبري من تحت الجينز لا شعوريا لينغرس بين فلقتي طيزها بيتما يدي لا تزال تسندها متحججة بحال الباص . استمر الحال على ما هو عليه . لاحضت عينيها مغمضتين ، اذني تطرب ل آه مكتومة تصدر عنها مع كل حفرة تداعب الباص المهترء فيتحرك معها زبي بين فلقتي طيزها.... قطع متعتنا وصولنا للمحطة المرجوة. وصلنا عند باب خالتي ، بعد السلام و القبلات و الاحضان التي زادت من لهيب ناري دخلنا. نزعت امي الجلباب لتبقى بفيزون يكشف اكثر مما يست و قميص ابيض يشف عن ما تحته . هذا هو لباس امي الطبيعي و هي لا تستحي من احد فخالتي تعيش وحيدة منذ وفات جدتي السنة الماضية، تقضي وقتها كله في الجامعة و تعود للمنزل للنوم فقط. جلست قليلا علا مضض ثم استأذنت في الدخول للحمام . رايت امي تغمز خالتي مبتسمة. اغلقت باب الحمام و استندت عليه كاشفا عن زبي اعتصره في يدي و كلام امي يزيد لهيبي. انها تطلب من خالتي تحضير الحلاوة استعدادا لتكمل ما بدأ في الباص.عندها عزمت ان انيكها. افرغت ما بي من شهوة و خرجت . طلبت مني امي ان اذهب لاشتري بعض المستلزمات لانها قررت ان نطيل زيارتنا لخالتي. نزلت و اشتريت ما اوصتني به كما انني عزمت ان اختصر الطريق كي اعود باكرا. فتحت الباب لاجد امامي بالصالون ماما و خالتي في حلة عجيبة لا تلبسان الا ما ستر العورة شورت و ستيان رياضي. وضعت الاغراض بالمطبخ و عدت لتجلساني بينهما امام التلفازشغلت خالتي فلما رومنسيا لكن العجيب ان الفلم لم يتوقف عند الرومنسية فعند نهاية قصة الفلم ارتمى الحبيبان على السرير لتنزل الكاميرا نحر شاشة سوداء. اسمع اه.اه.اه....اااه...اااه...اااه ....هاهي الصورة تعود من جديد البطل يقبل البطلة وهي تتلوى تحته. انتصب زبري و كانه عمود خيمة. امتدت يداي لتداعبا فخذي حبيبتي انهما تذوبان شهوة ، ترتفع يداي رويدا رويدا نحو اكساسهما افرك بلطف فوق شورت الجينز الازرق حتى اصبح مائهما ينساب فوق الافخاذ البيضاء . احسست بيد تداعب زبي صاعدة تفتح بوابة سجنه. انها امي تفتح سحاب بنطالي و تنقض بلسانها مداعبة راس زبي . لم يعد هنالك رجعة لقد انزاحت كل العوائق . اخذتني لذة الشهوة لعالم اخرجني منه صوت اهات امي . انها خالتي تجردها من ما كام يستر عورتها اخ ت انزع قميصي و سروالي تهيأ للالتحام . قلبت امي فوق الاريكة و اخذت امصمص شفاهها وانا اعتصر نهودها مع كا آه تصدر عنها. خالتي تحت إيري تارة ترضعه و تارة تحكه على كس امي التي اصبحت كقدر تغلي . اخذت ادفع زبري رويدا رويدا في جدران مهبلها الضيق و كانها بنت لم تعرف يوما معنى الايلاج. زادت خالتي لهيبها فيمينها تداعب بضرها و يسارها تسبر اغوار شرجها. هاهي تنتفض معلنة استسلامها سحبت زبري و افسحت المجال لخالتي . تقترب بلسانها من كس امي و ما ان لمسته حتى فاضت كأس الخمر بين شفتيها فاخذت تروي عطشها . لا يزال زبري منتصبا كقضيب متوهج . انقضضت على خالتي اقطع قميصها و انزع عنها لباسها المبلل بماء الشهوة. رميت بها على ارضية الصالون. رفعت قدميها على اكتافي و اخذت اضغط حتى تلامست شفاهنا فغصنا في قبلة لم تنتهي الا و جسدها يرتخي بين يدي لقد اغمي عليها من فرط الشهوة . وضعت زبري المبلل بسواءل كي امي على فتحة شرجهاو ضغطت مرة واحدة فغاص رأس قضيبي في امعاءها . انها تشهق من جديد و كان سكينا تقطع احشائها . انه بغوص رويدا رويدا وهي تئن تحتي كغزال ينزف بين براثن الاسد. زبري بكبر في احشائها بينما امي ترضع بيضاتي مع كل ايلاج ها نحن ننتفض معا كسها يبلل بطنينا بمياه شهوتها و زبري يروي جسدها الحريري بمني الساخن. ارتمينا بجوار بعضنا على الارض يداي على اكساسهما و هما تقتسمان زبري كضرتين في فراش واحد . ذهبنا معا لنتدوش تمهيدا لليلة حمراء. دخلتا تحت المياه المتدفقة. قطرات تتدفق على جسديهما تقتربان رويدا رويدا فتاخذهما النشوة في قبلة متبادلة و كانهما جسد واحد ترتميان على ارضية ادحمام و هما دعكان نهودهما اثارني المشهد من جديد . هاهو طيز امي يناديني ، نزلت على ركبتي ر حشرت زبري في طيزها فصارت تتلوى بينب ابنها و اختها و كلنا نتمحن . فزبري يدك حصونها و فخذها تدعك كس اختها . رفعت وسطها و دفعت بخالتي ليصير كسها مقابل وجه امي التي اخذت تدلك زنبورها. سحبت زبري من طيز امي و دفعته في كسها. الهبت الشهوة غرائزي فصرت اصفع مؤخرتها وهي تتاوه تحتي هتى قذفت مني في رحمها . احست بنار تشتعل في احشائها وقفت فاتحة ساقيها ، اخذت خالتي تشفط مني من داخلها لينتقل من رحم امي لجوف خالتي و هي تعتصر بيديها بطن امي . لم احتمل هذا المشهد فهجمت ساحبا خالتي من قدميها. فتحتهما عنوة و كانها لاعبة جمباز و رشقت زبي في كسها غير عابئ بعذريتها .لكنني اكتشفت انها متناكة ضللت ادك اركان كسها و كانها عاهرة وجدتها تعرض جسدها على حافة الطريق فصرت ادك زبري في جوف كسها وهي تتلوى تحت كس امي . ها انا اقذف من جديد لكن هذه المرة سحبت زبري لادكه في حلقها كي تتمكن من ابلاع مني حتى اخر قطرة . امكلنا الدش و خرجنا لنغوص في نوم عميق افقت منهعند منتصف الليل لاجد زوجتي تتساحقان بجانبي فانضممت لهما انيك امي تارة و امص كس خالتي اخرى. استمر النيك بيننا حتى هذه اللحضة نذهب انا و امي كل اسبوع لنقضي عطلة نيك ساخن مع خالتي و في بعض الاحيان استغل غياب جدتي و اعمامي عن المنزل لانيك امي او ازور خالتي لنستمتع بنيكة فردية بعد ان علمت انها ممتنعة عن الزواج بعد ان هتك عرضها جدي عندما اكتشف انها تساحق امي فناكهما معا كما فعلت انا لكنه لم يدم طويلا فقد مرض و توفي بعدها بشهرين استمتع فيهما بالذ نيك مع ابنتيه. راح احكيلكم قصتي مع اروع واجمل و احن اخت بالدنيا,"بسمة" الي كانت اسم على مسمى و فعلا هي كانت بسمة حياتي وقضيت معها اجمل لحظات عمري..
عشيقتي الي حبيتها لحد الجنون والي تمنيت لو اعيش انا و هي مثل الازواج اتريق من ريقها الي مثل العسل واصحى كل يوم على بسمتها الحلوة الي بتشرق مثل الشمس و على عطرها الي مثل نسيم الصباح عليل و برد الروح. بسمة شرموطتي الي طيزها مثل المراية لما تدهنو بزيت بتشوف وجهك فيه و انت بتمرمغه ببشرة طيزها الي مثل الزبدة.بسمة اختي و مرتي و ممحونتي وشلكتي الي ما عمري دخلت ايدي جوا الكيلوت تبعها الا وطلعت مبلولة وذايبة و ريحتها حلوة من لعبي بكسها الرطب..بسمة قحبتي الي خلتني ديوثها الي بتمحن الحجر و هي بتتدلع و بتتغنج وانا بحسس عطيزها و بدخل اصبعي بفتحته الي مثل حبة الفستق. كنت ارتاح لما اسمع صوتها واسعد بصحبتها الحلوة.من ايام بدايات فوران الجنس عندي وانا بحس بلذة وجودي معها.كنت احس بنشوة غريبة ما اقدر اقاومها طول ما هي معي.ايام مراهقتي كانت هي في بداية الثلاثينات وكانت قمة في الجمال و الانوثة. كان لون بشرتها كثير مميز كان حنطي و كانت كثير ناعمة .تتامل جسمها و تتمنى تحس ملمسه الناعم وتضل تتأمل فيه و تتأمل بصدرها الحلو وبزازها المغريات و رجليها الي كنت احلم ولو مرة المسهم .كان طيزها لوحة فنية كلها انوثة في انوثة.كنت اتحجج باي شي ازورها لحتى اتامل فيها من اول ما تفتحلي الباب وانا ما بقدر امنع عيوني من النظر الها و بتفاصيل جسمها وهي عارفة هالشي.كانت تحس فيي مع اني كنت احاول ما اظهر الها شغفي و نظرات اعجابي بس اوقات ما كنت اسيطر على نفسي و اسرح و انا اتأمل بصدرها و اسال حالي صدرها الحلو كيف بتكون ريحته لو حطيت راسي عليه و شميته..كيف ملمسه على شفايفي..كيف طعمه. كانت بسمة ماخذة كل تفكيري و كان كل يوم احس باشتياق وفضول لاعرف هي اليوم شو لابسة بالبيت..شلحة سودة يا دوب مغطية شوي من حلماتها وذايبة على طيزها من ورا,ولا الشلحة اللحمي الي لما تلبسها بتبين و لا كانها لابسة شي,ولا قميص النوم الزهر الي لما تنحني على الارض بدها تطول شي ببين حز كسها من قد ما هو قصير,ولا البنطلون التايت البيج الي بتلبسه من غير كيلوت لانه ذيق وريحته بتجنن و طعمه بشهي...هو ساتان و لا شيفون ولا قطن..هوسادة ولا مخرم و لا مرسوم عليه ورد . كنت ازورها بالبيت وقت دوام زوجها و اتحجج باي شي ودقات قلبي بتزيد الف دقة مع كل خطوة بخطيها لبيتها.وبحس برعشة لذيذة و انا بدق الباب و انا بحاول اشيل الوسواس الي براسي انه اول ما تفتح الباب اتحول من الانسان المؤدب الخجول لانسان شهواني الجنس شل كل تفكيره.وكنت دايما خايف اتجرأ وبعديها اندم..لكن بيوم من ايام الصيف قررت انه اتجرأ اكثر من هيك و على الاقل احسسها بشبقي المجنون تجاهها.وفعلا فتحتلي وهي لابسة الشلحة السودا الي بموت فيها..هاي الشلحة لما كانت هي تمشي كانو بزازها يهتزو مثل الجلي..تناسيت الموضوع ورتبت افكاري و طلعت معي جملة مفيدة و سألتها و انا بتطلع بصدرها و بصوتي نبرة خوف و خجل "بسمة انا اشتقتلك وحابب اقعد معك شوي..ممكن؟". "طبعا حبيبي تفضل" والبسمة على وجهها .ضليت عالباب فترة طويلة و انا بتطلع على صدرها و هي راكية على الباب و بتتطلع فيي.لحد ما قالتلي "شو بدك تضل واقف على الباب.تفضل فوت". فاتت المطبخ شوي و رجعت و بايدها كاست عصير و هي بتمشي بدلع عيني ما غابت عن رجليها ميلت راسي و هي بتقرب مني و انا بتأمل بفخذاتها و ركبها و بطات رجليها و لما حطت العصير على الطاولة تدلدلو بزازها وبانو حلماتها ولاول مرة بشوفهم وشو تمنيت وقتها لو الزمن يوقف و يظل هالمنظر للابد لانه كان اجمل من كل لحظة حلوة قضيتها بحياتي.اجمل واشهى حبتين توت بالدنيا حتى قبل ما اذوقهم.تطلعت علي وقتها و قالتلي "حبيبي شو رأيك تنام عندي اليوم.جوزي اليوم مسافر يزور اهله و راجع بعد بكرة" وقربت مني اكثر لدرجة انه شميت عطر بزازها وحطت شفايفها على اذني وشعرها الحرير على خدي وهمستلي "حبيبي زمان ما جبتلي مشروب..تعال الليلة و جيبلي معاك ويسكي جاية على بالي كثير.."..وقتها حسيت بشي مثل البركان بده يتفجر جواتي و حسيت زبي انتصب بزيادة وصار يكب مي شوي شوي.بطلت اتحرك حسيت لو قربت رجلي من بعض كان قذفت كل السائل المنوي الي فيي.وقتها بيضاتي صارو يوجعوني بس وجع لذيذ..حسيت انه لو وقفت ولا تحركت ولو حتى حركة بسيطة او لمس زبي بنطلوني راح اكب ..تمالكت اعصابي شوي و قلتلها بعد ما هي وقفت "اوكي ماشي انا بجيبلك ويسكي اليوم و بجي عندك".. قالتلي انه عندها شوية شغل بالبيت .