|
عمرى 27 سنه اتعرفت على شاب يكبرنى بحواى 8 سنوات كان معى فى العمل بعد فتره اكتشفت انه خول واخذ يلح على كى انيكه وحدث بالفعل وكانت اول نيكه له من حوالى 10 سنوات كنت اذهب له دائما فى بيته حتى فى وجود زوجته كان ياخذنى فى غرفة الضيوف ونتعامل وكان يتصل بي لما مراته تكون مش موجوده فى البيت نقضى وقت مع بعض كنت بنيكه بكل الاوضاع فى يوم كنت تعبان جدا وروحتله البيت لم يكن موجود سمعت صوت مراته وهى بترد على صوتها هيجنى جدا بصيت من تحت الباب وكان هناك مجال لان اراها فوجدتها تجلس بقميص نوم اسود ومش لابسه تحته اى حاجه وقفت اتسمرت مكانى وضربت عشره ومشيت فضلت صوره مرت-اته فى عينى 4 سنين كنت باخد رقمها من على تليفونه واتصل بيها لما اعرف انه مش موجود فى البيت وكررت الاتصالات اقسم لكم لمده 4 سنوات ولم امل كل ما تغير رقمها اجيبه تانى وفى اخر مره اتصلت بيها هو اللى رد على وقعد يهدد ويشتم قولتله الخول المتناك مايعرفش يدافع عن شرفه لو فكرت تعرفنى مراتك هتعرف انك خول قفل فى وشي وكير الشريحه وقعدت اسبوع لا حس ولا خبر اتصلت بيا مراته من رقمها الجديد علشات تعرف انا مين قعدت لاوعها لمده اسبوع عرفت منها انها مش طايقاه ولا بتطيق ريحته وانه مبهدلها ومش بيريحها فى المعامله لم نتحدث فى الجنس قعدنا نتكلم حوالى اسبوع كل يوم ساهتين او اكتر لحد ماهى طلبت تقابلنى وافقت انا وقابلتها كنت محترم معاها وقعدت اتكلم بطريقه رومانسيه وكل كلامى معاها كان رومانسي لحد ما لاقيتها بتقولى بحبك قعدنا شهر نحكى وانا ما جبتا=لها سيره الجنس وبدات المح واحده واحده وقولتها فجاه كده انا عايز اجيلك البيت ومش هجبرك على حاجه وافقت بعد الحاح حددت هى معاد بعد خروج جوزها الخول للشغل وروحتلها البيت واترميت فى حضنها وقع\ت ابوس وافعص فى جسمها النارى كانت تمتلك جسما فرنساويه رائعا لحد ما هاجت خاص بدات اقلعا هدومها واحده واحده لحد ما بقت عريانه خالص وكها لقيته بيسيل مياه على كسها من كتر الشهوه نزلت لكسها لحسته وقعدت الحس فى كسها وهى تنتفض من كتر الشهوة ولحست جسمها حته حته وهى تتلوى وقلعت هدومى وهى شدتنى وتقولى دخله يلا فى كسي قولتلها لا يا كس امك انتى تحت امرى انا اعمل اللى على مزاجى تعالى مصى قالت انا تحت امرك ونزلت على زوبرى تمص وتلحس وتعض لحد ما نزلو فى بوقها حاولت ترجعه ضربتها وقولتلها اشربيه كله وقعدت شربت سيجاره وهى تلحس فى زوبرى وبيوضى لحد ما انتصب تانى قولتها اقعدى عليه وطلعت قعدت عليه كانت تصرخ من الالم لان زوبر جوزها كان صغير وانا زوبري كبير وفضلت تنزل واحده واحده لحد ما استقر كله فى كسها وقعدت تطلع وتنزل وانا نايم على ضهرى وبلعب فى بزازها وقلبتها عالى ضهرها ورفعت رجليها على كتفى وحطيت زوبري دفعه واحده فى كسها فصرخت صرخه حسيت ان الجيران هتتلم علينا وقعدت ادخاه واطله فى كسها وهى تصرخ وتتاوه من الالم دلخه كله دخله كمان انت ممتع زوبرك حلو نيكنى انا شرموووووطتك انا متناكتك وخلتها اخدت وضع الكلبه وحطيته فى كسها من ورا وقعدت انيك فيها من ورا لحد ما اقتربت على انى انزلهم قالتلى مش عايزه نقطه تطلع برا كسي قلبتها تانى علةى ضهرها ورفعت رجليها وحطيته و احده واحده فى كسها وقعدت انيك لحد ما قربت انزلهم نزلتهم فى كسها واستمرينا على النيك لمده ساعتين متواصلتين لحد ما حسيت ان كسها هيجيب دم من كتر النيك
واستمرت النياكه بينى وبينها الى الان كل ما زوبرى ياكلنى اتصل بيها واروحلها اقضى احلى وقت معاها
0 Comments
اسمي كريم عمري 15 سنة كنت طالب مجتهد في المدرسة الى ان طلب مني ابي ان اترك المدرسة والتفرغ للحقل كما و الحاصل في البلد في ترك الاولاد المدرسة والتفرغ للزرع الا اني رفضة الامر واخبرة امي واقنعتها وكانت سيدة غولة طيلة واذا تمسك حد تفعصو حتى ابي لم يفلت من براثمها وكان يخشاها حاله حال اهل البلد وهي منحدرة من اسرة شرانية ومفتريه اقنعت امي والدي واتصلت بخالي في المدينة ان ياخذني عنده لااكمال دراستي وقد وافق خالي على الفور واخذني معه لبيته - خالي سعيد 55 سنة زوجته سعاد 48 سنة وبنتاتها حيث كانت ارملة حين تزوجها خالي الي كان عقيم هدى 27 سنة وهند 25 سنة وصلت لبيت خالي فستقبلتني زوجة خالي وبناتها بفتور واضح الا ان خالي كان فرحان جدا بقدومي وفعلا تمالتاقي باحد المدارس كانت بعد عن بيت خالي حوالي 15 دقيقة بالدراجة الهوائية الي اشتراها خالي لي وبعد مرور حوالي 8 اشهر قد تعلمت امور كثيرا من الجنس والفتونة واماكن الدعارة والاماكن المشبوها
وفي احد الايام كنت في طريقي للمدرسة حين لاحظة زوجة خالي سعاد نزلت من سيارة تكس وجهة لااحد العمارات التي توجر شقق مفروشى تبعتها حتى دخلت وبعدها رحت للبواب وتكلمت معاه في امور عادية بعدها سئلته عن السيدة التي دخلت قال-يبني خليك بحالك مالنا ومال الناس وهو يبتسم ابتسامة خبيثة فهمت من خلالها مايرمي اليه استاذنت منه ووقفت مسافة اراقب حتى خرجة سعاد ومعا كدة شاب مفعوص اخذت تكس وراحت ونا تبعت الشاب وكان اسمه عادل عمره 28 سنة تبعته الى ان وصل الى مقهى يرتادها ابناء اخوالي وكانوا يعرفونه سئلتهم عليه قالوا هو عمل اي وقامو يضربوه قلت لهم سبوه ناخذه لمنطقة قليل المارة بها لماوصلنا ضربناه ضرب نسيناه اسموا بعدها اخبرتهم بان يغادرو وبقيت قربه قلت له - احنا شباب زي بعض ونا زعلان علك ومرضيت اخبر ولاد خالي بلي عملتوا اخذ يبكي ويحلف انو معمل حاجة قلت له والسيدة الي كنت معاها في العمارة تعمل اي قال هي قريبتك قلت لا بس هي ام صديقي قال هي كل فترة تتصل بي عشان امتاعها قلت اسمع اذا اتصلت بك مرة اخرى اتصل بي ونتظرني عند باب العمارة بعد مرور مدة شهر تقريبا اتصل بي وقال هي اتصلت وبكرة في نفس المكان تجي قلت خليها تصعد للشقة ونت انتظرني خارج ثاني يوم رحت كان منتظرني بباب العمارة قلت له انت روح الان ولا تاتي الا غدا قال ماشي واعطاني مفتاح الشقة وروح بعد ان وصلني لباب الشقة دخلت الشقة واقفلت الباب خلفي سمعة صوت سعاد وهيا بتنادي فينك عادل اتاخرت لي وكان مصدر الصوت من غرفة النوم دخلت عليها وهيا نيمة بدون ملابس يعني ملط لما شفتني صعقت واصفر لونها وفتحت فمها وكانها شافة الشيطان عصبت وجلست جنبها على السرير وقلت لي تعملي كدة انتي عاوزا تفضحينا وهي ولا صوت عززتها من كتفها اطرقت وبداء البكاء بهستيريا خفت عليها بصراحة حسيت بانها جنت رحت مديها كف مصحيها من صدمتها راحت مسكة ايدي عوزا تبوسها قلت لها لا انتي لي عملتي كدة وحكيلي بصراحة قالت - خالك بقالو سنة ملمسهاش وهي ست وعندها متطلبات قلت لها انتي مخفتيش من الفضيحة قالت اعمل اي الشيطان قلت مشيطان الا انتي وهذهي الشقى بتاع مين قالت هي ماجراها بس خلاص حرمت قلت تعرفي لو اخبرة اخوالي اخوة زوجها راحت مسكة رجلي عوزا تبوسها قالت الا اخوالك دول يقطعوها حتت قلت طيب ان حسكت بس انتي لي تروحي للغريب منا هو قربك قالت ميصحش قلت لي منا اولا من الغريب وبصراحة لما شفت جسمها الي يقوم الميت كانت ست كدة عجي سمار خفيف وصدر يرضع بلد ملبن مش هادل ابدا وبطن كل مرمر وخلفية كبيرة تجنن رحت هاجم عليها ونومتها على ظهرها اخرج ايري وكان واقف صروخ رحت رافع رجليها وزرعتو بكسها من غير احم ولا دستور وادخلتو كلو راحت مصوتا قالت دكبير اوي ارحمني رحت مسرع وكاني احفر ترعة وها تصدر اصوات غريبة مش فهمها كانها تولول على حظها او كسها الي راح مفشوخ ومحمر ونا مش حاسس بيها وكاني اعاقبها بعد ثواني من الزرع العنيف راحت مخرجة صوت من خرمها وضحكة قلت طيب انتي تضحكي علية رحت مسرع الحفر الى ان وصلت وقذفت بيها وحسيت انو حيخرج من بقها رحت نايم جنبها شويا راحت حطة ايدها على صدري وهي تقول انا اول مرة اتناك كدة دنت هدتني قلت انتي لسى شفتي حاجه راحت مدى ايدها على ايري وبقت تحركها لفوق والى تحت رحت متهيج على الاخر رحت قلبتها على بطنها وزرعته بخرما قالتبراحة استنا شويا مدة ايدها تحت السرير اخرجة مرهم دهن راس ايري وخرمها رحت دافع ايري في خرمها رحت تعض ايدها قلت انتي اول مرة تنفتحي من خرمك قالت لا بس اول مرة كدة حجم يدخل بي ورحت تصوت اي ظيضي اي اي ونا مش سائل بيها واسرع الزرع وهيا شويا تتمحن وشويا تصوت ونا بقى مش عارف هي مستمتعة ولا متوجعة رحت مخرج ايري كلو منها راحت مسكاني وهيا تقول دخلو حرام عليك رحت مدخلو بس ببطء شويا سريع وشويا بطيء الى ان قذفت بها وهيا راحت نيما على بطنها قلت فين حمام قالت استناشويا راحت مسكى وحطاه في بقها بصراحة انا انخذيت وحيات سيدنا اللبلوبي انخظيت وهذهي اول مرة اجرب المص بس كان وبصراحة حاجة روعة الى ان وقف من جديد واول مرة يبقى كدى كانه عمود راحت نيما على ظهرها ونا شلت رجليها وعاوز ادخلو بكسهى قلت براحة خليني برحتي قلت برحتك راحت مسكة ايري وتمسح بي على كسها الكبير النظيف من الشعر ولونو احمر ناري راحت مدخلاه شويا قالت تدخلو بالراحة وخرجو بالراحة رحت منفذ الي عوزاه شويا راحت مصوتا بسرعة بسرعة دخلو بسرعة رحت مشغل عليها السرعة القصوى لما هرتها وفشخت كسها الكبير راحت مسكا اديا وحطاهم على صدرها ومسكت راسي وتقربو على وجهها ونا اقاوم قلت انتي مالك جنيتي قالت لابس عوزا ابوسك قلت لا خليها مرة ثانية راحت راحت لفى رجليها على ظهري وهي تهتز هزات عرف فيما بعد انها تنزل شهوتها الى ان افرغت السائل المنوي بيها بعدها استحميت وهي كمان ورحنا خرجين واتفقنا انها تطلب مني متى مكانت عوزا تناك وتغيرت تعاملها معي مع دهشت بناتها وفرحت المسكين خالي ارجو ان عجبتكم الحكاية انتظرونا في الجزء 2 أنا والشيطان وأسرتي
هذه قصة حقيقية .. ليست من نسج الخيال ... إنها قصتي أنا شخصيا ... ولسوف أحكي لكم بمنتهي الأمانة ما حدث لي مع أرملة أبي ومع أختي . قبل أن أبدأ قصتي .. أحب أن أقدم نفسي للقارئ .. حتى يستطيع متابعة أحداث قصتي . فأنا رجل مصري أعيش في فرنسا منذ أكثر من 30 سنة .. وأنا أستاذ في مدرسة المهندسين العليا في باريس . . . ونستطيع أن نقول بأنني رجل قوي جنسيا .. بل مجنون بالجنس والنساء .. ومما زاد الطين بلة انني تعرضت لبعض الاضطرابات في غدة البروستاتا نتيجة الاسراف في استعمال مؤخرات القذف ... وتم علاج هذة الاضطرابات بالهرمونات .. وفي خلال 3 أشهر من العلاج زاد طول زبي بمقدار 9 سنتيمترات ليصبح طوله 25 سنتيمتر .. وزاد عرضه أي قطره بمقدار 2 سنتيمتر ليصبح عرضه 8 سنتيمترات .. ولا تتخيلوا مدي فرحتي بزبي هكذا .. لقد أصبح زب عملاق رهيب ... وأصبت بحالة مستمرة من الشبق الجنسي .. فلم أعد أشبع جنسيا .. انني أبحث عن النساء طول الوقت ... ولكنني سعيد جدا بهذا التغيير .. وخاصة انني في فرنسا بلد الحريات .. علاوة علي انني متيسر جدا ماديا .. نتيجة ارث ابي وامي .. صورة زبي توفت والدتي وأنا في سن الخامسة عشر من عمري . . وبعد فترة تزوج والدي من امرأة تصغره بكثير ... فهي أكبر مني بعشر سنوات فقط .. وهي ريفية من احدي قري محافظة الدقهلية الساحلية .. وكان لنشأتها الريفية تأثير كبير عليها . . فهي صارخة الجمال .. وذات جسم رائع .. الصدر الكبير الواقف المرتفع والذي يصرخ .. لماذا تحبسينني خلف هذه الملابس ؟ دعيني أخرج لكي يراني الجميع ... وكله كوم وطيزها كوم تاني .. طيز مدورة بالطول وبالعرض كأنها كرتين باسكت بول مشدودة وعالية كطيز فرسة هايجة تبحث عن فارس يكبح جماحها ... وبالرغم من أن عمرها الآن 65 سنة الا أن كل من يراها لا يعطيها أكثر من 40 سنة ... وانا شخصيا لم أري جمال مثل جمالها ولا حتي هنا في فرنسا ... ولطالما هجت عليها وانا صغير .. وكنت أتجسس عليها وهي في الحمام وأمارس العادة السرية وأنا أتخيل انني انيكها في كسها وفي طيزها . صورة طيز أرملة أبي توفي أبي وترك زوجته وهي في سن ال 35 .. والحق يقال فلقد انكبت أرملة أبي علي تربية بناتها الأربعة اللي خلفتهم من أبويا .. ولم أري منها أي انحراف أو خطأ .... ولقد نجحت في تربيتهم أحسن تربية .... أما أنا فبعد وفاة أبي لم أعد أفكر فيها جنسيا علي الاطلاق .. فلقد ركزت علي دراستي والتفوق فيها ... ثم