عملت حالها انها هلا انتبهت لصدرها المكشوف و رجعته لجوا ملابسها الداخلية .عادي ولا كأنه صار شي أو كأني جماد مش بني ادم ما عندي احساس ولا مشاعر. ضلت قدامي بيني و بينها يا دوب مسافة صغيرة و طيزها عند وجهي و هي بتمسح الطاولة و بتنضفها و بتموت فيي شوي شوي و بتلهلب النار الي جواتي و الي ما راح تطفي.. النظر كثير حلو وكثير ممتع.بس يا ريت لو الي تخيلته صار و رفعت الشلحة عن طيزها و بسته اول بوسة..دايما اول بوسة الها طعمها الخاص..خاصة لو كانت بعد خوف وشهوة مجنونة و شبق ..بكون طعمها ازكى من العسل و احلى من السكر. ليلتها كنت متشوق جدا ازور اختي وكنت بعد الساعات والدقائق للحظة الي اجي لعندها لانه كان عندي احساس انه اليوم راح يكون اجمل يوم بحياتي.راح يكون اليوم الموعود. اشتريت الويسكي و رحت لعندها عالبيت.لما وصلت الباب و دقيته سألت من ورة الباب مين و لما عرفت انه انا و اتأكدت انه ما حدا معي فتحت الي و كانت لابسة ستيانة و كيلوت لونهم اسود ناعمين كثير. اول ما لمحت عيني الستيانة وكانت رفيعة كثير و مغطية الحلمة بس حتى جزء من المنطقة البني الي حولين الحلمة يا دوب مبين.وكانت الستيانة كمان ضاغطة كثير على بزها.فكان منظره كثير بجنن.باستني حبيبتي ودخلت هي و انا دخلت وراها واول مرة اشوف طيزها بهيك جمال بتمشي هي و بتحرك طيزها بطريقة كثير نعومة وكثير غنوجة خاصة انه الكيلوت كثير ديق و مشدود و مبين طيزها بكل تفاصيله. قعدت جنبي والطاولة قدامنا فيها المازات و كاس الي و الها و التلج.حطت رجل على رجل و تطلعت فيي و انا كالعادة ناسي حالي و بتطلع على صدرها وعيني بتراقب ستيانتها و صدرها اليمين و الشمال و المنطقة الي بينهم و تجرأت كثير لدرجة اني ضليت اتطلع على الكيلوت تاعها و هي بتحكي معي وبتقلي "حبيبي حلو طئم الاندر وير تاعي صح..معلش انا لما اشرب بحب احساس الكحول و هو بيسري بجسمي وانا بحب اعطيه كل الحرية ليتمتع بالاحساس الحلو..وانت اخوي حبيبي يعني مو أي حدا غريب"..حطت الثلج بالكاس وصبت كاسين الويسكي واحد الي و واحد الها واعطتني اياه..من نشوتي العظيمة و احساسي بحلاوة الدنيا ولهفتي لكل متعها و من منظر صدرها الحلو شربت الكاس مرة واحدة..ضحكت و صبتلي كمان كاس و هي لسى شفايفها الي مثل الفريز يا دوب شربو شوي.. شربت الكاس الثاني بسرعة و بدا وقتها المشروب يعطيني الجو الحلو..جو الروقان خاصة لما تكون بصحبة واحدة حلوة لابسة الذ اندر وير والمعروف انه المشروب بزيد الشهوة الجنسية وبزيد النشوة وبحطم حاجز الخوف و الخجل.قالتلي "..صدري حلو كثير صح؟بتعرف انا اليوم قبل ما تيجي بشوي حممت جسمي بحليب..ما تتخيل كيف شعوري و انا حاطة رجل على رجل دايبين على بعض..ملزئين في بعض..شعور كثير بجنن خاصة لما اشرب.رجلي ذايبيين صح؟..حبيبي حط ايدك هون حس كيف"..مسكت ايدي و حطتها على فخذة رجلها و تطلعت فيي و قالتلي"كيف؟ناعم صح؟"..وقتها راح أي خجل مني و ضلت ايدي على فخذتها تحسس بنعومة..صبتلي كمان كاس وهي بتحضره قالتلي "حس صدري كمان شوفو هو كمان ناعم كثير.. انا بموت على ملمسه".."والستيانة ملمسها حلو كثير كمان"حط ايدك المسه حبيبي عادي..واذا بتحب كيلوتي تحط ايدك عليه كمان عادي"حط ايدك حبيبي ما تخجل"..ظلت ايدي اليمين على رجلها و حركت ايدي اليسار على ستيانة بزها اليمين..حسست على بزها الثاني كمان و لمست حلمتها وضغطت عليها.. اخذت كل عزي..حطيت ايدي الثنتين على بزازها وبينهم و شديتهم ورفعت بزها و حطيت ايدي عليه من تحت احس ملمس المنطقة هاي الي بحبها الي بين بزازها وبطنها.. ظلت ساكتة ما عملت شي فتجرأت كمان و كمان..وحسست على بطنها و بعدين حطيت ايدي على كتافها و حسست عليهم و مسكت رجليها الثنتين و نزلت ايدي لتحت و لمست ركبها ونزلت لتحت كمان..لانه التحلاية دايما اخر شي وصلت للكيلوت الي كان ذايب اصلا مثلي.. دخلت ايدي على اول طيزها من فوق..جربت ملمس كيلوتها من ورة لحد ما وصلت ايدي لفتحة طيزها..حطيت ايدي على كيلوتها من قدام فركت كسها شوي من تحته و دخلت اصابعي على كسها..كان اول مرة اتحسس نعومته..دخلت اصابعي الثنين و قتها طلعتهم هي و قالتلي "خلص بكفيك".. اصابعي المبلولة الي شبقي المجنون خلاني اشم عطر الياسمين فيهم واحطهم على لساني و اجرب طعم الذ و اشهى انواع العسل.. وقتها ضميت بزازها على بعض و رجعت طفل صغير ارضع منهم حب و حنان و فرح و سعادة. "بحبك" "بحبك..بحبك""انتي روحي و عمري و حياتي""انتي مرتي".."انتي عشيقتي""انتي الي" "انا مجنونك"..بحتلها كل الي بقلبي و شفايفي على خدودها الي مزهر عليهم احلى ورد وانا بذوق شفايفها وبرتوي من ريقها و ببوس رقبتها و صدرها بين ايدي.. شلحتها الستيانة و الكيلوت و ضليت ابوس كل جزء بجسمها..مصمصت بزازها و انا بحسس على ضهرها و بلعب بطيزها و نزلت لتحت رفعت رجليها و كسها شميته و بسته و لحسته ..وصل زبي لمرحلة كان ممكن اقذف فيها فرفعت رجليها "مع انه كانت اول مرة امارس فيها الجنس" و حطيت زبي بكسها.. حسيت لاول مرة دفاه و نعومته و هو رطب و بشد على زبي ..مسكت بزازها و حسست عليهم و انا بنيك فيها..نكتها بغل و شهوة..حسيت شلال مي جوا كسها..حسيت باجمل رعشة مني و منها..حسيت جسدي و جسدها صارو جسد واحد..يكملو بعض..حسيت اني ملكت العالم من اول ما كان نفسها المعطر بعطر الويسكي المخلوط بعبق انفاسها واول ما صار كل شهيقي من زفيرها.. من وقتها صارت عشيقتي بسمة الي بعد ما كبرو اولادها هلا صرت اشوفها كل فترة و فترة بشقة ساعة ساعتين لانها ما بتقدر تغيب عن البيت كثير..بس تجربة كثير حلوة خلت لحياتي معنى كثير مميز و صارت هي سري الحلو وسبب فرحتي و سعادتي..شو ما صار معي و شو ما واجهتني ضروف صدر بسمة الدافي الحنون راح ينسيني همي.و راح يسعدني.. هذه صـــورة لطيز أختي بسمــة : كنت اسمع بتلك القصص التي كان يتحدث ابطالها عن تجاربهم الجنسية المحرمة اي بما شاع على تسميته بجنس المحار م و لكن لم اصدق اي منها ربما لان ما يقولونه لا يمت الى الواقع بصلة فكنت اقول بيني وبين نفسي بانها ناتجة عن تخيلات لاثارة البعض منا ولكن الذي حصل معي قلب الفكرة راسا على عقب ادركت من بعد ما صحيت من تلك التجربة بان فعلا هناك من مارس تلك الافعال تحت ضغوط نفسية وجنسية مثيرة لا تجعل صاحبها بوعي وادراك . حكايتي حصلت وهي حقيقية ولسرد قصتي اليكم لا بد من الوقائع المحيطة التي مهدت الطريق وفتحت الباب واسعا لولادة تلك العلاقة الغريبة. مع بداية العام 2005 انتقل ابي وامي للعيش في مدينة بيروتاثر تدهور الحالة الاقتصادية في مدينتنا طرابلس شمال لبنان وبقيت انا وزوجتي في طرابلس في منزل العائلةوبعد حوالي السنة او اكثر بقليل افلست الشركة التي كنت اعمل بها وصرفت من العمل واصبحت عاطلا عن العمل وبقيت حوالي الشهرين افتش عن عمل جديد دون جدوى حتى اتصل بي في احد الايام والدي يخبرني عن عمل لائق في بيروت قصدت في اليوم التالي العاصمة والتقيت بصاحب الشركة واتفقنا على البدء بالعمل في اليوم التالي ولظروف العمل والاقامة جعلني ان اسكن عند اهلي في الوقت الراهن وتبقى اسرتي بطرابلس ريثما تتحسن الظروف واستقر بالعمل الجديد .وفعلا سكنت مع اهلي كان المنزل مولفا من غرفتين صغيرتينبينهما باب جرار في الغرفة الاولى والتي بها مدخل المنزل كانت هناك الجلسة والاخرى للنوم وكان ابي ينام بالغرفة الخارجية وكانت العلاقة على اكمل وجه كنت اخلد يوميا للنوم عند الثانية عشر او اكثر او اقل حسب التعب والارهاق وفي ليلة من الليالي دخلت لانام ولكن صاحبني ارق شديد لم اقدر بسببه النوم وبقيت على هذا الحال عدة ساعات الى ان سمعت صوتا خافتا وانين ونتنهيدات اقشعر جسمي على سماعها وتوهمت بان مصدر الصوت فيلم سكس على احدى المحطات الفضائية وان ابي يشاهده ولكن اصبح الصوت اقوى وكانه بالقرب مني فلا يفصلني عن الغرفة الا ذلك الباب الذي يشبه كل شي الا الابواب تنصت جيدا واذ به صوت امي نعم هي امي لم اتفاجئ بانها تمارس الجنس فهي ما زالت بالثامنة والاربعين ولكن الذي فاجئني بانني لاول مرة احس بذلك وانا اصبح عمري سابعة والعشرين اه اه اه اه فوتووووا اكتر يلاا ذبحتني جبلي ياه يلاا رح يجي معي شد بعد اي اي اي اي اه اه اح اه اح صوتها مازال محفورا وكلماتها جعلتني بلا شعور ان اضع يدي على ايري واحلبه حتى قذف قبل ان تصل امي الى ذروتها وذلك بسبب المحنة بصوتها وتنهيداتها انتهت تلك المضاجعة وانا غير متمالك جسمي وارتعش لا اعرف السبب بعدها بقليل قصدت الحمام الذي هو بالغرفة الذي انام بها وهي عارية تماماوكنت عندها متصنع النوم وكانت هي المرة الاولى التي اراها هكذا واسمع بممارستها للجنس مع ابي كان موقفا صعب لم يذهب عن بالي وبقيت كل ليلة انتظر ذلك بفارغ الصبر ولكن لم يحصل كثيرا او كان يحصل اثناء نومي مرت الايام والليالي الى تلك الليلة التي جعلتني فاقد للوعي عندما صحيت على صوتها وهي تقول له شو بك اليوم مش عم تقدر ؟؟؟ قتلتني شو بروح بستاجري شي واحد ينيكني يلااا جبلي ضهري جاوبها بانه قذف منيه وبان ايره لم يعد منتصبا فردت عليه وبتنهيدة قوية اثارت جسمي وحركت مفاصلي وزادتني شهوة قوم اعمل اي شي مصلي والحسلي كسي جبلي ياه بايدك يلاااا وانهالت عليه بالشتائم والتي لم اسمعها منها قبل ذلك وهي تقول له كس امك يا اخو الشرموطة نيكني يلااا فوتو اكتر مش قادرة هذه الاجواء جعلتني اكثر اثارة وايري كاد ان ينفجر من شدة تصلبه واحتقانه لم اتمالك نفسسي خلعت الشورت الذي كنت البسه ورحت ادعك بيدي ايري على محنة صوت امي الذي جعلني اتخايل نفسي انيكها وما هي الا لحظات ووجدت نفسي بالغرفة اماها عاريا ماسكا ايري ووجهي بوجها نظرت اليي باستغراب والشهوة تملئ وجهها وابي كان بين فخذيها يلحس لها كسها ويديه تداعب صدرها عله يستطيع ان يوصلها الذروة ساد المكان الصمت كسره بعد لحظات كلمات ربما كانت جواز المرور الى اصعب تجربة خضتها او ساخوضها بحياتي عندما قالت وبصوت ممحونة شو بك يا حبيبي مش شايف وحدة عم تنتاك قبل مرة اه اه اه ايه شو ما تقلي ايرك متل اير ابوك طولبلا غلة قرب لعندي يا ابن الشرموطة اقتربت منها وانا ارتجف شو بك خايف وليش مزعل ايرك انا الليلة بدي خليه ينبسط ووضعته بفمها وراحت تمصه بشهوانية وتثيرني اكثر عندما تلعب ببيضاتي امام سكوت ابي واستغرابه وانا لا اعرف سبب موقفه الايجابي في الموضوع ربما وجد بلحظة اللذة والشهوة من يستطيع ان يحل مكانه لانه بحينها لم يستطع على تلبية رغباتها النارية وبقيت تمصه بشغف وتزيد بلوعته لاكتشاف الاتي الذي كان مجهولا وقامت عن ابي وشدتني بيدي لا خذ مكانه على الصوفا وقامت تتحسس جسمي وتلعب بايري حتى يقف اكثر ومسكته بيدها وادخلتها بكسها وقالت لي شو عم تعمل الان انا سكتت كررت السوال انا عم قلك شو عم تعمل شو مستحي تحكي قلتلها عم نيك قالت مين قلتلها انتي مين انا عندها قلت اسمها عفاف ومين بتكون عفاف قلتلها ماما يعني انتي عم تنيك امك قلتها ايه قالت يلا نيك امك مليح جبلي ضهري وعلم بيك كيف بينيكوا يلااا ورحت ارفعها وانزلها عليه ماسكا صدرها حينا وحينا اخر امصهم بشهوة التفتت الى ابي وقالت شو بك عم تتفرج علينا قوم نيكني من ورا مسك ايره الذي اعاد عافيته واقترب من طيزها وراح يتحايل لادخاله الى ان ادخله صارخة وعلامات الشهوة على وجهها تدل على انبساطها اي اي اي ا اه اه اه ايه شدو اكتر ولاد الشرموطة كس امك على امو نيكوني بكل لحظة من تلك اللحظات كانت تزداد شهوتي وتزداد جراتي الى ان قلت لها خدي يا شرموطة وانا اشد الى الداخل وسحبتها من بين يدي ابي ووضعتها على الارض ورفعت ارجلها عاليا وادخلته بكل قوة واصبحت كالمجنون اصعد وانزل عليها قائلا لها شو بدك بعد بعد بدك بدك تنتاكي وهي تهز براسها وتقول فوتو بعد يلااا اي اي اي اجا يلا اجا ضهري اخ اح اخ اه عندها سحبت ايري وقذفتهم على صدرها وارتمينا على الارض بعض الوقت نظرت اليهما فضحكت امي قائلة شو لي عملتو انتو مجانين احمر وجهي ولم انطق بكلمة قمت وذهبت الى الحمام .لاستحم جلست بالحمام افكر بالذي حصل وهل كنت انا المخطئ بدخولي عليهم ام ماذا وهل سيتكرر هذا الشئ ام انها تجربة وعابرة مر الوقت وانا سارح الذهن الى ان دق الباب طرقا خفيفا خالد حبيبي افتح الباب شوي فتحت ودخلت ابوك بسابع نومة وبدي احكي معك شوي قلتها خير قالت اول شي تقبرني عل هالاير ما كنت عارفة انو مخلفة رجال ممتع بالجنس لهالدرجة بجد نيال زوجتك عليك انو بتعرف تبسطها وقالت هي كانت ضل مستغربة ليش بضل زوجتي مبسوطة معي وسعيدة الظاهر انو الجنس كان السبب وبلشت تخبرني انو محنتها عم تزيد بهالعمر وانو اوقات كتير ما بيقدر والدي يوصلها للذروة وهيدا الشي ليخلاها تعمل سكس معي الليلة بعد ما شافت ايري امامها وما في مفر كلامها كان عم ينزل نار على جسمي لانو ولا مرة فكرت بهالشي وانو امي تحكي معي بالجنس هي تحكي وايري عم يوقف ويتصلب لي ما كان باين الها لانو كان داخل كرسي المرحاض بس مسكتو عم حك فيه شافتو كبير وضخم قالتلي شو بك ايرك ما بيحمل همزة قلتلها ماما بترجاكي اخرجي من الحمام مش قادر شوفك واسمع كلامك قلتلي ليش قلتلها لانو حاسس انو رح نيكك مرة تانية ضحكت وقالت ايه شو فيها قوم يلااا وقفت ورفعت رجلها ووضعتها على كتفي. وقالت مصلي امام قبولها وامام جسمها الرائع بالنسبة لعمرها صرت مص وهي تلعب ببزازها بعدها ركعت امامي وراحت تمصلي ايري وتقلي طعمتو مش عم تروح من بالي قلتلها هلا بيصحى ابي قلتلي شو بدك منو ما بيثوم قبل السبعة الصبح وكان الوقت حينها حوالي الخامسة والنصف وضلت تمصلي وتلعب بكسها وتقلي هيدا الايورة ولا بلاش شو الاير الحلو هيدا نيك امك يلااا وجلست عليي وانا جالس على الكرسي وصارت تنزلو شوي شوي وتمتحن عليي اي اي اي اه اه اخ اح اخ شو هاااااا فوتو اكتر وانا مشغول ببزازها مص ولحس حتى صار بدي نزل قلتلها قومي رح يجي معي. قلتلي خليه يجي جوا اخ اخ اخ اخ يلااا اجا اجا معك ايه حبيبي اجا اجا وااااو اي اي اي اه اح وراحت تنهال علي بالقبل والمص بعدها قمنا استحمينا وخلدنا للنوم عند السادسةو النصف يومها لم اذهب الى العمل بسبب تفكيري الدائم بتلك اللليلة وخوفا من ان يشرد ذهني اثناء العمل بقيت نائم الى الواحدة بعد الظهر استيقظت لاجد امي قد حضرت الغداء تغدينا وجلسنا نشرب القهوة وتحدثنا بعض الشي وقالت لي هل تقبل بمضاحعت دائما قلت لا لا قالت ليش قلت شي وصار واصبح من الماضي وانا من غدا رح فتش على بيت تانياسكن فيه قالتلي ليش عم تفكر هيك انا لي عم اطلب انت مش عم تغصبني على عمل شي انا بدي انت تنيكني مش حدا غيرك لانو اذا ابوك ما قدر ينيكني رح فتش على الغريب وانت احق من الغريب كان كلامها صريح وبان عليها الجدية ولم اكن اتصور بان امي بتلك المحنة والشرمطة قلتلها طيب وابي شو رح يعمل قالت ولا شي شو بو ابوك متل ما نكتوني التنين امس نيكوني هيك على طول انا بدي ايرين بنفس الوقت ماما شو بك انتي مغيرة كتيير اول مرة بسمع عنك هيكقالتلي صدقني مش عارفة ليش عم بحكي معك هيك ومش عارفة ليش كنت معك مبسوطة يمكن لانو التجربة تجربة كانت بعيدة عن ومحرمة وفيها لذة اكتر بس بجد خلتني كون مبسوطة وكنت اسعد منيوكة ليش ما بدي استغل وجودك وتنيكني وتبسطني وانا كمان بعتقد بسطتك او شو رايك ما كنت مبسوط قلتها لا كنت مبسوط بس هالشي كان غلطة ولازم ما تكرر هون حسيت بنار الغيرة بدات عند الحماة وبانها تغار من زوجتي عندما قالت شو فيها زوجتك شي احلى مني اعتبرني زوجتك التانيةوبدك تنيكني كل ما بدي وهلا ما في حدا بالبيت وفيك تنيك على راحتك انا ممحونة كتير وما بشبع نياكة رفعت تنورتها وانزلت سروالها وراحت تداعب بظرها شوما بيستاهل تنيك الحلو قوم نيك حبيبتك امك شرموطتك ماما وحياتك عندي اتركيني وارحميني عن تعزبي قلبي معك عم تمتحني علي وعم تخليني اتشوق اكتير ايه شو فيها ليش خايف انا عم اطلب منك هالشي نيكني وخلي ايرك بكسيأأأأأأههه أأأأأأووو أأأأأأحح على ايرك يلااا قوم نيكتها ونيكتها واصبحت علاقتنا اكثر تحرر واصبحت تصرفاتنا بالبيت كالمراهقين اوقات لا يريد ابي ان ينيك وهي تريد ان تنتاك تمسكني وندخل الغرفة التانية ونبقي الباب مفتوح ونروح نتنايك ..!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!
اول مرة اكتب هذه قصتي وانا مترددة بعض الشئ لكن سوف اغير الاسماء اولا انا اسمي شيماء واخي اسمه ايهاب اخي اكبر مني بسنتين عمري الان 31 سنة والقصة حدثت قبل اربع سنوات .
اول مرة اوصف لكم حياتي انا متزوجة وانا عمري 15 عام من ابن خالي واخي متزوج من اابنة خالي والتي تكون اخت زوجي توفي زوجي في 2011 وفي نفس العام توفي ابي طبعا امي متوفية قبل ابي بثلاثة اعوام اما السكن فكان اخي وزوجي شركاء عمل فاشتروا البيت من طابقين فاخذ زوجي الطابق العلوي كلانا انا واخي لم ننجب اطفال وكان السبب منا ليس من اولاد خالنا . نعم قبل زواج اخي كنت اعلم ان اخي يحب بنت خالي وكانا يلتقيان في المنزل بينما زوجي كان في العمل وكثير ما اراهما في اوضاع جنسية ولكن في قرارت نفسي اقول سيتزوجون عن قريب حيث كنت اراه يداعب ثداياها وهي تمسك قضيبه كنت عندما ادخل عليهما الصالة يعدلان من نفسيهما قدر الامكان كاه لم يحدث شئ كنت كلما اوضب غرفة اخي اعثر على اغلفة كريمات توحي بانها لتكبير القضيب وكنت اما ان اضعها في درجه او ارميها بسلة المهملات نعم تزوجوا بعد وفاة زوجي بعام واحد حيث كنت استرق السمع من غرفتهما وهي تتاوه وتقول كبير يعورني واحيانا تصرخ من الالم وعند الصباح اقابلهما اضحك وعند ذهاب اخي للعمل اسال بنت خالي ما بك البارحة صرختي كانت تتحدث عن زب اخي الكبير وكانت توصفه لي وكنت غير مصدقة من الحجم وكانت تقول لي انه قضيبه لحد هذا اليوم لم يدخله بالكامل حيث يضع سادة على افخاذي لكي يجامعني كنت اقول انها تبالغ حتى جاء يوم وفاة زوجة خالي حيث قررت زوجة اخي ان تبقى مع اخوتها حيث بقيت اكثر من شهر خلال هذه المدة كان اخي مزعوج من فراق زوجته انا اخذني الشوق الى زب اخي واتمنى ان اراه فكرت كيف كيف كيف خطرت لي فكرة بان اعمل صفحة فيس بوك جديدة وارسل له طلب صداقة بالفعل نجحت في ذلك وافق اخي على طلب الصداقة جاء الليل وانا في غرفتي واذا برسالة من اخي السلام عليكم . وعليكم السلام ممكن اتعرف عليكي لان بعتي لي طلب صداقة وانا ما اعرفك هل تعرفيني ؟ لا لا اعرفك لكن منشوراتك جميلة اعجبتني فارسلت لك طلب . شكرا من ذوقك سكتنا قليلا ثم قال هل يمكن ان نتحدث قليلا نقضي فيه الليل ولكن بحدود الادب قال موافق تحدنا عن حياتنا لم يكذب علية في كلامه استمرينا ثلاث ليالي على هذا الحال قال لي اني اشك انك ولد اقسمت اني بنت قال الدليل ؟ خفت ابعث بصمة صوت يعرفني قلت له ..كيف اثبتلك اني بنت قال صوري لي صورة لايدك بسرعة صورت بسرعة و ارسلتها قال الان صدقتك اصبحت فيما بيننا غراميات وكلمات حب قال لي اتمنى لو كنت بجانبك قلت له شسوي قال اسوي العجب قلت له رجع مرتك لا تظل ممحون هيك قال ان..... ارجعها لكن مو الحين خليها ما دام الحب موجود شو اسوي بزوجتي قال لي ممكن طلب قلت تفضل . ممكن اتصل فيك فيديو لا تظهرين وجهك فيه لكن ودي اشوف جسمك طبعا رفضت بالاول لكن وافقت للعلم زوجته جميلة جدا جدا كانت اجمل مني بكثير لكن احب اعمى طلب مني ان اخلع ملابس وهو بالمقابل يخلع ملابسه صراحة انا اشتهيت اشوف قضيبه هل هو حقيقي كبير كما قالت لي زوجته خلعت ملابسي وخلع ملابسه . يااااااااااا ...... شو هالزب الكبير كيف كانت تتحمل كل هذا ؟ كما انه ابدى اعجابه بجسمي طلب مني ان يرى كسي قال لي ارفعي رجلك شوي حطيت رجلي عالكرسي حيث كانت عندي شامه علامة في رجلي عندها عرف اني اخته لكن يجب ان يتاكد بالاول قلت له اتمنى امص زبك كان قضيه منتصب . قال وريني وجهك قلت له لا خلينا على كذا احسن مرتاحين بعد يومين من الوناسة اتصل اخي بالليل انا فتحت خط تحدثنا قليلا واذا باب غرفتي يطرق لقت التلفون وقلت منو قال ايهاب هناا خفت وارتعبت قلت سوف يقتلني ضميت التلفون وفتحت الباب قلت تفضل هوبي قالي ليش قافلة الغرفة قلت كت اغير ملابسي قالي منو يجي عندك لفوق حتى تقفلي باب دارك قلت اهو انت اجيت . قال خلص وين تلفونك قلت ما اعرف ليش قال ما تعرفي فين هنا ظل يشوف الشامة عل رجلي قلت صادني اخوي . قلت شفيك انت اليوم هوبي قالي اسالك وتجاوبين الصدك قلت قول قالي ليش هيج تس ين انت ترى عرفتك من الشامة الي برجلك قلت شو السالفة قال ما فهمتي علية قلت لا قالي اعطيني تلفونك . قلت خلص هذا هو التلفون قال لي شو هذه الصفحة تراسليني منها قمت ابكي قال ليش سويتي كذا .