سافرت الي فرنسا لاكمال دراستي العليا ... وكنت أحضر علي الأقل مرتين في العام لكي أطمئن عليهم . أنا والشيطان وأسرتي .. ( الجزء2 ) نأتي الآن الي أختي التي أمارس معها الجنس منذ عدة سنوات والي الآن ... هي وأمها ... فهي البنت الكبيرة لأرملة أبي ... وهي أستاذة في الجامعة .. وقد تزوجت ورزقت بولد وبنت ... ولكن القدر لم يمهلها حتي تفرح بولادها مع زوجها ... حيث مرض زوجها بالمرض الخطير وتوفي **** يرحمه. وأصيبت أختي بحالة نفسية أدت بها في النهاية الي اعاقة في ذراعها الأيمن ... فحضرت من فرنسا الي مصر وقمت بشراء فيلا كبيرة وشيك جدا في أحد الأحياء الراقية جدا في القاهرة .. وأخذت أختي وأمها للاقامة في الفيلا معي .. بعد زواج اخواتي الثلاثة الآخرين وسفر ابن وبنت أختي هذه الي الخارج لتكملة دراستهم . ولم يكن في عقلي علي الاطلاق أية أفكار جنسية بخصوص أرملة أبي أو أختي ... وأختي هذه طالعة زي أمها الجمال الصارخ والجسم الرهيب .. ولولا الاعاقة التي أصيبت بها لكانت قد تزوجت . صورة لأختي وجمال طيزها بدأت القصة بأن جائني تليفون وأنا في فرنسا من أختي وقالت لي بأن أرملة أبي قد زلقت وأصيبت بشرخ في عظام الحوض وأن مفصل الحوض قد خرج من مكانه .. المهم حضرت فورا الي مصر ووجدتها في المستشفي .. وعملوا لها اللازم وعادت الي البيت ... مع تعليمات مشددة من الطبيب بأن لا تتحرك علي الاطلاق ولا تجلس لمدة 3 شهور ومن الافضل ان تنام علي بطنها أو جنبها الايسر ... وأتفقت مع ممرضة لكي تحضر كل يوم لرعايتها والعناية بها ... وكانت بتاخد حقنتين في اليوم واحدة في الصباح والثانية قبل أن تنام .... أقامت الممرضة عندنا في الفيلا مدة اسبوع ... ثم قالت انها سوف تحضر كل صباح وتنصرف علي الساعة الخامسة .. واها سوف ترسل لنا واحد من الاجزخانة لاعطائها حقنة الليل .. ولكن أرملة أبي رفضت أن يعطيها الحقنة رجل غريب ... وقالت لي .. ياحسين انت مش واخد فرقة اسعاف طبي وانت في الجيش ؟ فقلت لها ايوه .. ليه ؟ قالت لي خلاص تديني انت الحقنة بتاعة الليل .... حاولت أن أرفض .. ولكن اصرارها كان قويا ... فقبلت .. وكانت حجرتها في الدور الثاني معي وأختي كانت في الدور الأول . وفي الساعة الثامنة تناولت أرملة أبي عشاؤها .. وطلبت مني أن أعطيها الحقنة لكي تنام ... فحضرت الحقنة وهي كانت نائمة علي بطنها كتعليمات الطبيب ... واقتربت منها وقلت لها انا حنزل بنطلون بيجامتك والكيلوت بتاعك علشان اديلك الحقنة ... قالت لي طيب .... وانا كان قلب بيدق بشدة وكنت مرتبك وخايف .. وشعرت بأن زبي بدأ في الوقوف واشتد انتصابه .. وهنا كانت هناك مشكلة لأنني لا ألبس كيلوت أو بوكسر وانا في البيت وبالبس بنطلون البيجامة علي اللحم .. حتي أكون مرتاحا خاصة مع حجم زبي الضخم ده ... مفيش مفر ... اقتربت منها من خلفها حتي لا تري زبي وهو يكاد يمزق البنطلون .. ونزلت بنطلون بيجامتها وكيلوتها الي منتصف فخادها .. وكاد قلبي أن يتوقف عندما رأيت أجمل طيز في العالم أمامي .. تحاملت علي نفسي واعطيتها الحقنة ... وبدأت أدلك مكان الابرة لكي يصرف الواء ولا يكلكلع .. وفجأة قالت لي .. ياحسين انت بتدلكني ولا بتحسس عليا؟ قلتلها انا بأعمل زي الممرضة ما قالتلي ... قالتلي بس الممرضة كان تدليكها ناشف .. وانت تدليكك ناعم وحنين ياحسين ... قلتلها خلاص بلاش تدليك ... فصرخت وقالت لأ والنبي كمل ده انا بقالي سنين محستش بالاحساس ده ... قلتلها احساس ايه يأبله ؟ مردتش ... فقلت ياواد ياحسين ليه محاولش معاها ؟ وأنا كنت في حالة هياج جنسي رهيبة ... كملت تدليك وبدأت ادلك طيزها كلها مش مكان الحقنة فقط .. ولم تعترض .. بل كانت بتحرك طيازها مع ايديا وترخي طيازها وترجع تشدهم .... وبعدين بدأت تغنج بصوت خافت ... آح ح ح ح .... آووووووه ... انا فرحت جدا وبدأت في ادخال يدي بين فلقتي طيزها فصرخت ... أيوه كده ياحسين انزل بايدك لحد كسي .. انت هيجتني بعد كل السنين دي .... انا كسي مولع نار .... طفيه ياحسين ...... فتحت رجليها وبدأت أدعك لها في كسها وزنبورها بمنتهي الحنية وأخذت ادخل صباعي واخرجه في كسها ... وهي تتأوه من فرط اللذة ... وهي تصرخ بقالي عشرين سنة وانا مستنية .. حسين نكني ياحسين ... انا حاموت خلاص ... قلتلها طيب .. وأخذت في ادارتها علي جنبها الآخر وحتي آجي انا من وراها وادخله في كسها لأنها مش ممكن تنام علي ظهرها ... وهنا شافت زبي فصرخت .. ايه ده يخرب بيتك ؟ كل ده زب ؟ ده خوفني .. انا حاخد كل ده في كسي ؟ قلتلها ايوه حتاخديه في كسك وبعدين في طيزك ... انزلقت ونمت خلفها ومسكت بزبي ووضعته علي شفايف كسها وبدات أفرش لها كسها برأس زبي .. ويدي الاخري تعصر في بزازها ... وهي تتأوه .... وعندما احسست يعسلها يهبط من كسها دعكت زبي به ثم بدأت في ادخاله في كسها وكانت ضيقة كأنها بنت بنوت بعد كل المدة دي من غير ما تتناك ... فدفعته بقوة لادخاله فصرخت ... آه ه ه ه وجعتني ياحسين براحه ... ولكني لم اكن في وعيي ولم اتوقف حتي احسست ان بيخبط في رحمها وكانت هي بدأت تبكي من اللذة ... وتقول نيكني ياحسين نيكني جامد .... وانا بقيت زي المجنون بنيك بمنتهي القوة والسرعة وأقولها خدي زبي كله في كسك يأبلة .. ده كان نفسي فيكي من زمان .... وهي تقول لي .. ليه معملتش كده من زمان ... ليه سبتني اتعذب كل السنين دي .... قلتلها بعد النهارده مش حسيبك ابدا ... وحنيكك كل يوم يأبلة سعاد ... قالتلي متقلش أبلة تاني أنا سعاد خدامتك وحفضل خدامتك باقي حياتي . وبعد حوالي بص ساعة بدأت أحس انني حجيبهم وقلتلها خلي بالك انا حكب .... قالت لي هاتهم في كسي ياحسين ياحبيبي ... وانفجر شلال من المني داخل كسها الساخن وهي تتأوه .... وأخذتها في حضني وزبي لسه في كسها ... وبدا لي انها سوف تنام .... فسحبت زبي وغطيتها وذهبت الي حجرتي . انا هدى مدرسة علوم فى مدرسة اعدادى للولاد عندى 34 سنة زوجى متوفى وعندى ولدين اكبرهم عندى 18 والتانى عنده 14 كان فيه طالب عندى كنت معجبة بيه بس طبعا مكنش ينفع يحصل حاجة بينا بسبب فرق السن وبسبب انى مدرسته