قلت له ما اعرف ليش حضني وقا صح انت محتاجة الرجل لكن مو انا انا اخوك العود قلتلة ومن يحفظ السر اليوم اخاف من الناس وكلامهم قال خلص اشوفلك واحد يتزوجك وضحكت لكن هو اعصاب من داخلة جاء الليل ارسل رسالة قالي كاعدة ضحكت ههههههههههههههه قلتلة نعم اخوي كاعدة قال اجي اسولف وياك قلتلة تعال جلسنة عالسرير واخذ ينصحني وحط ايدة على كتافي عرفت انو مشتهي وخليته على راحتة وانا ححظه ونمت على صدرة هو نزل ايدة على صدري يلعب بحلمات صدري طبعا من فوق الملابس وانا من الشهوة مديت ايدي على زبهمن فوق الملابس ياااا شكبرة رفعت راسي وعيني بعينه حط شفافي عل شفافة مد ايدة جوة الملابس وانا دخلت ايدي جوة ملابسة وامسكت هذا القضيب الضخم نزلت اص زبة واخذت ارضع بشوق نومني على ضهري واخذ يمص ديوسي و زبه يرتطم بشفرات كسيى اخذت زبه افرك به كسي قلت له دخله جوة دفعة شوي شوي الى ان ادخله بالكامل استمرينا لاخر الليل اطفا ناري خلال هذه الساعتين رجعت نورا من مدرستها الثاتويه و هى بتجرى على امها و هى واقفه فى المطبخ و بتقولها بصوت عالى "ماما.....ماما" ردت ناهد و هى بتقولها " ايوه يا نونا " ردت نورا بلهفه " كان فيه رحله فى المدرسه لمده اسبوع هنروح فيها شرم الشيخ " ردت ناهد و هى بتقولها " يعنى انتى يرضيكى تبعدى عنى اسبوع بحاله " بصتلها نورا و قالتلها بابتسامه خفيفه " عادى يعنى ما انا هبقا اكلمك كل يوم " ردت ناهد و هى بتبصلها و قالت " يعنى ده ذنبى انى دخلتك مدرسه خاصه كل شويه تطلعكوا رحلات كل رحله اطول من التانيه " ردت نورا " ما كل صحباتى طالعين الرحله دى ، ده حتى البت ندى اللى عمرها ما طلعت رحلات طالعه الرحله دى " ردت ناهد و بتبص على الاكل اللى على النار " طب و مذاكرتك ومتنسيش انك فى ثانويه عامه " ردت نورا عليها بسرعه " اوعدك ان دى اخر رحله السنه دى و هذاكر كويس " ضحكت ناهد و هى بتقول لنورا " دايما بتعرفى تقنعينى يا لمضه " ردت نورا و الفرحه ماليه عنيها " طب ايديك بقا على 600 جنيه مصاريف الرحله و 4000 اشترى بيهم كام مايوه و كام طقم جديد انتى عارفه بقا شرم و سياح لازم لبس جديد " ردت ناهد " افتحى الدولاب هتلاقى فلوس فى فى الشنطه بتاعتى خد اللى عايزاه " نطت نورا من الفرحه و قالت " تعيش ماما " حضنت نورا ناهد و باستها على خدها و دخلت اوضتها و مسكت تليفونها و و فتحت الواتس اب و كتبت رساله لمريم صاحبتها " هااا هتيجى معايا نشترى الهدوم وله لا" و بعد فتره متعديش التلت دقايق جه اشعار لتليفون نورا و كانت رساله من مريم " طبعا يا سطى " ردت نورا و كتبت " خلاص ابقى شوفى ياسمين و ندى هيجوا معانا و له لا " ردت مريم "اوك يا حبيبتى " ردت نورا بسرعه " هبقى اعدى عليكى السااعه 6 بالليل " ردت مريم " اوك اتفقنا و سلام بقى علشان شكلى اتاخرت على الدرس " و فى نفس الوقت كان فيه رساله مجهوله مين صاحبها " انا بصراحه مش عارفه ابدأ كلامى ازاى بس انا بكراش عليكى من زمان و كان نفسى نبقى اصحاب " ردت ياسمين بايموشن ضحك و كملت " ايه يا كابتن الدخله دى ، قدمت من زمان و بعدين لو انت بتكراش عليا و بتحبنى زى ما يتقول مش تقول انت مين " جه الرد بسرعه مش معتاده " ما هو انا خايف اقولك اسمى و تبعدى عنى و انا مش قادر اشوفك بعيده عنى " ردت نورا " طب انا ذنبى ايه دلوقتى " جه الرد اسرع من اللى قبله " ملكيش ذنب بس انا طالما قولت اللى فى نفس كده انا مستريح و سيبى القدر يوصلنا لبعض " ردت نورا " خلاص نستنى الزهر لما يلعب و سلام بقى علشان مش فاضيه " و بسرعه سابت نورا التليفون و طلعت مت الاوضه و دخلت الحمام و فى نفس الوقت دخلت ناهد الاوضه بتاعت نورا علشان تقول لنورا على الغدا و فتحت الباب و ملقتش حد فى الاوضه غير تليفونها شغال و كان صوت رسايل و اشعارات كتير كنوع من الفضول مسكت ناهد التليفون و بدئت تقلب فى رسايل الشخص المجهول و هى مبتسمه و ساعتها افتكرت ايام مراهقتها و جوزها قبل ما يموت و سابت التليفون مكانه و راحت المطبخ و جهزت الغدا و ندهت على نورا علشان الاكل و بصوت عالى ردت نورا من الحمام " حاضر يا ماما جايه اهو بغسل بس " و طلعت نورا من الحمام و بصت لناهد و هى "بتقولها انتى مكلتيش لسه " ردت ناهد و هى مبتسمه " مستنيه البرنسيسيه نونا " ضحكت نورا و قالت " طب يلا تاكل قبل الاكل ما يبرد " و بدئوا ياكلوا و بدون مقدمات قالت ناهد "شكله بيحبك قوى " ردت نورا باستغراب " مين ده اللى بيحبنى " ردت ناهد اعذرينى يا نونا مسكت تليفونك غصب عنى و شوفت الرسايل " ردت نورا و كانت ملامح وشها مش مفهومه " عادى يا ماما مش مشكله و بعدين هو اللى يحب حد بجد مش مفروض يصراحه فيس تو فيس و له يكمله زى الجبان كده و بعدين ملوش لازمه الكلام ده دلوقتى " ردت ناهد بابتسامه خلاص براحتك" و كملت كلامها "معلش يا حبيبتى كنت عايزاكى تشتريلى شويه هدوم كده معاكى " ردت نورا " من عنيا بس انتى عايزه ايه " قالتلها عايزه قمصين بيتى" قالتلها "اوك "و قامت نورا من على السفره بعد ما كلت اكل و قالت ناهد بتعجب " ايه انت لحقتى تشبعى " ردت نورا " ما انتى عارفه انت مبحبش اكتر فى الاكل " و قامت نورا و دخلت اوضتها و شالت التليفون من على السرير و ظبطت المنبه على الساعه 5 و نامت نورا و صحت على صوت المبه الساعه 5 و دخلت الحمام و خدت شاور سريع و طلعت و لبست و كان عباره عن جيبه قصيره فوق الركبه و بلوزه خغيفه و نزلت و ركبت عربيتها وصلت نورا لبيت مريم الساعه سته و عشره و كان فى انتظارها مريم و ندى و ياسمين قالت مريم " ايه يا بنتى التاخير ده كله " ردت نورا" كنت بلبس يلا يلا خاصى اركبوا علشان اتاخرنا " ركبوا كلهم و وصلوا سيتى ستارز و دخلوا فضلوا يلفوا على المحلات و كل واحده تشترى اللى هى عايزاه و كان و بعد ما اشتروا كل حاجه و هما طالعين قالت نورا " يخربيتكوا نسيت اشترى قمصان بيتى لماما تيجوا معايا و لا تستنوا فى العربيه " ردت ندى " هنيجى معاكى اهو نتسلى شويه " و دخلوا محل لانجيرى و هدوم حريمى و قالتلهم يلا انا هسيبكم تختاروا انتوا المره دى و فى الاخر نشوف ايه احسن اتنين و اشتريهم قالت ياسمين بحماس " اشطا يلا و انا متاكده ان زوقى احلى منكوا " ضحكت مريم و قالت "طب يلا هنشوف "و بدئت كل واحده تدور و تختار لحد ما كل واحده اختارت و كان اختيارهم كلهم قمصان نوم و كانت الالوان مابين الاسود و الابيض و الاحمر و قالت نورا " انا عايزه قمصان عاديه مش نوم " و قالت و هى بتضحك و مكسوفه " هى هتتناك ولا ايه " ضحكوا كلهم و ردت ياسمين " الجو حر جدا و ده احسن حاجه ممكن تلبسها فى الوقت ده "ردت نورا " خلاص انا هاخد بتاع ياسمين و ندى " بصوا كلهم لمريم و ضحكوا و قالت نورا " معلش يا مريومه تتعوض فى مسابقه تانيه و خرجوا من المحلات و وصلت نورا كل واحده لبيتها و روحت تعبانه و سابت شنطه قمصان النوم فى الصاله و دخلت تنام من التعب بعد فتره ناهد رجعت من بره بعد ما كانت فى النادى دورت على نورا لقيتها نايمه قفلت الباب و طلعت لاحظت وجود الشنطه بتاعتها خدتها و دخلت اوضه علشان تشوف زوق نورا و هى اختارت ايه مسكت الشنطه و فتحتها بصت لقيتها شاريه قمصان نوم و معظمها مفتوحه ضحكت ضحكه حبيثه و قالت مش مهم اهو نرجع شويه من شبابنا و طلعت ناهد قميص نوم من الاتنين و كان الاحمر و لبسته و طلعت تتفرج على التليفزيون ساعتها بعد ساعه نورا صحت و طلعت على الحمام غسلت وشها و بعدين راحت قعدت جمب ناهد كان نورا قالت " واو هياكل منك حته ايه رايك فى زوق صحباتى " ضحكت ناهد و قالت " هو حلو و ملوش حل بس مينفعش على سنى " ردت نورا " مينفعش ليه بقا ده حتى اللى يشوفك يقول انك اصغر منى جربى انزلى انتى الشارع و امشى شويه شوفى الشاب هيعملوا معاكى ايه مش بعيد يغتصبوكى " ضحت نورا و ناهد جامد و قالت ناهد " يا بت بلاش قله ادب " ردت نورا بضحكه " انتى فاكرانى بهزر بكره هعملك مفجاءه بس بشرط تسمعى كلامى فى كل حاجه " قالتها بلاش قله ادب يا بت و قومى ذاكرى و هى بتضحك " قالتلها خلاص بس تعالى معايا اوضتى كده قاموا الاتنين و دخلوا اوضه نورا و طلعت نورا من دولابها هوت شورت و بلوزه ردت ناهد "ايه دول مينفعش البسهم خالص " ردت نورا ليه يعنى البسى بس و شوفى نفسك فى المرايه " ردت ناهد " خلاص خلاص هلبس " بدأت ناهد تقلع و مسكت الهوت شورت و البلوزه و لبستهم " قالت نورا " بصى لنفسك بقا فى المرايه " بصت ناهد فى المرايه و بدئت تحسس على جسمها و فضلت واقفه مش حاسه ينفسها و غايبه عن الوعى خالص كأن محدش معاها خالص " قالت نورا " ايه رايك بقى مش بذمتك لسه قمر " ردت ناهد " بلاش مجامله " ضحكت نورا و قالت ايه رايك تسمعى كلامى بقا و انا هصغرك 20 سنه ردت ناهد "مش عارفه مش حاسه انى ممكن اصغر تانى و بعدين اللى بيعدى مبيرجعش و بعدين من يوم ما باباكى اتوفى و انا مبقتش حاسه بأنوثتى " ردت نورا بسرعه و لهفه " خلاص اتفقنا سيبلى نفسك كده و ان هحسسك بأثنوتك و علشان خاطرك مش هطلع الرحله دى و هطلعها انا و انتى " ابتسمت ناهد بصت نورا فى عين ناهد و قالت "السكوت علامه الرضا " و قالتلها لازم تنامى بدرى النهارده علشان عايزاكى بكره نروح نشترى شويه هدوم تليق على سنك الجديد و هنروح الجيم و هعملك مساح بايدى و نروح الكوافير ، ردت ناهد " اوك خلاص " و ناهد طالعه نورا باستها من بوقها فى حركه مفاجاءه ناهد مكنتش متوقعاها و اتصدمت ساعتها حست ان رجلعا اتسمرت و قالت انتى عارفه انا اخر مره اتبست بوسه زى دى كانت امتى ردت نورا " امتى " من ساعه ما ابوكى مات يعنى من 10 سنين " ضحكت نورا و قالت لو على البوس انا ممكن ابوسك كل يوم " ضحكت ناهد و قالت " طب ممكن طلب تبوسينى بوسه زى دى تانى " و قالت نورا " من عنيا " و قامت نورا اتحركت خطوتين نحيه ناخد و قمت لفه ايديها حوالين وسطها و حطت شفايفها على شفايفها و فضلت تمص و تبوس و ايد تورا عماله تتحرك على طيز ناهد و تبعبص فيها و ردت ناهد بصوت مكتوم بس يا نورا مش هينفع كده انا امك بس بس ساعتها نورا سابت ناهد و قالتلها خلاص تصبحى على خير و طلعت ناهد من الاوضه و فضلت تفكر هى اللى عملته ده صح و له غلط و قالت فى نفسها "بعدين انا لازم ارجع شابى اللى ضاع هدر " و قررت ساعتها انها تسيب نفسها لنورا و تعمل كل اللى عايزاه .......