وفى مرة جالى واشتكى انه مبيفهمش مادة العلوم وانه بيعانى فى مذاكرتها فعرت عليه انى اشرحله الجزء اللى مش فاهمة فى غرفة المدرسية فى وقت الفسحة عندنا فى المدرسة نظام معين ان كل مدرسى المادة الواة بيقعدوا مع بعض فى غرفة واحدة وطبعا مكنش فيه غير انا ومعايا مدرس تانى بس اللى بندرس المادة وفعلا جاه اليوم التالى فجالى الغرفة فى وقت الفسحة وبدات اشرحله الجزء اللى مش فاهمة ومع مرور الايام وصلنا لدرس ليه علاقة بالاعضاء التناسلية للذكر والانثى وكان وقتها المدرس اللى معايا غايب فلاقيته مش فاهم فعرضت عليه انى اشرحله عملى وكانت فرصة ليا انى اشوف زبره وفعلا فتحتله السوستة وطلعته من اللباس بتاعه وكان تخين انبهرت بيه الصراحة وبدات اشرحلة و طبعا كنت بحسس على زبره وبعدين مسكت بيضاته وبدا شكله يتغير ووشه يحمر وبعدين جينا لجهاز الست فقلعت الكلوت ومسكت ايده وبدات اعديها على كسى ومسكت صباعه اللى فى النص ودخلته جوه كسى حسيت بنشوة معاه وبعدين بدون تردد راح مسك راسى وبدا يقبلنى من شفايفى ومصينا شفايف بعض واحنا هيجانين على الاخر وبدا يفتحلى زراير البوزة و كنت لابسة ستيانة سوداء فقلعتها علشان يعرف يرضع وبدات امسك زبره واحسس عليه وبعدين نزلت على ركبى وبدات امص زبره والحسه وهو يتاوه وبدات اقوم من مكانى ونمت على ترابيزة الغرفة وبدات يدخله وفانا اتاوه من كثر الوجع وبدا يرزعه بقوه كبيرة وانا بصوت وحاطه ايدى على بوقى علشان محدش يسمعنا وهو يدخل وانا اصوت محستش بنفسى بقيت بقوله دخل اكتر يا حسام انا بتاعتك وهو يدخل لحد ما لقيته بترعش فعرفت انه بينزل لبنه وحسيت بحاجة دافة جوايا وبعدين طلب يدخله من ورا قلتله اعمل اللى انت عاسيز يا حسام واديرتله وبدا يدخله واحدة واحدة ومرة واحدة راح طلعه ودخله جامد انتفضت منه وانا حاطه ايدى على بوقى وبصوت من الوجع وبعدين قام مزل تانى وفى الاخر بدانا نلبس هدومنا واحنا ماشيين قلتله اتمنى انى اكون اسعدتك قالى طبعا .هي أكبر مني ب8 سنين
بشرتها زي أغلب المصريين (قمحية) طولها 170 وزنها زي ماقلتلي 65 كيلو نظرتها بتدوب ضحكتها بتخليني في عالم تاني هدخل في الموضوع علي طول بصراحة هي كانت بتسترخمني لاني انا قليل الكلام وخصوصا معاها هي لاني كنت بحسها متكبرة من طريقة كلامها وأسلوبها بدأ الكلام مابينا في قعدة كانت العيلة متجمعه وابتسمتلي وانا كمان وابتدينا بنتكلم مع بعض كانه مافيش حد غيرنا وكنا وسطهم لكن كأننا في عالم تاني وهي وماشية سلمت عليهم لكن هي سلمت عليها بحرارة وكأنه ايدي اول مرة تسلم عليها بعدها بساعة لاقيتها اونلاين علي الفيسبوك اتلككت ودخلت الشات اكملها وقولتلها طمنيني وصلتوا ولا لسه ولا داخلة من الفون قالتلي لا وصلنا قولتلها كنا مبسوطين بيكم النهاردة قالتلي واحنا كمان قولتلها معلش لو ازعجتك قالتلي بالعكس مبسوطة جداً وعلي فكرة انا حسيتك مختلف النهاردة خالص قولتلها ازاي قالتلي حبوب ودمك خفيف ورقيق وكلامك كاني لسه بسمعك دلوقتي قولتلها وانتي صوتك لسه في وداني وسلامك في ايدي بعتتلي ايموشن مكسوف قولت خلاص كدة يبقي هي هتحن ودي الدخلة ... وابقي اكملكم بعدين اسمى هيثم وعندى21سنة ووقت الحكاية دى كان عندى17سنة وساكنة فى الشقة اللى جنبنا جارتنا ابله ليلى وكان عندها وقتها 30سنة وكنت دايما بعتبرها زى اختى الكبيرة وكنا دايما فتحين الشقتين وكانت بتخش عندنا كتير وعمرى ما فكرت فيها غير على انها اختى الكبيرة لحد مرة لما كنت فوق السطوح بظبط حاجة فى الاسلاك وبصيت على الشباك بتاع الحمام بتاعها لاننا كنا ساكنين فى الدور الاخيروطبعا كنت كاشف الحمام كله لقيتها واقفة بتاخد دش وسايبة شباك الحمام مفتوح وشوفت جسمها بالكامل ومكنتش متخيل ان جسمها بالجمال ده البزاز الجميلة قوى والحلمات النافرة والكس الأبيض الجميل والطيظ المدورة البيضة وفجاه لقيت زبى وقف على المشهد ده وكان هيقطع الهدوم وكانت دى اول مرة اشوف فيها جسم واحدة على الحقيقة ووقفت اتفرج عليها لحد لما خلصت وبقيت بستنى كل مرة تستحمى فيها عشان اطلع اتفرج عليها واتغيرت نظرتى ليها بالكامل وبقيت افكر فيها بطريقة مختلفة وكل تفكيرى انى انيكها ومرة لما كنت بتفرج عليها لاحظت وجودى روحت انا جريت ونزلت من فوق السطوح وكنت خايف موت لأنها ممكن تروح تشتكى لوالدتى لكنى انتظرت وهى مجتش عشان تشتكى قولت يمكن هى مشفتنيشوانا كنت بتيهئلى وبعد يومين كده العيلة كلها راحت عند جدى وانا مردتش اروح معاهم وقعدت لوحدى فى البيت وبعد شوية رن جرس الباب وفتحت الباب لقيت قدامى ابله ليلى فاتلخبطت شوية بعد كده مسكت نفسى وقلتلها ايوه يا ابله ليلى عايزة حاجة ردت عليا وقالتلى هى ماما فين قلتلها كلهم راحوا عند جدى وانا لوحدى واحنا بنتكلم مقدرتش امسك نفسى ولقيت زبى وقف وبصيت عليها لقتها بتبص عليه وبتبتسم ابتسامة خفيفة بس عملت نفسها مش واخدة بالها وبعدين راحت قاليلى معلش يا هيثم انا محتاجك معايا نشيل شوية حاجات فى الشقة عشان مش عارفه اشيلها لوحدى فقلتلها حاضر وكانت هى لابسة روب خفيف ودخلت معاها الشقة وقلتلها هى فين الحاجة قلتلى بص فى حاجات فوق الدولاب اناهاطلع على السلم اناولهالك وانت تنزلها تحت قلتلها حاضر راحت قالعة الروب وقالتلى عشان اعرف اطلع على السلم وكانت لابسة قميص نوم من غير اى حاجة تانية وبزازها كلها كانت باينة وانا كنت خلاص هاموت لما شوفت المنظر ده وهيجت قوى وبعدين راحت طالعة فوق السلم وبصيت عليها من تحت القميص لاقيت كسها باين كله لانها مش لابسة كلوت ولاقيت زبى بقى على اخره ومش مستحمل ومرة واحدة وهى بتنزل الحاجات لاقتها بتتهز وووقعت من السلم ومسكت رجليها وهى بتقول اه يارجلى وقلتلى فى مرهم عندك فى الدرج هاته وتعالى ادهنلى رجلى احسن وجعانى قوى وفعلا جبت المرهم وكنت بدهنلها رجلها وهى بتقلى اطلع فوق شوية لحد ما وصلت لوركها وهى رافعة القميص وبقى كسها باين كله فى وشى وانا زبى مولع نار ومش قادر روحت قايم وقلتلها خلاص