صحت ناهد بدرى و كانت لابسه قميص النوم القصير فوق الركبه الشفاف الاحمر اللى نورا اشتريته ليها و جرت على نورا تصحيها بس المره دى حبت تصحيها بطريقه مختلفه دخلت ناهد الاوضه و فتحت الباب بالراحه و مشت على اطراف صوابعها بالراحه و وصلت لسرير نورا كانت الاوضه بتاعتها منكوشه و مش مترتبه خالص و بصت فى عنين نورا و بدئت تلعب فى شعرها و تحرك ايدبها فى حنيه على رقيه نورا و قامت ناهد بايسه نورا بوسه طويله من شقايفها و على اثر البوسه نورا بدئت تفتح عنيها و لقيت ناهد واقفه فوقها و فى حركه بهلوانيه شدت نورا ناهد على السرير جمبها و بدئت تبوس فيها جامد و تدعك فى بزازها جامد حطت ورا ايديها على بزاز نورا و كلعتهم من القميص و بدئت تمص و تبوس فيهم و حطت ايديها هلى كس ناهد و تدعك فيهم و تدخل ايديها فى كسها و تدخل صوابعها و تحرك و ناهد بقت مغمى عليها فى اللحظه دى اللى كانت افتقدت معنى الجنس فيها و فضلت عايشه اللحظه بكل الحلو فيها و قامت نورا و قالتلها اصبرى كله جاى و هتتكيفى اوى بالذات فى شرم قامت نورا و قميص النوم بتاعها و قالت "ايه يا نونه مش هنفطر و له ايه " ضحكت ناهد " ماشيه نونه ، ثوانى و هيكون جاهز " و طلعت نورا و فطرت هى و ناهد و قالت لناهد ربع ساعه تكونى جاهزه علشان هنروح نشترى هدوم جديده و مايوه ليكى و شويه لبي ليكى علشان هنروح شرم بكره ردت ناهد " خمس دقايق هكون جاهزه " و خرجوا و ركبوا العربيه و وصلوا المحلات و بدؤا يشتروا كل حاجه و بعدها راحوا الكوافير و بعدها السونه و الجيم و فى الاخر روحوا صحت نورا و طلعت على الحمام تاخد شاور سريع علشان تكون جاهزه ليوم طويل و ممتع و اتحركت نورا على اوضه ناهد تطمن عليها و دخلت الاوضه من غير ما تحس و باستها و قالت نورا " ازيك يا نونو " ضحكت ناهد و قالت " بخير طول ما انتى بخير " قالت نورا " طب هسيبك انا و هروح اجهز نفسى و شنطى و خرجت نورا و جهزت حاجتها و هى بتنادى على ناهد فجاءه تليفونها رن و كانت اللى بتتصل مريم ، ردت نورا بسرعه و فى نفس الوقت كانت ناهد طلعت من اوضتها " ايوه يا مريومه فيه حاجه " ردت مريم بسرعه " الاخصائيه كانت عايزاكى علشان موضوع الرحله و بتقول ان حجزك مينفعش يتكنسل علشان العدد قليل المره دى " ردت نورا بغضب " طب انا اعمل ايه انا دلوقتى و بعدين مش انا قولتلك تخلصى الموضوع ده " ردت مريم " حاولت بس هما مرضوش " ردت نورا " خلاص اقفلى خمس دقايق هبقى فى المدرسه و اشوف الموضوع ده " قفلت التليفون و سالت ناهد " فيه حاجه يا حبيبتى " ردت نورا " بتوع المدرسه مش راضين يلغوا الحجز بتاعى فى الرحله و بيقولوا مش هينفع ، معلش يا نونو نص ياعه هروح اشوف الموضوع و ارجعلك " ركبت نورا العربيه و راحت على المدرسه بسرعه و مان فى انتظارها الاخصائيه ميس اميره و مريم صاحبتها و سلمت نورا عليهم و دخلوا المكتب و قالتلها " فيه ايه يا ميس ، مش انا قولت مش عايزه اطلع الرحله دى ، و بعدين ايه المانع " ردت ميس اميره بهدوء " اعذرينى يا نورا بس فعلا الحجز مينفعش يتلغى و لازم تتطلعى الرحله دى يا اما تدفعى غرامه ردت نورا فى غضب " و انا اعمل ايه دلوقتى و بعديت ن انا و ماما طالعين كنا طالعين شرم دلوقتى و كنا المفروض دلوقتى فى الطريق " ردت ميس ايمان " مش بايدى يا نورا بس دى قواعد و تعليمات " و فجاءه قالت مريم " انا عندى فكره حلوه و فيها حل للمشكله دى " ردت نورا " الحقينى بيها ابوس ايديك " ابتسمت مريم و قالت "مش انتى يا تورا طالعه كده كده شرم و تحتا برده طالعين شرم " ردت نورا " ايوه طبعا و ايه الحل فى كده " ردت مريم بهدوء " انتى ممكن تركبى معانا الاتوبيس بحيث تسجلى انك حضرتى فى الرحله و بعدين تروحى مع مامتك و لما نبقى هنرجع ترجعى معانا غى الاتوبيس " ردت نورا " فكره حلوه بس ايه رايك انتى يا ميس " صمتت ميس اميره شويه و بعدين قالت " انا موافقه بس بشرط " قالت نورا "ايه هو " ردت اميره " ايه هو " انك تمضى اقرار على نفسك انك مسئوله عن نفسك و المدرسه مش مسئوله لو حصلك حاجه " ردت نورا " موافقه طبعا " و كملت كلامها "تسلم افكارك يا مريم " و ضحكوا كلهم و خرجت نورا من المدرسه و رجعت البيت و لقت ناهد مستنياها و سالتها "ايه عملتى ايه " ردت نورا " معلش يا نو هنضطر ناجل الرحله ليوم الجمعه " و حكت نورا التفاصيل و الحكايه كلها و قالت ناهد " مش مشكله اهو فرصه ترجعيلى شبابى شويه " ضحكت نورا و كأنها فهمت قصدها كويس و قالت لا انا عايزاكى تسترسحى و تسيبيى شبابك هرجعهولك فى الوقت المناسب انما الفتره دى هنقضيها مساج و ساونه و جيم و نادى و كوافير علشان ترجعى نضاره بشرتك علشان تبقى وسط السياح ولا انجلينا جولى " ضحكت ناهد و قالت " امرك يا ستى اهو اخرتها نشوف ايه اللى هيحصل " عدت الايام و جه يوم الرحله كان يوم من ايام الصيف الجميل و اللى زاد اليوم جمال اشراق و نضاره ناهد بعد اسبوع من الاسترخاء جه يوم الرحله و صحت نورا بدرى و جهزت حاجتها و حطتها فى العربيه و دخلت صحت ناهد و قالت " اصجى يا نونو انتى لسه نايمه " ردت ناهد و هى كانت لسه بتحاول تفوق " صباح الخير يا حبيبتى " ردت نورا بابتسامه " يلا اصحى بقا ايه الكسل ده ، انا همشى دلوقتى ماشى ابقى جهزى نفسك و الحقينى ماشى " ردت ناهد " اوك ساعه و هكون جاهزه و ادورت نورا علشان تطلع و فجاءه صوت ناهد "احم ....احم " ضحكت نورا و فهمت قصدها و باست نورا ناهد من بوقها و خرجت نورا و رنت على مريم و قالتلها " هااا جاهزه " ردت مريم " من زمان انا مستياكى قدام البيت اهو " ردت نورا " اوك خمس دقايق و هكون عندك " قفلت نورا الخط و فى نفس الوقت ناهد كانت قامت من على السرير و دخلت الحمام و خدت شاور سريع و طلعت و كانت محتاره تلبس ايه و بعد حيره طويله اختارت فستان خفيف ابيض قصير فوق الركبه بحاجه بسيطه و لبست ناهد الفستان و ظبطت الميك اب بتاعها و ركبت عربيتها و خرجت و صلت ناهد شرم الشيخ حوالى الساعه 2 الظهر و اول ما وصلت حجزت فى فندق نضيف اوضه ليها و اوضه لنورا و بعد ساعه راحت ناهد و فضلت انها تستريح شويه فى اوضتها قبل ما تعدى على نورا و اتصلت عليها و قالتلها " انتوا نازلين فين يا نونا " ردت نونا " فى فندق ******* انتى مستناياكى " و قبل ما تكمل الجمله قالتلها " مستنيه ايه انتى اصلا نازله معايا فى نفس الفندق " و ردت نورا بفرحه " خلاص انا هجيلك علشان عايزه انزل البحر شويه علشان وحشنى " و راحت نورا اوضتها و سلمت على ناهد و قالت نورا " وحشتينى اوى " ردت ناهد" انتى اكتر ايه مش هتظبطينى بقا مش انتى قولتى فى شرم " قالتلها "اصبرى كله مترتب " و ردت ناهد " مستنيه اهو " و فجاءه جه لتليفون نورا رساله على الواتس اب و كانت من الرقم المجهول اللى كان بيعاكسها و كانت الرساله " على فكره انا معاكى فى نفس الرحله بس انتى ليه سبتىينا ، ده طالع الرحله علشانك " و قالت ناهد " برده من الواد اياه " ردت نورا " ايوه بس انا مش فاهمه هو عايز ايه منى " ردت ناهد بعد تفكير " طب بصى انا عندى فكره حلو قوليله انا مش فاضيه للعب العيال ده لو بتحبنى كلمنى بحد انا هبقى على البحر كمان شويه غير كده متكلمنيش خالص ، سلام و اقفلى التليفون خالص و سيبه يرد على نفسه و نشوف ايه اللى هيحصل " و نفذت نورا كلام ناهد بالحرف الواحد و قالتلها طب يلا مش هنروح البحر ولا ايه " ردت ناهد بحر ايه مفيش بحر دلوقتى هنرح بعد ساعتين و دلوقتى اعمليلى مساج " ردت نورا " امال انتى قولتيلى اكتب اننا رايحين البحر كمان شويه ليه " ردت ناهد ا" اسمعى كلامى انتى يس و شوفى النتيجه " ردت نورا "اوك طب يلا اقلعى هدومك يلا علشان المساج " و قلعت ناهد هدومها خالص و نامت على بطنها و فضلت تعمل مساج و ناهد سايحه و مسترخيه خالص و بدئت نورا تتدعك فى طيز ناهد و تحرك ايديها بحركه احترافيه و بدئت تحرك ايديها بين فلقه طيزها و بدئت تحرك صوابها من اول طيزها لحد تحت خالص و ناهد مبقتس حاسه بنفسها و فجاءه نورا دخلت صابعها فى خرم طيز ناهد و صرخت ناهد على اثرها صرخه خفيفه و قالت " بالراحه يا شرموطه انا متنكتش من سنين " ردت نورا " سورى ما انا لازم اعمل كده علشان اخليكى مستعده " ردت ناهد " مستعده لايه بالظبط " ردت نورا بابتسامه خفيفه " للى بالى بالك " ردت ناهد " طب ازاى " ردت نورا " هى مشكله اوى كده وله ايه نشقطلنا كام واحد نقضى معاهم الليله دى " ردت ناهد بتعجب "ايه ده هو انتى اتناكتى قبل كده " ردت نورا " لا محصلش بس عايزه اجرب "ضحكت ناهد و قالت " طب و الغشاء " ردت نورا "Anal من الطيز يعنى " ردت ناهد " خلاص اوك " ضحكت نورا و قالت يلا ادورى و نامى على ضهرك و فعلا ادورت و قامت نورا قالعه هدومها و خالص و قامت نايمه فوق ناهد و بدئت تمص فى بزازها و تدعك فيهم و حطت ايديها على كسها و فضلت تتدعك فيه جامد و قامت مره واحد مدخله صابعها في كسها و شهقت نورا شهقه شهوه متجمعه بقالها سنين و بعد فتره على نفس الوضع قالت نورا " كفايه كده و قامت نورا لبست هدومها و راحت اوضتها و دخلت نورا نامت شويه و بعد حوالى نص ساعه الاب خبط ردت نورا " مين " جه صوت من على الباب " انا ناهد يا نورا " جرت نورا ع الباب و فتحت و بسرعه ناهد قالت " يلا علشان ننزل البحر قالت نورا " اوك ثوانى هلبس الكاش مايوه بتاعى " و بعد شويه خرجت نورا و لقت ناهد واقفه قدام اوضتها و قالت " يلا يا نونتى " ضحكت ناهد و وصلوا على البحر اختارت نورا اتنين شيزلونج بحر قدام البحر و قلعت الكاش مايوه بتاعها و فضلت بالمايوه القطعتين و كذلك ناهد و بعد شويهقالت ناهد " معلش يا نورا ممكن تدعكيلى جسمى بكريم المضاد للشمس علشان منتحرقش "ردت نورا "اوى اوى من عنيا " مسكت نورا الكريم و بدئت تدعك و تدهن فى جسم ناهد بالكريم و بعد ما خلصت قالت لناهد" ادهنيلى جسمى بقا " و قالتلها "خلاص ادورى و نامى على بطنك" و لسه ناهد هتدهن ضهر نورا لقت واحد طويل بعضلات و وسيم جدا و كان لابس شورت بس جه و قال لناهد " هووووووس " ناهد استغربت بس بعد شويه بدء شعور يقولها ان ده اللى كان بيكلم نورا و قالت غى سرها "يا بختك يا ما كان نفسى فى واحد زى ده " و مسك الشخص ده الكريم و بدء يدعك و نورا نايمه على بطنها و مش شايفه حاجه و قالت نورا و هى فى وضعها " انتى ايديك تقلت ليه "ردت ناهد طب اقلعى النضاره و بصى كدا وراكى و بصت وراها و بكلمه واحده و ضحكه و صدمه كان تعبيرات وشها متلخبطه " مين ميدو ، بقى انت اللى بتكلمنى " ردت محمد بعد نا تورا رجعت وضهعا و هى مكمل فى دهن ضهرها " امال مين يعنى ، ينغع يعنى تسينى ساعتين واقف مستنى كدا "ردت نورا " قول لماما او ناهد هى اللى قالتلى اعمل كدا " و ضحك و بص لناهد "ماشى " ردت ناهد " مليش دعوه " و فجاءه تليفون ميدو رن و قال معلش يا نورا هضطر امشى دلوقتى هبقى اكلمك و قام قارصها فى طيزها و قالى قومى بقى " ضحطت نورا و ناهد و قالت ناهد " ب انتى دلوقتى لقيتى واحد انا اعمل ايه " ضحكت نورا و قالت متقلقيش زى ما وقعنا ميدو نوقع غيره و بالذات انك ميلف و تعجبى الكل " ضحكت ناهد و قالت "طب يلا علشان ننزل البحر " و نزلو البحر و بعد شويه خرجوا و رجعوا الفندق تانى ، رجعت نورا اوضتها و كان تليفونها بيرن و كان من ميدو ردت نورا " ايوه يا ميدو "رد ميدو "ازيك يا حبيبتى " ضحكت نورا " بسرعه كدا بقت حبيبتى " رد ميدو " ليه عندك مانع " ضحكت نورا و قالت " مش عارفه ، المهم كنت عايز ايه " النهارده هنسهر فى كازينو ******** عارفاه "ردت نورا " ايوه عارفاه " رد ميدو خلاص هقابلك هناك الساعه 9 " ردت نورا اوك سلام