كده يا ابله ليلى قلتلى لا لسه وراحت حطت اديها جوه هدومى ومسكت زبى باديها وقلتلى ايه الحلاوه دى ومخبيه ليه وراحت مطلعاه بره الهدوم ولما شافته قلتلى ايه ده مش معقول ده كبير قوى ده اكبر من زب جوزى مش معقول ده زب واحد عنده 17 سنة ده انت طلعت داهية وانا ساعتها كأن فى حاجة خرستنى مش عارف انطق كلمة لقتها راحت قالعت قميص النوم وبقت عريانة خالص وقلتلى ايه انت هتتفرج عليا اقلع هدومك وتعالى روحت قالع انا كمان وكنت بصراحة خايف لجوزها يجى ويشوفنا كده تبقى مصيبة ودخلت اوضة النوم معاها وهى نامت على السرير وقلتلى ايه انت هتفضل تبصلى بس انت خايف من ايه قلتلها انا خايف لجوزك يجى ويشوفنا كده قلتلى لا متخافش جوزى مسافر فى شغل وهيرجع بعد يومين فاطمنت وروحت داخل على السرير جنبها قلتلى سيبلى بقى الزب ده بتاعى النهارده وراحت نزلت لتحت ومسكت زبى وقعدت تمص فيه وكنت انا مستمتع على الاخر وروحت انا شدتها وقعدت ابوسها ونمصمص فى شفايف بعض وقعدت ابوس فى رقبتها ونزلت على بزازها وقعدت ابوس فيهم وامصمص فى حلماتها وهى بتطلع فى اصوات وتصرخ من المتعة وروحت نازل على كسها وفضلت الحس فيه واشرب من ماء شهوتها وهى بتصرخ من المتعة لحد ما جابت شهوتها وراحت قلتلى حرام عليك حطه بقى مش قادره دخله عايزة زبك الكبير ده ينيكنى نكنى روحت منيمها على جنبها ورفعت رجلها على كتفى ودخلت زبى فى كسها واول ما دخل صرخت بصوت عالى لدرجة انى خوفت لحد يسمعنا وقعدت تقول نكنى نكنى جامد انا عايزة زبك الكبير وقعدت ادخله واخرجه وفضلت ادخله واخرجه وهى بتصرخ وانا مش قادر من كتر جمال كسها وكنت ماسك بزازها بايدى وعمال اعصر فيهم وهى عماله تصوت وتقول كمان كمان لحد ما جابت شهوتها
مرة تانية بعد كده روحت نايم على ضهرى وهى ركبت على زبى ودخلت كسها وقعدت تطلع وتنزل بطريقة تجنن وحسيت انى خلاص هاجيب لبنى فقلتلها انا خلاص هاجيبهم قلتلى هاتهم جوه كسى عايزة احس بلبنك السخن جوه كسى روحت قالب الوضع وبقت هى تحتى وانا فوقها وقعدت انيك فيها بسرعة ولقتها بتقلى انا كمان خلاص هاجيب شهوتى قلتلها يلا نجبهم مع بعض و قعدت انيكها بسرعة وروحت جايب لبنى جوه كسها وفى نفس الوقت كانت هى جابت شهوتها فطلع مننا احنا الاتنين صوت رهيب واختلط لبنى بماء شهوتها وبعد كده بوستها بوسة كبيرة وقلتلها ايه رايك بقى يا ابله ليلى قلتلى ايه ابله دى من النهارده اسمى ليلى وممكن تنادينى باى اسم يعجبك انا من النهارده خدامه الزب الحلوالكبير ده وراحت قايمة و قلتلى انا داخلة اخد دش خليك زى مانت . وبعد لما خرجت ليلى من الحمام وشافت زبى لسه واقف قلتلى ايه ده ده زب جوزى مرة واحدة وينام بعد كده دانت لقطة ومش هاضيعك من ايديا قلتلها انا عايز اطلب منك طلب قلتلى قول قلتلها انا عايز انيكك من طيزك قلتلى الزب ده يامر وانا انفذ وراحت مقربة من زبى وقعدت تمص فيه وانا كنت مستمتع جدا لانها كانت فعلا خبرة فى المص وبعد كده خدت زبى بين بزازها وقعدت تطلع وتنزل ببزازها وانا ماسك حلماتها بايدى وعمال اعصر فيهم وهى بتصوت من المتعة وتتاوه وانا كمان كنت هايج على الاخر لان بزازها كانت جميلة اخر حاجة وبعد كده نمت على ضهرى ونامت هى فوق جسمى بس عكسى بحيث كان زبى فى وشها وكسها فى وشى وقعدت تمص فى زبى بطريقة عنيفة لدرجة انى تخيلت ان هى هتطلعه فى بقها وقعدت انا الحس فى كسها و فى *****ها اللى كان بارز وكنت عمال احط صباعى فى طيزها واخرجه عشان احضرها للنيك وجابت شهوتها بعد كده راحي نايمة على ضهرها وانا روحت فاتح الفلقتين وقعدت الحس فى خرم طيزها شوية وادخل صباعى بعد كده دخلت صباعين وسالتها جاهزة عشان ادخله قلتلى دخل زبك الكبير ده عايز طيزى تتقطع بزبك روحت مدخل راسه الاول فطلعت صرخة وقعدت ادخله واحدة واحدة لحد ما دخل كله وبعد كده خرجته براحة وقعدت ادخله واخرجه براحة لحد ما اتعودت وبقت بتتمتع بيه وقعدت ادخل واخرج عادى وخرم طيزها كان يجنن لانه كان ضيق على بتاعى فكان محسسنى بمتعة رهيبة وفجأة وانا بنكها رن جرس الباب فانا خفت واتوترت جدا ليكون جوزها قلتلى متخافش خليك مكانك وانا هاشوف مين ولبست الروب و خرجت وانا وقفت ورا باب الاوضة اتصنت عشان اشوف مين اللى على الباب لقتها بتقول مين فردت عليها واحدة من بره وقلتلها افتحى يا ليلى انا صفاء وصفاء دى كانت صاحبتها وفتحت ليلى ولما صفاء شافت وشها قلتلها ايه ده وشك محمر ليه انتى كنتى بتتناكى ولا ايه انا جيت فى وقت مش مناسب لقيت ليلى بتقولها استنى لما احكيلك وحكتلها على كل حاجة قلتلها استنى اوريكى وندهت عليا فخرجت وانا عريان ولما شافت صفاء زبى قالت عندك حق ده زب مش ممكن يتساب ابدا وراحت ليلى سحبت صفاء لاوضة النوم وقلتلى يلا بينا ودخلنا الاوضة احنا التلاتة وبدات انا ابوس فى صفاء وامصمص فى شفايفها وبدات ليلى تقلعها هدومها لحد لما بقت عريانة هى كمان وبصراحة كان جسمها هى كمان زى ما بيقولوا كرباج وبدات رحلة النيك الثلاثية نمت انا على ضهرى وقعدت ليلى على زبى ودخلته فى خرم طيزها وجت صفاء وحطت كسها على وشى وقعدت الحس فى كسها اللى كان غرقان بماء شهوتها وكانت ليلى بتطلع وتنزل على زبى وكان طالع مننا احنا التلاتة اصوات استمتاعنا وكانت صفاء بتقول نكنى انا عايزاك تنكنى وهى بتقول كده كانت جابت شهوتها وكانت ليلى تتاوه من الاستمتاع وانا كنت فى قمة السعاده معايا اتنين ستات من احلى الاجسام اللى شوفتها بعد كده راحت صفاء قالت لليلى ما تسيبلى زبه شوية انا عايزة اتناك انا كمان راحت ليلى قامت من على زبى وقعدت صفاء عليه وقعدت تطلع وتنزل وهى بتقول ياه مكنتش متخيلة انى هتناك من زب كبير كده نكنى نكنى اكتر وتصوت وتقول اه اه يا كسى وجت ليلى وقربت من بكيها من بقى وقعدت الحس فى كسها وزنبورها وادخل صوابعى فى طيزها وكانت تتاؤه هى ايضا من المتعة وكنت انا كمان فى غاية السعادة وقعدوا يبدلوا الادوار واحدة تطلع على زبى وواحدة تنزل والحسلها فى كسها وحسيت انى هاجيب لبنى فقلتلهم انا خلاص قربت اجبهم راحوا الاتنين قالوا هاتهم فى بقنا روحت قايم وقعدنا هم الاتنين بقهم قدام زبى وانا قعدت ادعك فيه لحد لما جبتهم على بقهم وقعدوا يلحسوا اللبن من كل حتة ويقولوا لبنك طعمه حلو قوى بعد كده قلتلى ليلى خش استحمى احسن الوقت اتاخر وعيلتك زمانهم جايين قمت دخلت خدت دش وخرجت لاقتهم عاملين يلعبوا فى بزاز واكساس بعض وقلتلهم انا رايح شقتنا راحت ليلى قامت وباستنى بوسة كبيرة وقلتلى احنا هنفضل كده عالطول .وفعلا بقيت كل ما جوزها يسافر او يكون فى الشغل ادخل عندها واقعد انيكها وكانت بتجيلنا صفاء فى بعض الاحيان واقعد انيك فيهم هما الاتنين..........! انا احمد 18 سنه