بقا " ، خرجت نورا و هى بتجرى على اوضه ناهد و هى بتقولها " عايزاكى تلبس اشيك و اكتر حاجه سكسى عندك النهارده " ردت ناهد بهفه " ليه " ردت نورا "هنسهر النهاردع فى كازنو واو "ردت ناهد " اوك " ردت نورا " هعدى عليكى الساعه 8.5 " و خرجت نورا من اوضه ناهد و رجعت اوضتها و كانت محتاره تلبس ايه بس فى الاخر اخترات تلبس لبس كتجوال عادى و متلبسش فستنان و اخترات هوت شورت اسود لميع و بلوزه بيضه و صلت الساعه 8.5 و خرجت تورا من اوضتها و خبطت على باب اوضه ناهد و فجاءه خرجت ناهد من الاوضه و مره واحده بدون مقدمات صفرت نورا صفاره سمعتها كل الفندق طلعت ناهد من اوضتها و بان على وش نورا الاندهاش و اطلقت صفاره من الجمال اللى كانت فيه ناهد كانت لابسه فستان فستان احمر قصير و نص صدرها باين مسكت نورا ناهد من ايديها و طلعوا كان كل الانظار و العيون متوجهه ليهم و و خرجوا من الفندق و ركبوا العربيه و هما فى العربيه قالت نورا" بس اللى يشوفك يقول عليكى بنت 18 سنه " ضحكت ناهد و قالت "يعنى انتى شايفه كدا " ردت نورا و قالت " طبعا و لما نروح الكازينو هتشوفى مش هتلاحقى على الناس اللى عايزه ترقص معاكى و تكلمك " و قالت ناهد "هنشوف يلا ركزى بس انتى فى السواقه علشان منتاخرش و شغلى اى اغنيه " و شغلت نورا اغنيه هوا هوا بتاعه سميره سعيد لحد ما وصلوا الفندق و كان مستنيهم ميدو و كان معاه مستر ايمن المشرف على الرحله للعلم بس ايمن يبقى ابن عم ميدو بس هو اكبر منه فعلشان كده دايما بيبقوا ماشين مع بعض و نزلت نورا من العربيه هى و ناهد و كان ميدو بيفتح الباب لنورا و ايمن بيفتح الباب لناهد و بمجرد ما وقفوا و نزلوا من العربيه كل واحد مسك ايد نورا و ناهد و باسوها و دخلوا مع بعض الاربعه الكازينو و وشوشت نورا ناهد " مش قولتلك " ابتسمت ناهد و دخلوا الكازينو و كان ميدو حاجز طربيزه ليهم الاربعه كأنه كان متأكد ان ناهد هتيجى مع نورا و علشان كده كلم ايمن المهم قعدوا الاربعه مع بعض و جه الجرسون سألهم هتشربوا ايه رد ايمن " المشروب اللى قولتلك عليه لينا الاربعه و ازازه شامبانيه و وشوش ايمن ناهد " هيعجبك اوى زوقى " ردت ناهد " اكيد " و وصل الجرسون بالحاجه و حطها على الطربيزه و قال ايمن " دلوقتى هتجربوا احسن حاجه ممكن تشوفوها و ىفع الكاس بتاعه و قال فى صحتكم " و بدئوا يشربوا " بعد فتره ناهد و نورا حسوا بدوخه و بدء يبتن عليهم حاله سكر و مبقوش حاسين بافعالهم كان واضح ان المشروب تأثيره جامد و قال ايمن لميدو " يلا مش هنقوم نرقص و له ايه قاموا كلهم يرقصوا و و كان ناهد مع ايمن و هما بيرقصوا و كان ماسك وسطها و عمال يرقص و بدء يحرك ايده واحده واحده و نورا منسجمه مع ميدو و فى نفس الوقت غمز ميدو لل DJ مان و فجاءه اشتغلت اغنيه شعبيه و كان ميدو راح عند بتاعDj و جاب من عنده ايشاربين و ادى واحد لايمن مسك ايمن الايشارب و ربطه على وسط ناهد و برده ميدو ربط الايشارب اللى معاه على وسط نورا و بدئوا يرقصوا و مسك ايمن الكامير و بدء يصورهم و هما بيرقصوا و كان كل الناس بتصفر و الصوت كان عالى كان رقصهم شبه المحترفين و كان كل ده تحت تاثير السكر و بعد ما خلصوا خرجوا هما الاربعه و ركبوا العربيه و كان ايمن محضر اوضتين فى بيت بعيد قريب من البحر و راحوا على هناك و دخل كل اتنين اوضه و بدء ايمن يقلع ناهد الفستان و فى نفس الوقت بدء ميدو يبوس فى نورا و يمص شفايفها كان كل حاجه فى اللحظه دى نورا و ناهد مس حاسين و كانوا ايمن و ميدو فى عالم و نورا و ناهد فى عالم تانى عالم من التوهان كان ميدو هايج جدا على نورا و قام قالع بنطلونه مره واحده و مطلع زبه و دخله مره واحده نورا شهقت شهقه مقامتش بعدها و كان الدم نازل من كسها و فضل ميدو ينيك فى نورا لمده تلت ساعه و فى نفس الوقت كان ايمن ليه فن فى المعامله مع الستات بالذات الميلف و الخبره زى ناهد فضل يبوس فيها و يدعك فى بزازاها و يمص فيهم و ناهد تايهه خالص كمل ايمن و بدئوا يقلعها الكلوت و السنتيانه و قلع هو هدمه خالص و قام مطلع زبه و مدخله فى كس ناهد و ناهت سرحت ساعتها فى عالم من التوهان و المتعه و فضلوا ايمن و ميدو على نفس الوضع لحد ما نزلوا لبنهم بس فى الكاندوم اللى لابسينه و خلصوا الاتنين و خرجوا و سابوا ناهد و نورا مل واخده فى اوضه لحد ما الساعه وصلت 10 و صحت ناهد و بدء تاثير المشروب يروح و صخت من نومها و شافت نفسها عريانه مكنتش عارفه ايه اللى حصل ليله امبارح و طلعت ناهد من الاوضه و فضلت تبص حواليها ملقتش الا اوضه واحده دخلتها لقت نورا نايمه و الدم بتاعها جمبها ساعتها لطمت ناهد و صحت نورا و قالتلها الحقى بصت نورا حواليها و كان الاتنين عريانين و قالت نورا هو ايه اللى حصل قالت نورا بصدمه "معرفش من ساعه مشربت البتاع بتاع ايمن و انا مخستش بحاجه " ردت نورا " و انا كمان " كملت نورا كلامها " المهم دلوقتى نكلع و محدش يحس باى حاجه و اللى حصل حصل " و خرجوا الاتنين و رجعوا الفندق و دخلت كل واحده اوضتها و دخلت نورا اوضتها و بتبص حواليها لقت التليفون بتاعها بيرن و اكتر من 30 ميسد كول من صحباتها و كان فى الوقت ده مريم لسه بترن ردت نورا و قالت نورا بقلق ايوه فيه ايه " ردت مريم بصدمه " ايه اللى حصل ده " نورا مفهمتش هى قصدها ايه فردت " ايه ده اللى حصل " ردت مريم بسرعه " فيديوهاتك انتى و مامتك نازله على اليوتيوب و عامله اعلى نسبه مشاهده فى اقل من ست ساعات " ايتغربت نورا و كانت لسه مش فاهمه حاجه فردت بتعجب " فيديوهات ايه مش فاهمه " ردت مريم " فيديو و انتى و مامتك بترقصوا فى كباريه " ساعتها نورا مقدرتش ترد و لا تتكلممن الصدمه حست ساعتها ان الدنيا وقفت حواليها و مريم لسه بتتكلم "نورا ....نورا ......نورا ، انتى روحتى فين " و قفلت نورا الخط و فضلت قاععده و جابت اللابتوب بتاعها و فتحت علشان تشوف الفيديو و لقت معظم صحباتها باعتين لها لينك الفيديو و اتفرجت على نفسها و هى بترقص بس مكنتش فاكره اى حاجه من اللى حصل ده و فى نفس الوقت كان تليفون نورا بيرن و كانت مكالمه من ميس ايمان و ردت نورا " الو يا ميس " ردت ايمان " ايه اللى حصل ده مس معنى انى قولتلك انك تقصى الرحله مع امك اللى شكلها شرموطه هى كمان " و كانت نورا سامعه الشتايم و عاجزه عن الرد و كملت ايمان " من غير كلام كتير اداره المدرسه قررت فصلك و خلى الشرمطه تنفعك انتى و امك" و قفلت ايمان الخط فى وش نورا ، و خرجت نورا من اوضتها و هى بتعيطو رايحه غلى اوضه ناهد و كانت نليمه لسه و ندعت نورا " اصحى يا ماما ، مصيبه مصيبه " و كانت نورا بتعيط ردت ناهد و هى لسه بتفوق "صباح الخير حبيبتى " ردت نورا بسرعه " صباح الخير ايه بقولك مصيبه " ردت نااهد بقلق " خير " ردت نورا و الحزن على وشها " الحقينى انا اتفصلت و اطردت من المدرسه انا مستقبلى ضاع " ردت ناهد بهد ما عدلت نفسها "ليه ايه اللى حصل " ادت نورا اللاب لناهد و شغلت الفيديو و فضلت ناهدتتفرج و هى مش مصدقه " و حاولت ناهد تستعيد دور الام و تهديها و قالت " متخافيش المهم رنى على ميدو وايمن او اسالى عليهم " مسكت نورا تليفونها و فضلت ترن بس الارقام كانت غير متاحه فطلبت ناهد من نورا انها تتصل بايمان و فعلا رنت نورا و ردت ايمان " ايوه عايزه ايه" معلش كلمى ماما " مسكت ناهد التليفون و قالت ممكن اعرف نورا اتفصلت ليه هى انها ترقص ده ايه الغلط فيه انتوا هتمنعوها من الرقص " ردت ايمان " مش رقص بس يا استاذه ده فيه فيديوهات ليكوا و انتوا بتتناكوا و سكرانين و كةيس انه متنشرش و على فكره الفيديو اللى عمل كده بعته لاداره المدرسه و ششكله عمل الموضوع ده علشان يفضحكوا و كان مدبر الموضوع ده " ردت ناهد و مبقاش فيه رد يتقال " شكرا و احنا اسفين" و بعد ما الخط اتقفل التليفون بيرن بس كان من ميدو " ردت نورا " الو " و لسه هتشتم فيه قال "اهدى على نفسك يا اموره جو الشرمطه ده مش عليا عللشان تعرفى ان اللى يلعب بميدو ميدو يوديه فى ستين داهيه " ردت نورا بعد ما هدت " هو انا عملتلك حاجه " رد ميدو " ارجعى بالزمن فى 3 اعدادى لما كنت بحبك و فضلت اجرى و راكى علشان تحبينى و يوم مخلتينى فضيحه فى المدرسه بسبب حبى ليكى دلوقتى رديتهالك بس فضيحه فى البلد كلها و خلى بالك لو سيرتى انا و ايمن جت فى الموصوغ الفيديو التانى هيتنشر هفضحك انتى و امك المتناكه دى و اظن اداره المدرسه ادتلكوا فكره عنه ، سلام بقا يا نونو " و قفل ميدو الخط فجاءه و ردت ناهد بعد ما سمعت كل حاجه احنا لازم نسيب البلد و نسافر امريكا عند خالتك معدش لينا مكان هنا و فعلا سافروا الاتنين و محدش سمع عنهم حاجه بعدها كنت اعيش وزوجتي في شقه ولم يكن لدينا اولاد وطلبت مني زوجتي ان تاتي اختها المطلقه والتي كان سبب طلاقها انها عاقر لتعيش معنا وتساعدها بامور المنزل ولم يكن لدي مانع فرحبت بها وافرغت لها غرفه في الشقه كانت ندى وهو اسمها في غاية اللطافه وبشوشه وخدومه كانت تعتني بالشقه وكثيرة المرح وتعتني بي بشكل مميز عند خروجي للعمل بعد مغادرة زوجتي الموظفه حيث ان وظيفتها اهم من كل شيء اصبح التقارب بيننا كبير حتى اني احسست انها بدات تتعلق بي وكان ذلك واضحا من طريقة كلامها وتعاملها معي اما زوجتي فلم تكن تكترث لاي شيء تنام في وقت مبكر كلاموات تتركني اقاسي الوحده واشغل نفسي بالتفرج على التلفاز او بعض اشرطة الفديو الاباحيه لااروي بها ظمئي للجنس وكانت ندى في كل ليله تسهر معي وتحظر لنا نحن الاثنان مانتسلى به من الطعام عندما نجلس للتفرج على برامج التلفاز وذات يوم لم اخرج للعمل فقررت البقاء في المنزل خرجت من غرفتي كالمعتاد الى غرفة الجلوس لااشغل التلفاز فرائيت نور الحمام مضاءوبابه مفتوح وصوت ندى ينساب برقه وهي تدندن وتغني اقتربت من باب الحمام بهدوء وبفضول استرقت النظر اليها في الحمام وهي عاريه بدا لي انها لم تشعر بوجودي ابهرني جمال جسدى البلوري وذلك الشعر الاسود الطويل المبتل تنحدر منه قطرات الماء كانت رائعه بمعنى الكلمه ارداف واسعه وشاخصه كموج البحر الهائج وساقان ممتلئتان ناعمتان وثديان كفلقتي رمان كانت جالسه على حوض الاستمام وقد رفعت ساقيها واخذت تحلق شعر العانه اثارتني وانتصب قضيبي بعدما اكملت الحلاقه وغسلت كسها بدات بدعك بظرها وادخال اصبعها بين شفتي كسها المتورد ويدها الاخرى تعتصر ثديها وتداعب الحلمه بغنج ودلال احسست ان لباسي ابتل حيث لم اتمالك نفسي لهذا المنظر وخشيت ان تراني فتراجعت بهدوء وذهبت اقلب بافلام الفديو في تلك اللحظه خرجت من الحمام واقتربت مني كانت كاجمل مايكون ولم يكن على جسدها سوى تلك المنشفه الكبيره تغطي صدرها حتى ركبتيها ابتسمت وقالت باغواء: انت مستعد... ارتبكت وادخلت فلم بمشغل الفديو وقلت لها: مستعد حول ماذا ؟ وبتلك الابتسام الساحره ردت مستعد للسهره على برامج التلفاز اومئت براسي باشاره نعم ثم جلست على الاريكه قبال التلفازواتت هيه تتمطى نحوي وجلست بقربي وطلبت مني مساعدتها على تسريح شعرها اخذت اتلمس شعرها واشم عطره الفواح بينما هي تشاهد التلفاز.... ثم استدارت نحوي تنظر بوجهي كالمغشي عليه وقالت بصوت خافت : انت تقراء افكاري وتعرف مايمتعني فقلت لها وكيف ذلك ياندى فاشارت باصبعها الى التلفاز عندها انتبهت الى ذلك الفلم السكسي المثير الذي وضعته داخل المشغل بغير علم وقلت لها انا لم اكن اقصد فابتسمت وسحبتني نحوها وهمست في اذني : حياتي ونظراتك لي عندما كنت عاريه بالحمام ايظا لم تكن تقصد ؟ لم استطيع الاجابه بينما هي ضحكت بغنج ودلع واقتربت مره اخرى لتقول : مارايك ان نفعل انا وانت كما يفعل هؤلاء في الفلم السكسي سحبتها بين ذراعاي وقلت على شرط قالت ماهو قربت فمي من فمها وقلت نمارس بدون رحمه وانا افعل كل ماتطلبين وانت تفعلين كل مااطلب فقالت وقد التصق جسدينا :انا افهم على الاشاره نزعت المنشفه من على جسدها الطري واحتضنتها بقوه وعندما احست بحراره انفاسي اغمضت عينيها وسلمت فمها وجسدها لي التقمت تلك الشفتين فذابتا في فمي وامتصصت لسانها كانما ارتشف منه رحيق الانوثه وحلاوه المتعه وبدات اعتصر ثديها والتقم بفمي الحلمه فلا انفك منها حتى اسمع منها الاه تلو الاه وكانت هي تستلذ بينما تداعب اصابعها قضيبي من فوق الملابس ثم اخذت تنزع عني ملابس وتتلمس شعر صدري وتلحس حلمه صدري ثم بدات بالنزول على بطني وانزعتني ملابسي التحتانيه لينتصب امامها قضيبي بقوه وعروقه تكاد تنفجر اثارها طول وسمك قضيبي فاخذت تقبله وتحتضنه بين ثدياها ثم رفعته الى فمها و لعقت فتحت قضيبي بلسانها واستمرت باللحس والتقبيل من راسه حتى الخصيتان ثم احتضنته من الاسفل وقربته لفمها وهي تكلمه وتقول : حبيبي احبك شكلك جميل كسي زعلان عليك ليش متحس بيه ...ثم ادخلته في فمها يتاوهات المحروم تمص وترضع بغنج ودلال اخذتني الى عالم اللذه وشعرت بالتعجب عندما بدات تبتلعه رويدا رويدا حتى ادخلته كله في فمها اخرجت قضيبي وطلبت منها ان تنام على الاريكه ففعلت وامسكت بقدميها اشمها وبدات بالتقبيل والعض الخفيف نزولا حتى عندما وصلت الى كسها طويت فخذيها على صدرها وباعدت بينهما فبرز لي كسها بكل تفاصيله وبدات اللحس مشافر كسها وبظرها وهي تتاوه مستمتعه بكل لحظه ومن بعد ذلك زحفت عليها اقبل بطنها ونهديها حتى بلغت فمها وهي تتلمس عنقي وتمتص لساني طوقت عنقي بيديها واقتربت من اذني وهمست حبيبي لديك قضيب جميل وحار كالجمر فقلت لها : اذن دعي كسك يذوق حراره وحلاوه قضيبي قالت: افعل مايحلو لك ولكن اياك ان تقضي شهوتك قبل ان استلذ انا واقضي حاجتي راح ازعل منك جدا قلت لها سانيكك حتى تطلبي الرحمه وامسكت بفخذيها بقوه ورفعتهما الى الاعلى وجعلت كل ساق على كتف اصبحت فوقها وامسكت قضيبي وبدات بحكه بين مشافر كسها وعلى بظرها حتى اصبح كسها لزج من كثره التفريش وبدات بادخاله قليلا ثم امسكت بها بقوه حتى لاتنفلت مني عندما ادفعه وبلمح البصر دفعته كله بقوه فيما كانت هي مستسلمه لقبضتي فشهقت وحاولت التملص ولكن هيهات واخذت ارهز بعنف وكنت قد لاحظت انها تتالم من شده مسكتي لها فارخيت قبضتي وكذلك بدات ارهز ببطء وهدوء واسترخت هي وبدات تستلذ بطريقه دخوله وخروجه بين مشافر كسها ارتعشت وامسكت بي بقوه وهي تهمس :ادفعه كله ...... اشعر بحرارة خصيتاك على طيزي ...... اوووووووووووه.......... قضيبك ملء تجاويف كسي ........ لذيذ.. ممتع... نيكني بقوه كسي عطشان نيك من زمان ريحني .... حبيبي....ااااااه بقيت انيك بها اكثرمن نصف ساعه ثم اخذت تتوسل بي وتقبلني وتطلب مني ان اتمدد على الارض لتصعد هي فوقه لبيت لها ذلك فقامت اليه تقبله وترضعه فقلت لها: لما ذلك قالت: حبيبي اخاف عليه يبرد وحتى يبقى موتر تركت لها قضيبي تتلذذ به وتفعل ما تشاء وماهيه الا لحظات وصعدت فوقه تحكه ببظرها ثم ادخلته وسلمتني نهديها امص الحلمه تاره واقبل شفتيها تاره اخرى ثم مددت يدي لمؤخرتها اداعب باصابعي فتحت دبرها ولم اجد منها ممانعه او رفض فبللت اصابعي وبدات بادخال اصبعي في فتحت الشرج وهي لاهيه ومستلذه بالتحرك فوق قضيبي قالت : حاول ان تقوم بي وقضيبك بداخل كسي ففعلت وكانت هيه تساعدني بشكل مثير وعندما حملتها واصبحت واقفا لفت ساقيها حول خصري ليدخل قضيبي بشكل اكثر متعه وبعمق وهي تطوقني بذراعيها ثم طلبت مني الذهاب بها للحمام حتى ترى نفسها والقضيب يتحرك بين مشافر كسها بالمراه وما ان رات ذالك الوضع حتى اتتها الرعشه وانتفضت قائله: ياااااه .... اكيد قضيبك ترك في كسي حفره قلت لها: هل يؤلمك قالت :حتى لو يؤلمني دعه يؤدب كسي ثم عدت بها الى غرفه الجلوس وانزلتها وطلبت منها ان تاخذ وضع السجود على الارض وسريعا فهمت مااريد ونفذت بالحرف الواحد الوضع الذي يثير شهيتي للممارسه امسكت بخواصرها ودعكت قضيبي بفوهه كسها ثم ادخلته واصبح قضيبي منتفخ بحراره الشهوه وانا ادك تجاويف المهبل وهي في عالم وردي ورومانسي من اللذه ورغم انها اتتها الرعشه ولا ادري كم هذه المره الا ان فتحت المهبل ماتزال ضيقه مثل اول مره ادخلتها بها ولم اتمالك نفسي فقذفت ماء شهوتي بقوه وغزاره داخل كسها انفجر ذلك البركان وتدفق حتى سال على الارض فتركتها واستلقيت لالتقط انفاسي المتسارعه بينما ذهبت هي للاغتسال من ما علق بها من المني وبعد دقيقتين اتت ومعها منشفه مبلله مسحت بها قضيبي ونظفته لتبدا برضعه ليستعيد قوته بينما انا اخرجت سيجاره لاادخنها فاختطفت مني السيجاره بيدها وجلست على الاريكه ثم فتحت ساقيها وادخلت عقب السيجاره في فتحت كسها وقالت : تريد ادخن تعال اشعلها وهي في كسي فاقتربت منها اقبل فخذيها ثم اشعلت السيجاره ولم استطع اكمالها فقد بدات باغرائي باللعب بمشافر كسها ودعك نهديها اثارني ردفيها وقررت الممارسه معها من دبرها اخبرتها بذلك ووافقت ثم تركت لها الوضع الذي تراه مناسبا فجعلت ركبتيها على الاريكه بينما وجهها للاسفل نحو الارض وضع مغري صعدت انا على الاريكه قبالة طيزها ثمبللت فتحت شرجها بريقي وراس قضيبي ودفعت قضيبي ببطء وهي تتالم داعبت مشافر كسها وبظرها لتتقبل دخول القضيب في دبرها فاستسلمت وهي تقول : على كيفك حبيبي شويه شويه وما ان تقبلته ودخل كله حتى بدات ارهز بقوه فقد كانت فتحت شرجها ضيقه وممسكه بقضيبي بشده انا ارهز وجسدها يرتج واردافها تهتز بعنف وبدء الالم لديها يزيد فخففت من اخراج وادخال قضبيبي ثم اخرجته منطيزها لترتاح قليلا ورايت فتحت دبرها مفتوحه كالمغاره وطلبت مني ان اكمل ولا اترك طيزها مفتوح هكذا فعدت للمارسه معها وقد تاخر القذف لدي هذه المره فقالت : حبيبي اذا احسست بالقذف عندك نبهني فانا اريدها في فمي وهكذا بقيت امارس الجنس من الخلف معها حتى استجمعت ماء القذف فاتيتها مباشره والقيت بقذفي على وجهها وفي فمها تلك هي اللحظات الحقيقيه للاحساس بالمتعه واللذه مع امراه مميزه استر الحال معها ثلاث سنوات ثم تمت خطبتها من شخص في المنطقه التي نعيش فيها وتزوجت ولم اعد اراها كثيرا الا في المناسبات انا الان احسد زوجها ولكن اقول بالعافيه عليه
اسمي اسرار وعمري19السنة ادرس في آخرسنة ثانوي وقصتي هاته بدايتها كانت من اربعة سنوات عندما كنت في سطوح بيتنا ألعب انا واختي الصغيرة عمرها 7سنوات كنا نلعب ونجري ونركب الدراجة وكنت في غاية السعادة ثم شاركنا اخي اللعب فأصبحنا نحن الثلاثة نلعب ونجري ونمرح ونضحك ثم بدأنا نلعب الكورة كان اخي الأقوى مننا اخدت منه الكرة وبدأت أجري وهو ورائي لكي يأخد مني الكرة فسقطت على الأرض وهو كان فوقي وبقي فوقي لمدة وجيزة ثم وقف فلاحظت بأن شيء تحت سرواله منتفخ قلت لــه ماهذا قال لي حقي؟؟؟ فضحكت ثم قلت له ولماذا منتفخ هكذا قال لي من الدفئ الذي أحسست به وانا فوقكي ثم قال لي هل تريدي ان تريه ضحكت ولم اقل شيء وفجأ فسخ سرواله وطلعه وقال لي شوفيه كانت اول مرة في حياتي ارى فيها بتاع الرجال كان واقف فقال لي أخي ما رأيك فيه كان جوابي هو السكوت ثم قال لي إمسكيه فلم أجبه ثم مسك يدي ووضعها على قضيبة فمسكته كانت حرارته أحس بها في يدي وهي لحضات حتى شفت سائل يتدفق من قضيبه قلت له ماهذا قال لي هذا المني بتاع هذا هو الذي يلد منه الأطفال فضحكت رفع سرواله وبدأ يشرح لي كيف يولدوا الأطفال مرة ثلاثة أيام وهو لم يقدر أن ينظر الى وجهي وفي تلك الليل كنت نائمة في غرفتي مع اختي الصغيرة , سمعت باب غرفتي انفتح ثم اقفل عملت نفسي نائمة وإذا هو اخي في غرفتي اقترب مني وبدأ يتلمس في فخداي ورفع تنورتي فدخل يديه تحت الكلسون وبدأ يمسك في مأخرتي أحسست بشيء غريب وبلذة غريبة كانت اول مرة احس فيها بهذا الشيء، ولم اتظاهر بأنني مستيقظة نام بجانبي ببطء وطلع قضيبه ووضعه بين فخضي وبدأ يدخله ويخرجه بين فخدي حتى أحسست بمائه الدافيء بين فخدي ثم نزل تنورتي وخرج من غرفتي وسكر الباب من ورائه وبدأت انا اتحسس بيدي مائه كان لزج اخدت منه بعض الشيء وتذوقته كان مائه مالح وفيه رائحة غريبة كنت اتمانه ان يبقى أطول بجانبي لكنه خرج بسرعة ... ومرة الأيام وهو لايكلمني ولا ينظر في وجهي كأنه خائف منى وفي إحدى الليالي كنت في غرفتي اقرأ في قصة والنور كان خافق فتح باب غرفتي ويتفاجأ بي مستيقظة فلم يعرف مايقوله قلت له هل تريد مني شيء قال لا ثم قال انت لماذا لم تنامي قلت له اقرأفي قصتي لكنني الحين انام ثم قال لي خلاص وخرج من غرفتي ، أطفأت النور وعملت نفسي نائمة وكنت متأكذة بأنه يريد ان يعيد ماعمله في آخر مرة مرة ساعتين فسمعت باب غرفتي ينفتح دخل وبدأ يلتمس في فخدي ومأخرتي ثم رفع الفانيلا وبدأ يمسك في صدري أحسست بشهوة شديدة لم اعرفها من قبل وهو يمسك في صدري وفخدي ومأخرتي وكل جسمي أحسست بشيء يتدفق من كسي فأصبح مبلول بالكامل وحتى الكلسون لم يسلم من البلل توقف لحظة وبدأيفسخ في سرواله وطلع قضيبه ووضعه بين فخدي وانا كنت نائمة على ظهري لم أتماسك نفسي فبدأت اتموج من تلك الشهوة التي لم أعد اقاومها إنها كانت أكبر مني بكثير فقال لي أخي هل انتي مستيقظة لم اجبه ثم اعاد السؤال فقلت له نعم كانت هذه هي الكلمة الوحيدة التي نطقت بها مسكت ظهره وبدأت أمرر يدي على ظهرة وهو يزداد قوة في الطلوع والنزول وعندما يدفع قضيبه بين فخدي كان يلتمس مع كسي كنت احس بنار الشهوة تزداد رغم أني لابس الكلسون كان طلوعه ونزوله فوقي بكل قوة وكلما إزداد قوة في النزول كنت أحس بحلاوة لا تقاوم وهي إلا لحظة حتى احسست بشيء بشهوة شديدة وبدأ جسمي يتموج حتى بدأت احس بهذه الشهوة تختفي شيئا فشيئا ادركت بأنني توصلت هو كان مازال فوقتي حتى احسست بمائه يتدفق من قضيبه بين فخذي ثم وقف ادركت بأنه عندما يرمي مائه يكن توصل الى قمة الشهوة وعندما كان خارج من غرفتي قال لي هذا سر بيننا أنا و أنتي قلت له برأسي نعم وفي اليوم التالي أصبحت افكر فيه كثيرا وفي تلك الأشياء التي عملناها مع بعضنا كنت اتمناه ان نعيدها في اقرب وقت اصبحت انا افكر فيه كان الساعة الخامسة عصرا وأخي كان نائما في غرفته ذهبت عند امي وقلت لها أريد ان أذهب عند صديقتي لكي آخد كتابي منها لكي اذاكر قالت اذهبي عندها قلت لها هي بعيدة من منطقتنا قلت لها خلي اخي وديني عندها قالت لي قولي له قلت لها لم يوافق اذا قلت له فذهبت أمي إليه وقالت له وصل اختك عند صديقتها لكي تأخد كتابها ، كان في بادئ الأمر رافض وصولي الى صديقتي دخلت عنده ورجوته لكي يوصلني وقلت له عندي لك شيء حلو قال لي ماهو قلت له في الطريق اقل لك وا