ومها مرات عمى 35 سنه طويله جيمها مليان شويه صغيرين وطيزها كبيرة ومدوره وبزازها متوسطين المهم بدأت قصتى عندما تعرفت على جنس المحارم ف البدايه كنت اريد ان امارس مع امى اللى هيا اسمها سعاد هيا 43 سنه طولها عادى متوسط مليانه طيزها وبزازها كبار وخصوصا ان والدى مسافر واختى الكبيره متزوجه وعايشه مع جوزها فى الخارج كنت اتشمم كيلتات امى وانزل لبنى علي كلوتات وسنتيانات امى ولما امى تطلع من الحمام اخش الحمام بعدها واقعد الحس فى هدومها اللى قلعتها وبعدين اجرى على اوضة امى اراقبها وكانت بعد الاستحمام على طول تندهلى امسجلها جسمه وكنت بحسس على جسمها كلو وزبرى يقف ولما اخلص المساج بتاعها اخش انزل عشره على هدوم امى فى الحمام وبعدين كنت احك فيها بزبرى .هنا انتهت شهوتى تجاه امى وبدأت شهوتى تجاه مرات عمى مها التى كانت تعاملنى بشئ من القسوة احيانا واحيانا شيئا من اللين بدأت حكايتى مع مرات عمى عندك بدأت اراقبها وهى عائده من عملها وترتدى عبائاتها المتعددة الجميله جدا على جسمها واحذيتها الجميله وجسمها الجميل وكنت دائما وهيا عائده من العمل انزل من شقتنا عشان اقابلها واكلمها وهيا ساكنه فى الدور الثالث وانا وامى ساكنين فى الدور الثانى كنت انزل اقابلها وااخذ منها ماتحمله واحمله عنها حتى اتودد لها وهيا تسلم عليا واحيانا تبوسنى وانا افرح وفى يوم عندما عادت من عملها بعد ساعتين من عودتها ظننتها انها نامت فصعدت الى شقتها وكنت اعرف ان عمى واولاده مسافرين ولن يرجعو الا بعد اسبوعين فظننت ان مها نامت فصعدت الى شقتها وامسكت باحدى احذيتها وقعدت الحس فيها وامصها وانيكها بزبرى وبعدين رحت منزل لبنى كلو على حذائها ونزلت مسرعا الى شقتى وفى اليوم التالى ومها عائده من العمل نزلت لكى استقبلها وكأن شيئا لم يكن ومدت يدى اليها لأسلم عليها واخذ شنطتها فلم تعرنى اى اهتمام وبعد فتره صعدت الى شقتها مره لكى اكرر فعلتى ففوجئت بها تفتح الباب لترنى ممسكا بحذائها فأخذت تهيننى بعد أما مها قعدت تهيننى وتشتمنى وتضربنى دخلتنى الشقه بتاعتها وراحت خبطانى على وشى وجابت الجزمه اللى انا نزلت فيها لبنى عليها وقعدت تضربنى بيها وهيا تقلى يا خول ياوسخ انا هاعرفك ازاى تعمل كده وبعد اما ضربتنى جامد راحت شدانى من شعرى ورمتنى بره الشقه وتفت فى وشى وراحت قافله الباب وان قعدت اقولها سامحينى يامرات عمى مش هاعمل كده تانى وفعلا انا خفت بقى ولاكنى كنت عايز انيك مرات عمى اكتر بعد اللى هيا عملتو فيا وفعلا بعد يوم من ضرب مرات عمى فيا نزلت ليها وقت اما هيا جات من الشغل وهيا داخله البيت وقفت قدامها واعتذرتلها ونزلت بوست رجليها وجزمتها وقلتلها انا مش هاكرر كده تانى قالتلى نعم ياروح امك يابن المتناكه انتا مكده كده عمرك ماهاتعرف تعمل كده تانى ده انتا لو عملتها هانيكك قلتلها انا اسف يامرات عمى سامحينى من فضلك قالتلى ماشى وراحت ضربانى بالكف ووقالتلى شيل كل حاجه انا شايلاها واسبقنى على شقتى وفى اليوم ده امى مكانتش فى البيت كانت عند جدتى وقالت انها هاتقعد اسبوعين او اكتر عشان جدتى تعبانه راحت مرات عمى فاتحه الشقه لما طلعت ورايا وكانت لابسه جيبه جينس وبادى احمر ضيق عليها وجزمه سوداء ف رجليها وطرحه سمراء قالتلى تعالى اقعد على الارض على باب اوضتى واما اندهلم تقوم وتخش عليا الاوضه وبعد ربع ساعه كده ندهتلى مرات عمى وقالتلى احمد تعالى افتح الباب وغمض عينك احسنلك فتحت الباب واما فتحتو غمضت عينى مرات عمى راحت شدانى ورمتنى على السرير وقالتلى فتح عينى فتحت لاقيت مرات عمى لابسه قميص احمر شفاف لحد الركبه ومبين كل جسمها وراحت قايلالى احمد حبيبى انا اسفه على اللى عملتو معاك وراحت بايسانى وقالتلى انا اما شفت زبرك اتجننت بيه وقعدت تبوس فيا وسألتنى انتا ليه عملت كده قلتلها علشان انا بحبك موووت يامرات عمى قالتلى وانا بموت فيك ياحبيب مرات عمك وقعدنا نبوس ف بعض وبعدين راحت مقلعانى التيشرت اللى انا كنت لابسو وانا ماكنتش لابس تحت التيشرت حاجه وقعدت تبوس فى بطنى وتحسس على بزازى وتلحس بزازى وتمص حلماتى وبعدين راحت مقلعانى البنطلون والشورت وقعدت تحسس على زبى وتضغط عليه بقوة وراحت تافه على زبى وقعدت تدعك فيه وانا ابوسها من شفايفها والحس ليسانها وابلع ريقها وطعمو كان يجنن وراحت نازله تمص فى زبى جامد وتعض فيه وانا اتاوه وهيا تمص بقوة وقعدت تمص فتره كبيره مده تلت ساعه او اكتر وبعدين رحت مقومها وقلعتها القميص ومسكت بزازاها الحميله افركهم بقوه وقعدت الحس فى بزازاها واعضعض فى حلماتها الورديه وهيا ماسكه زبرى بتلعب فيه وبعدين رحت نازل على كسها قعدت اضعك فيه بايدى وابعبصو بصابعى ورحت قعدت الحس فى كسها للذيذ الشهى وابعبصها بلسانى وابعبصها بصابعى بطيزها ووبعدين رحت قععدت الحس فى طيزها وابعبصها فى طيزها وبعدين راحت نازله تمص زبى ونامت على السرير وفتحت رجليها وراحت ماسكه زبرى تدخلو بايديها فى كسها وقعدت انيك فيها نيك ماحصلشى وانا ادخل واخرج داخل كسها ورحت جايب رجايها وقعدت اشم ف رجليها وانا بنيكها فى كسها والحس رجليها وهيا تصوت من نيكى فيها وبعدين رحت منيمها زى الكلب ورحت مدخل زبرى فى طيزها براحه وطيزها كانت ضيقه وقالتلى انها اول مره تتناك فى طيزها قلتلها يعنى انيكك فى طيزك قالتلى ايوة نفسى اجرب نيك الطيز ومسكت طيزها ادخل زبرى براحه لحد اما دخل كلو وقعدت انيك فى طيزها ا\واضربها على طيزها بقوة وهيا بتصرخ وبعد ربع ساعه من نيكى فى طيزها راحت منيمانى ومسكت زبرى تمص فيه لحد اما نزل لبنى على وشها وعلى بزازها وعلى جسمى راحت مصت كل اللبن وبلعتو وبعدين مسكتها قعدت ابوس فيها والحس بزازها وبعدين هيا راحت ماسكه زبى تمص فيه وراحت مدخلاه فى كسها تانى وقعدت انيك فيها وقالتلى طلعو وحطو فى طيزى وقعدت انيك فى طيزها تانى وقلتلها انا هانزل قالتلى نزل جوه طيزى وقعدت انيك فيها ورحت منزل جوه فى طيزها قالتلى لبنك سخن ياحبيبى قلتلها سخن علشان خاطر يشخيك ويدلعك وراح نازل شويه لبن من طيزها رحت لاحسهم وقعدت ابوس مها فى بؤها وشربنا انا وهيا اللبن من بؤ بعض ونمنا فى حضن بعض لحد اما صحينا الفجر كده نكتها تانى ودخلنا استحمينا انا وهيا ونكتها جوه فى الحمام واستمتعنا ببعض تانى اسمي هدى عمري 17 طبعا انا جانت عندي علاقه وضايكه العير وطعمه والجبه بس من انتهت علاقتنه انا وحبيبي ضليت أشتهي على طول وخصوصا أنا تعودت ع اللحس والمص والنيج من الطيز ..فقبل 9 أشهر وقصتي مع زوج اختي هي عمرها 23 ورجلها 25 بس رجلها دوده اتزوجت بغير محافظه وتجيلنا كل شهر مره .انا ماالبس حجاب كدامه ولبسي كله تراكات بس انا لبسي بطبيعته ضيك انا بيضه وصدري وسط وواكف وطيزي كبير كولش ومتلز .ع العموم ف رجل اختي كل مايجي يباوع لي انا اكول خاف يتراوالي ف اعوف يباوع اسوي روحي مااعرف .وكت جاي نصب غده والكل جاي يتغده خلصت اكل رحت اغسل بالمطبخ .شو مااشوف ألا واحد بعصني 😳 انا فزيت وجان يخلي شفته يم ركبتي وبقه يبعص بيه ويفرك بكسي كتله هاي شنو ؟ كال أحبج أحبج ..طبعا هاي انا خدرانه وماأحس ألا واحد جاي للمطبخ رأسا بعدته وهو سوا روحه جاي يدور بالماعين ..رجعت بغرفتي كلبي ضل يدك وكل شوي اتذكر الموقف شلون طبك ع ظهري وعيره اجه ع طيزي..وشلون يبعص بيه وافرك وبنفس الوقت مستغربه وخايفه وراها نمت وكعدت العصر سبحت وبدلت وكعدت اباوع ع التلفزيون وي اهلي وهو اجه يباوع لي كل شوي وانا هم باوعتله مره وحده .الصراحه انا هم كمت أشتهي بس اخاف واحد يلزمنه فكمت للغرفه مالتي جاي اللعب بالنقال واشوف واحد دخل بالغرفه وسد الباب كتله هاي وين دخل لحد يشوفك كال اشش مص شفتي مصه صارت زركه طبعا انا ماكدرت اسوي شي دفعني ع الحايط وكام يمص بشفتي ويبوس وانا خدرانه واحس بعير صار ع كسي مثل الخشبه ..رفع البدي مالتي ونهش صدري مص وعض انا ..رأسا كمت أصيح اه وأصرخ.دفعته كتله كافي لحد يجي .كال اوكي انا راح اروح واجيلج بالليل تفتحيلي الباب كتله اوك بس روح طبعا هو مص شفتي وبعصني وراح ..وأجه الليل وانا لبست شورت وبدي حفر ومالبست جواهم شي وفتحت شعري(شعري طويل) صارت ب11 ونص واشوف واحد دك الباب ع كيف كال فتحي الباب .فتحته له هو شافني😳 أتخبل هاج عليه رأس كام يفركلي وأحنه واكفين انا خدرات وكمت أصيح اه ع كيف ..هو مص شفتي ويبوس بيه ونزل ع ركبتي خلالي أثار وبقى يشم بيها ربع ساعه وهالحجي هو يفركلي وانا ميته خدر نزعني البدي وشاف صدري وكاف وبي عطر كضه بيده الأثنين ورضعه ألي ويمصه ويخلي كل أثر ولا الثاني لتكول واحد ماشايف وانا أكول اه اه حسين وخر راح أموت وهاي هو يزيد عليه نزل ع بطني وكعد يلحسن بيها ورأسا شمرني ع الجربايه ونزعني الشورت وشفني ناكعه هو تخبل كعد يلحس بلباسي ولحس العسل لبي 💋🙈 وجان خله لسانه ع زروري وهنه بيض وكبار كام يمص ويلحس بيهن ويخلي آثار. .انا اصيح اه مال خدر وصل لكسي كام يلعب بالعنابه بيده وانا متت وهو كام يطك ع كسي بيده صار كسي احمرر وانا اصيح اه اه ..ايي حسين كافي هو جاب لسانه ودخله بكسي وطاحلي لحس يلحس وانا ميته واطيح بحلكه. .هو وخر عنه ونزع بنطرونه وبديه واشوف عيره طركاااعه أنخلست شنو من طول وعريض انا كلت هذا شنو هو رأسا فك حلكي ودخله بعدني ماماصته طيح بحلكي وانا بلعتها أموت ع الملوحة مالتها ورجعت أمص بعيرها واللعب بي بلساني وهو يصيح ااه من الخدر ودخلت عيره كله بحلكي لحد ماأمختنكت وطلعته وكمت أمص بخصاويه ياويلي اموت عليهن أمص عيره وأفرك بكسي اي ايي كسي يحكني. بعدين كلالي تنحي انا تنحت كعد يمص بطيزي وبكسي وخلالي كل أثر ولا الثاني بمنطقة كسي دخل صبعه بحلكي مصيته ورجع دخله بزرف طيزي وانا صرخت حاط أيديه ع حلكي وحط صبعه الثاني وانا اصيح ااه اه اه كافي وهو يرهز بأصأبيعه تفل ع زرف طيزي ودخله رأسه وانا متت كمت أبجي واكله كافي ماأريد جاي أتأذه بعدني صغيره وهو يكلي صبري بنبوني هسه ترتاحين دخله على كيف ويمسح بدموعي وانا أصرخ وأبجي وأكول أه اه ..لأن صارلي هواي ماضايكه العير دخله عيره كله وهو عيره شكاكي انا متت كام يفرك بصدري ويمص بركبتي لحد ماارتاحيت وهو رجع يدخل ويطلع بعيره حيل وانا اصرخ وهو حاط ايده ع حلكي كال لحد يسمع وانا اصرخ متت وهو رأسا طيح بطيزي وانا كمت أطلع بجبته من طيزي واحط بحلكي وأمص أصابيع هو يباوعلي عيوني صايرات حمر وكحلي سايح لأن بجيت كتله يللا تعال بعد نيجني كال كافي خل اروح لا أختج تفتقدني كتله لا ماتطلع كضيته وشميت صدره طبعا انا اوصل لصدره لأن مو طويله 🙈 كال كافي راح اطيح بعد كتله طيح طيح ونيجني أريدك وياي للصبح هو كوم رأسا من سمع حجيي نزلني بلكاع ودخل عيره بحلكي ودفعه بلعومي وانا أختنكت وكمت أكح كضني من شعري وكام يطلع بعيره ويدخل بحلكي وبعدين تنحني ودخله بطيزي مره ثاني حيل وانا صرخت وكتله خره بربك أذيتني كال أموتج اليوم كام يطلع ويدخل وانا اصرخ ااه ااخ نيجني نيجني وانا أفرك بكسي وأكول خره بأختي كس أختي نيجني.وكمت أكفر وهو ما
هاي أنا ياسر أنا أعيش أنا وماما نجوى لوحدنا وبابا متوفى منذ مدة وعمري 18 سنة وماما عمرها 36 سنة أجمل من الجمال نفسه ولا يظهر عليها أنها بعمر 36 بل بعمر 20 والبعض يظن أنها أختي . وكانت لأمي أخت وحيدة توأم متماثل لها اسمها سلوى ، تشبهها طبق الأصل الخالق الناطق ماما بشعرها ووجهها وجسدها المثير وصوتها وفتنتها وبنفس عمرها. وكانت سلوى مطلقة وتعيش وحدها وتدعوها أمي لزيارتنا من وقت إلى آخر.