تكملت قصتي مع اخي ورجوته لكي يوصلني وقلت له عندي لك شيء حلو قال لي ماهو قلت له في الطريق اقل لك وافق ،، بينما نحن في الطريق قال لي ماذا تريدي ان تقولي لي قلت له اول شيء انت لماذا تمارس الجنس معي طالع في وسكت لمدة طويلة قال لي لآنني احبك ثم قلت له هل هذا يكفي قال لي نعم ثم قال لي ماذا تريدي ان تقولي لي ، قلت اود ان اتكلم معك عن تلك الليلة التي مارسنا فيها الجنس قلت له إنني احسست بشيء حلو كثير عندما كنت تمسك في صدري قال لي طبعا انه جميل وكمان قلت له لأول مرة أحس إحساس غريب جدا ومن بعضها ارتحت وجسمي غاص في راحة تامة قال لي ساعتها توصلتي الى نهاية شهوتكي وقلت له وانت قال لي وانا كذلك فقلت له كيف تحس وانت تمارس معي قال لي وهو يضحك مثل ما تحسي به انتي او اكثر فقترب مني تم قبلني ومسك فخدي فقال لي اين بيت صديقتك قلت له لا أريد ان أذهب الى صديقتي وإنما عملتها حيلة لكي تخرج معي . قال لي لماذا قلت له لكي اكلمك عن تلك الليلة واذا ليس لك مانع نعيدها قال لي هل تتكلمي بجد قلت له نعم ثم قال لي إذا كن حبيبين قلت موافقة . فعلا كنت اصبحت احبه اكثر من نفسي كل اللحظة افكر فيه وفي تلك الأشياء التي احسست بها وانا معه . وعندما كنا راجعين الى البيت قال لي اليوم بالليل قلت له طيب وفعلا جاء عندي في غرفتي الساعة الثانية ليلا كنت لابسه بيجامة فقط ولا شيء تحتي إقترب مني وقال لي انتي ساحية قلت له نعم ودنى مني وبدأ يقبل في ويمصمص في صدري لم اتمالك نفسي وبدأ ينزل وهو يقبل كل جسدي حتى وصل الى كسي مرر عليه يديه ثم بدأ يمص فيه ويعض كنت أتجنن بهذه الحركات التي ربما كانت ستفقد وعيي طلع قضيبه ثم ادخله بين فخدي وبدأنا نمارس حلاوة الجنس انه شيء غريب لي وانا في سن الخامسة عشرة سنة واخي يكبرني بسنة واحدة مارسنا الجنس بحب وود وكان يمارس معي ويقل اختي انا احبك كانت هذه الكلمات تخترق قلبي توصلنا الى قمة شهوتنا ثم رمى مائه فوق بطني ووقف ثم قال لي امسحيه وخرج . وعندما خرج بدأت أتأمل في منيه كأنني أريد ان أكتشف شيء كان مخفي عني نعم انها حلاوة الجنس انا عادل المحامي وححكي لكم اليوم قصة حقيقيةحدثت معي انا مكتبي في منطقة متوسطة في الاسكندرية – مصروبحب النيك جدا بس مانيكشي الا المراة الحلوة اللي تعجبني ويكون فيها حاجة مثيرة ونسوان كتير كان ممكن انيكهم وكانوا عايزين بس انا ملقيتشي فيهن االاثارة
القصة تبدا بجار للمكتب كان بيتردد علي المكتب عندي علشان قضايا شيكات تخصة وعلمت منه بعد كدة انه خطب بنت حلوة وف يوم جالي المكتب ومعاه خطيبتة بصراحة كانت جميلة ومثيرة ودخلت قلبي وتمنيت إاني انيكها وبعد فترة لقيتها جاية عندي المكتب لوحدها فرحبت بها وجلست تشكي لي من خطيبها وانة دائم الاهانه لها وانها تريد فك الخطوبة انا مهتمتشي بالحكاية قوي وهمي كان اني ازاي انيكها قلت لها ان دة عادي وبيحصل بين المخطوبين وكلام من دة وقلتلها ابقي تعالي المكتب بكرة بدري وانا حتصل به اخلية يجي عندي المكتب وتتقابلوا مع بعض واصالحكم علي بعض وفعلا هي جت في الميعاد وانا طبعا ماكنتش قولت حاجة لخطيبها واتقابلنا انا وهي في المكتب بدري وانتظرنا خطيبها يجي وطبعا ما جاش وانا بدات الكلام المعسول معاها ولطفتها لغاية ماخليتها تحس بأني بحبها وهي فعلا تجاوبت معايا فقمت اقتربت منها ولمست ايديها وعنقها ولقيتها دابت في ايدي وتحت انفاسي الملتهبه قلعتها هدومها وفضلت ابوس لها فيبزازها زكانت بزاز صغيرة وواقفة وجسمها ابيض ناصع وممشوق فانا احب النسوان الرفيعه الممشوقة ومحبش النسوان الطخينة علي العموم لما نزلت الحس لها في بزازها كان زبي واقف متر قدامي طلعت زبي من البنطلون فلقيتها نزلت علية وفضلت تمص لي في زبي لغاية ماكان زبي حيكب اللبن فقلت لها خلاص مش قادر عايز ادخلة فكسك ولكنها رفضت بشدة وقلتلي انا لسة بنت ومحدش فتحني قلت لها خلاص احطة فطيزك فوافقت وقالتلي بس حطة بالراحة احسن زبك دة طويل قوي وتخين وحيعورني فطيزي فنيمتها قدامي علي الارض وخليتها تفتح رجليها علي الاخر وحطيت لها فزلين طبي شايلة في المكتب للحالات دي وقربت زبي من طيزها وفضلت احك براسه فخرم طيزها وهي تتأوة بأنوثة لغاية مادخلت نص زبي فطيزها وبعدين رحت مطلعة ودخلت تاني مرة واحدة فطيزها لقيتها بتصرخ جامد رحت كاتم لها صوتها بأيدي وقلتلها حتفضججحيني في المكتب ياشرموطة لقيتها زعلت وحتقوم من تحتيه رحت شاددلها شعرها ومثبتها تحت مني ورحت شامط زبي جامد فطيزها وانا كاتم صوتها وهات يانيك وهي تتألم للحظات وبعدين لقيتها بتستجيب بطيزي ورايحة وجاية معايا وزاد خبطها بطيزها في بيضاني قلتلها اية يالبوة عجبك النيك في الطيز قلتلي اوي زيك حلو نار والنيك في الطيز ده مالوش مثيل نيكني نيكني جامد قطع طيزي لقيت زبي بيكب اللبن في طيزها لغاية ما اللبن طلع من طيزها علي برةرحت مطلعة من طيزها وحطة فبقها راحت تلحس وتمص اللبن وهي سعيدة وفرحانة رحت قايم وعادي هدومي وهي كمان دخلت الحمام غسلت طيزها وبقها وعدلت هدومها وبعد شوية فتحت المكتب وراحت نازله مروحة وبعد ايام لقيتها بتكلمني في التليفون وقالت لي انا انصلحت مع خطيبي وابويا اتفق معاه ان الدخلة بعد شهر وانا دلوقتي بستعد لفرش الشقة وللفرح قلت لها مبروك ياعروسة لقيتها بتقولي مبروك عليك انت فانت حتكون عريس في اليوم دة وانت اللي حتفتحني وتنكني من كسي بزبك التخين الطويل العسل قلت لها ازاي يابنت قالت لي ماتستعجلش انا حعدي عليك لما الفرح يقرب وحفهمك وفعلا بعد حوالي ثلاثة اسابيع لقيتها بتتصل بيه وقالتلي انا جاية عندك المكتب بكرة بدري الساعة اتنين الظهر فستنتها فجت في الميعاد ودخلت حضنتها وبوستها قلتلي انا مستعجلة وعايزه امشي علي طول وانا رتبت انك تنكني زي ما قلت لك حمادة ودة اسم خطيبها حيعزمك علي الفرح ويوم الفرح تعالي معانا وصلنا البيت بعد الفرح وبعد مانطلع الشقة انت ماتبعدش بعيد عن البيت بعد ساعة كدة انا حرن لك علي التليفون فاطلع بسرعة حمادة بيحب الحشيش حيشرب قبل واثناء وبعد الفرح واول ما حنخش الشقة انا ححط له برشامة منوم في الاكل حينام علي طول وبعدين تطلع انت الشقة حفتح لك الباب تدخل تنكني انت وتفتحني فقلت لها يابنت العفاريت انت عايزة تجيبيلية مصيبة قالت لي ماتخفش مانت لازم تنكني وتفتحني انت فقلت لها طيب ماتيجي انيكك دلوقتي وافتحك رفضت بشدة قلت لها طيب اديني نيكة سريعىفطيزك دلوقتي قالت لي لالالا يوم الفرح وسابتني ومشت وفعلا بعد يومين جية حمادة المكتب وهي معاة في ميعاد المكتب وعزمني علي الفرح فقلت له مبروك ياحمادو وعربيتي تحت امرك يوم الفرح ازفك بيها واوصلك للبيت بعد الفرح فلقيتة وافق وفرح بشدة لهدا العرض بتاع العربيه ويوم الفرح فعلا رحت له منزل اهلة واخدتة بالعربية لغاية مكان انعقاد الفرح ولقيتة عمال يشرب في حشيش طول الفرح وبعد السهرة ماخلصت اخدتة هو وعروستة لبيت الزوجية بتاعهم وقادم البيت خد عروستة وطلع شقته انا مشيت شوية بعد البيت وركنت العربيه وجلست فيها انتظر وبعد حوالي ساعة لقيت التليفون المحمول بيرن ولقيت نمرة سناء علي التليفون فتحت لقيتها بتقولي يالي اطلع قوام ركنت العربية ونزلت علي البيت وطلعت لحد باب الشقة راحت فاتحة الباب ودخلت اخدتني في حضنها وكانت لابسة روب شفاف علي جسمها العاري والرائحة الجميلة طلعة منها والبيت كلة روائح جميلة قلت لها حمادة فين قالت لي في سابع نومة علي السرير وانا قفلت علية الباب بالمفتاح ورحنا داخلين حجرة ثانية ورحت خالع هدوي بسرعة وواخدها بين احضاني ابوس في شفيفها وامص فيهم ورحت نازل علي رقبتها وعلي بزازها البيضة وحلمتها الوردي وبعدين علي بطنها لغاية ماوصلت لكسها وكانت ناتفة كسها من الشعرة وكسها وردي منتفخ ناعم فضلت ابوس لها فكسها والحس لها في الشفتين وفبظرها اعض فية وهي تقول اة اح اح بالراحة ياعادل بالراحة ورحت مدخل لساني في اول كسها وفضلت الحس وامص وانيكها بلساني في كسها لغاية مالقيتها بتصرخ من اللدة وتقولي يالي نيكني دخل زبك في كسي انا كسي بقي نار رحت مقرب زبي من كسها ومان كسها نزل العسل بتاعها فاصبح لزق قالتلي ياله نكني وافتحني ياعادل ياحبيبي رحت مدخل راس زبي بالراحة في كسها لقيتها بتقولي بيوجعني زبك كبير رحت ساحبة لورا ورحت مدخلة تاني بقوة لقيتها بتصرخ اي اي اي ولقيت نقطتين دم نزلوا من كسها علي زبي قلتلها مبروك ياعروسة راحت حضناني بقوة وانا فضلت ادخل زبي واطلع رايح جايفي كسها لغاية مالكيتها بترتعش من النشوة وبدات تكب عسلها وتجيب شوتها وبعدها رحت انا كمان سرعت النيك فكسها لغاية مازبي كب اللبن فكسها ونمت بين احضانها وزبي جوة كسها وبعد دقائق قمت من عليها لقيتها بتقولي علي فين قلت لها حلبس وماشي قالتلي لالالا لسة بدري انا عايزة واحد تاني من ورا فطيزي قالتلها طيب شربيني عصير ولاحاجة قامت جابت لنا كوبين مانجة ومعلقتين عسل نحل وتفاحة فاستعدت نشاطي وغسلت زبي ورحت مخليها تنام قدامي وانا من وراها في الوضع الفرنساوي ورحت بايس لها طيزها ولحست لهها فتحة طيزها بلساني لغاية ماهاجت بشدة وبعدين رحت داهن لها فتحة طيزها بالكريموحطيت علي راس زبي زيت ودخلت زبي بالراحة في طيزها واحدة واحدة لغاية مادخل زبي كلة وهي تحتي تصرخ بدلال واثارة بالراحة ياعادل اي اح اف اي اح اف وفضلت انيك فطيزها رايح جاي واسرع وابطء النيك لغاية مازبي كب اللبن تاني في طيزها ورحت ساحب زبي لقيتها خطفت زبي وفضلت تمص فية وتدخله في بقها لغاية البيضان مادخلت كلها في بقها بصراحة خفت علي بيضاني احسن تكلهم الشرموطة رحت ساحب زبي وقلت لها خلاص كفاية كدة جوزك حيصحي ولبست هدومي بسرعة وجيت ماشي لقيتها بتقلي انا مش حنسي النيكة دي طول عمري وعايزاك تيجي تنكني تاني قلتلها الاول جربي حمادة ولو ماكيفكيش الايام الجاية دي يبقي نتقابل وانا زبي تحت امرك ومرت الايام ولغاية دلوقتي لاشفتها ولاشفت حمادة يظهر حمادة كيفها الشرموطة دي وطلع نياك خلاها نست زبي وانا اللي كنت فاكر ان المرة الي تتناك من زبي عمرها ما حتنساة ولكن يظهر ان الرجالة النيكين في البلد كتير وانا ماكنتش عارف انا سني 18 سنه لسه بدرس عايش مع ابويا وامي وحيد مليش اخوات عائله امي ثريا اوي وعندهم عزبه كبيره تديرها جدتي ام امي لان جدي ابو امي ميت من زمان وانا مماليش في الجنس اوي بس ساعات وانا راكب اتوبيس زحمه احب ازنق في الستات التخان وافضل احك زوبري في طيزهم لحد ما اجيب لبني في هدومي وفيه الست الي مش بتوافق فببعد عنها علي طول علشان مانفضحش او انضرب من الركاب وفيه الي بتسكت خجل وفيه الي بتهيج معايا وتديني طيزها وترجع لورا اوي وساعات تمد ايدها وتمسكني من زوبري وتدعكه لحد ما جيب وكان كل صيف نسافر العزبه عن جدتي انا وابويا وامي ونمضي الاجازه كلها هناك وانا ببقي مش مبسوط لان مفيش اتوبيسات ومش بعرف اختلي بنفسي غير في الحمام وافضل العب في زوبري لحد ما افضي لبني لكن حصل السنه دي ان ابويا كان عنده شغل ومش فاضي يسافر وامي طبعا مرديتش تسيبه لوحده وسافر وصلني العزبه واتغدي ومشي وطبعا جدتي احتفت بييا كالعاده وقالتلي انت تحب تنام لوحدك في اودتك والا تيجي تنام في حصن ستو قلتلها لا انام في اودتي يا ستو علشان متضيقيش مني قالتلي علي راحتك وتاني يوم رحت اتمشي في العزبه ولما رجعت البيت كنت عاوز انام فلقيت جدتي بتقولي خش اودتي يا حبيبي علشان بنضف اودتك وفعلا دخلت اودتها ونمت علي السرير بعد ما قفلت عليا الباب وحسيت بحاجه كده تحت المرتبه قمت اشوف ايه لقيت مجله سيكس ستات عريانين ورجاله عريانين بينيكوهم في جميع الاوضاع حتي ان فيه راجل مدخل بتاعه في الست وهاريها نيك انا لقيت نفسي هايجت وزبري وقف رحت ادعك فيه ومش داري بحاجه الا جدتي واقفه قدام السرير بتزعق وتقولي بتعمل ايه وايه الي انت بتتفرج عليه وجيبت القرف ده منين يا كلب يا قليل الادب وانا مش عارف ارد ولا اتكلم بسزوبري واقف اوي ومن كسوفي حطيت وشي في الارض وعملت نفسي بعيط وجدتي شافتني بعيط صعبت عليها وقعدت جنبي علي السرير تحايلني وتقولي انا خايفه عليك صحتك انت لسه صغير بكره تكبر وتتجوز واخدتني في حضنها لقيت وشي في بزازها الكبار وجسيت بسخونه بززها الطريه وكانت جلابيتها مفتحوه شويه من عند بزازها لقيت نفسي بلحس في بزازها وهي ساكته وعماله تطبطب علي شعري رحت مريح ايدي علي كسها لقيتها ساكته رحت مسكت كسها ادعك فيه بالراحه وانا بلحس في بزازها
|
|