أنا وماما نحب بعض جدا جدا وأنا أنام معها في نفس الغرفة وفي أحد أيام الصيف ونحن نيام استيقظت على صوت ماما وهي تتكلم في منامها فأصغيت السمع قليلا وكانت ماما تقول ( آآآآآآه نيكني آآآآم آآآآآآآآه آآآآآآآم ) وتتحرك وتتعولق على الفراش وأنا أتسمع وزبي انتصب فورا فقد كنت أفكر بماما يوماً لكن هذه المرة لا أعرف ماذا حصل لي ثم توقفت ماما ونمت وأنا أحلم بها حتى قذفت . وفي الصباح صرت أراقب ماما وتحركاتها وأصبحت ملابسها تغريني جدا جدا وخصوصا أنها تلبس ملابس مش ممكن حد يتخيلها ماما أحياننا ترتدي المايوه فقط لوحده بالبيت وأحيانا لا ترتدي السوتيانة وبزازها يهبلوا هبل من الجمال والمتعة وكنت أهيج على منظرهم . لكن بعد هذه الليلة بدأت التخطيط .. بدأت ماما تطلب مني أن أدلك لها بزازها بالكريم وأحيانا جسدها كله عندما نكون في المزرعة لأنها تتمدد تحت الشمس بقرب حمام السباحة وكنت أدلكها وأثار جدا وأحاول كبح جماح زبي لكن بعد الآن يمكن أن أنيكها من مجرد ما ألمس بزازها وخصوصا أنني بدأت أصاب بالهوس وأتهيج على النت والمواقع السكس .. وبقيت حياتنا هكذا ماما كل يوم تتأنق بثوب جديد ومايوه جديد لكن لا أعرف إن كانت في الحقيقة متهيجة وتتمنى أن تناك لأنها لم تناك منذ وفاة أبى . وفي أحد الأيام الحارة طلبت من ماما أن نذهب إلى المزرعة لكي نقيم بضعة أيام هناك وأنا أريد السباحة أيضا وفعلا ذهبنا.. وكان الطقس أكثر من رائع وقالت لي ماما أنها تريد السباحة . فقلت لها : وأنا كذلك . وبدأنا نخلع ملابسنا لكن ماما ذهبت إلى غرفة أخرى وخلعت وخرجت بالمايوه السفلي فقط من غير سوتيانة فطار عقلي من منظر بزازها ، فقلت لها : ماما أنا ما عنديش مايوه كويس عايز أروح أشتري واحد . فقالت لي ماما : وأشتري واحد لي . فقلت لها : حاضر . وفعلا ذهبت بالسيارة واشتريت واحد لي وأخذت لها كولوت بدل المايوه ولكن هذا الكولوت يهبل من الشهوة لأنه شفاف ورفيع وأبيض جدا ويظهر منه الكس بالتأكيد وذهبت وقلت لها: هذا المايوه لك يا ماما . فقالت : يا حبيبي هذا كولوت داخلي مش مايوه . فقلت لها وتصنعت الغباء : مش عارف صاحبة المحل أعطتني هذا . وأضفت : أنا آسف لكن أنا أحسست أنه جميل طيب ليه ما تلبسيهوش وتخليني أشوفه عليكي . فقالت: لكن ..... طيب حسنا . وخلعت المايوه ولبست الكولوت وعندما خرجت من حمام السباحة طار عقلي . كان كس ماما ظاهرا بشكل واضح من الكولوت وطيزها كلها باينة أنا هنا انتصب زبي وماما أحست بأن زبي إنتصب فتوقعت أنها تعرف أنني هايج عليها وبدأنا السباحة فعلا وزبي يكاد يشق المايوه وماما تتدلع أمامي وبزازها تتأرجح أمامي وكسها مبين من الكولوت وعندما خرجنا قالت لي : ماما حبيبي تعال دلكني واعمل لي مساج بالكريم الواقي . فقلت لها : من عينيا يا ماما .. وبدأت المساج بالكريم والزيت وهي على بطنها . ثم قلبت على ظهرها وأنا بدأت المساج ببزازها وزبي يكاد يشق الكولوت وأصبحت متأكدا أنها تعرف أنني أشتهيها وهايج عليها .. ثم قالت لي وأنا ألعب ببزازها : ماما خليني أدلكك وأعمل لك مساج. فقلت لها وأنا مستغرب : حسنا . وبدأت بظهري وهي تنزل إلى أن وصلت إلى طيزي فقالت لي : خليني أدلك لك طيزك يا حبيبي أنا مامتك ما تتكسفش مني . فقلت لها : لا يا ماما أنا لا أخجل أو أستحي منك . وأنزلت الكولوت عن طيزي وبدأت بالمساج حتى انتهت بأسفل أقدامي وزبي متصلب وفجأة قالت لي : اتقلب على ظهرك يا ماما . فصعقت لهذا الطلب وزبي منتصب لكن إحساسي كان يقول لي أنها تعرف وأنها مشتهية أكثر مني وفعلا قلبت بعد أن قالت لي : لا تخجل أنا ماما .. وانقلبت على ظهري وزبي منتصب بشكل كبير جدا جدا .. وبدأت تدلكني وتعمل لي مساج وهي تنظر إلى زبي بشهوة وأنا أدعي أنني مغمض عيوني وعندما وصلت إلى أسفل بطني بدأت نبضات قلبي بالتسارع فقلت في نفسي : معقول ماما تدلك زبي . وبينما أنا أفكر مسكت ماما زبي بيدها وأخذت تدلكه وتلاعبه وأنا أكاد أجن وهي لا تتكلم لكن لم يمضي على مسكها له 10 ثواني لا أكثر ولا أقل إلا وكنت أقذف الحليب على جسمي وعلى جسمها وعلى وجهها وأنا أرتعش ولا أعرف ماذا أقول. وبعد 6 ثواني من الصمت الذين أحسستهم دهرا كانت المفاجأة الكبرى وضعت ماما زبي في فمها وبدأت ترضعه وأنا أكاد أجن وبدأ زبي بالإنتصاب من جديد وهي تلعب به في فمها حتى قذف مرة ثانية ثم قامت ونامت بجنبي وقالت لي : ماما قوم ودلكني أنا يا حبيبي . فقمت وهي مغمضة عينيها خجلانة مني ومسكتها وخلعت كولوتها وظهر كسها الرائع الذي حلمت به كثيرا وبدون مقدمات بدأت اللعب به والمص والرضع منه ومن بزازها وهي تتلوى وتتأوه تحتي ثم قبلتها عميقا في فمها وأدخلت زبي في كسها وهي تتأوه : آآآآه آآآآم آآآآي آآآآه آآآآم . وأنا أكاد أطير من الفرح حتى قذفت في كسها وهي تصرخ من المتعة وأنا أهتف باسمها مجردا ولم تعترض : بحبك يا نجوى .. بموت فيكي يا نوجا. كسك عسل نحل يا نجوى. بقك طِعِم يا نوجا. ثم قمت خجلان من أمامها إلى الداخل ولم أقدر على وضع نظري في وجهها كل النهار إلى الليل . دخلت هي الغرفة وأنا أتصنع نفسي بأنني لا أهتم ولكن خجلان وهي كذلك ونمنا ونحن لا نعرف ماذا وكيف ولماذا حصل هذا إلى أن أتى الصباح . وضعت ماما الإفطار ولكن لم تناديني لأنها كانت خجلانة وعندما انتهت خرجت إلى الخارج وأنا ذهبت وأكلت . بقينا هكذا لمدة 3 أيام وبعدها بدأنا نتكلم مع بعض لكن بنوع من الخجل وماما لم تعد ترتدي ملابسها المعتادة لكن بعد أسبوع تغير الوضع قالت لي ماما أنها تريد السباحة . فقلت لها : وأنا كذلك . ونزلنا ولبست ماما الكولوت الذي أحضرته لها فطار عقلي فعرفت أنها تريد أن تتناك اليوم وأنا كذلك أريد أن أنيك حبيبتي نجوى لأن زبي لم يعد يتحمل الشبق والشهوة وفعلا قالت: تعال يا ماما ودلكني . وفعلا ومن غير مقدمات خلعت لها الكولوت وأنا كذلك خلعت كولوتي وهي تغمض عيونها وبدأت النيك بها وأخذت أدخل زبي في كسها وأخرجه بقوة وبالزيت وهي تتلوى تحتي وأنا أمووووت من الشهوة إلى أن قذفت حليبي في كسها وقمت أنا وهي . وفي الليل نمنا ونحن نتكلم وتعودنا على ذلك ولكن في الليل أحسست أن زبي يريد النيك أكثر لكن لا أعرف كيف أنيك ماما وهي لم تنم بعد فقلت لها : النهارده يا نوجا حابب أنام من غير ملابس مش أحسن ؟ فقالت : على راحتك . فقلت لها : وانتى كمان يا نجوى نامي من غير ملابس لأن الطقس حار جدا جدا . فقالت: حسنا . وفعلا استلقينا وبمجرد أن أغمضت عيونها ذهبت إلى قربها وبدأت اللعب بجسمها والرضع والمص بنهديها الكاعبين الجميلين الممتلئين وبسائر أنحاء جسدها الأنثوي الفتان ثم أدخلت زبي في كسها وبدأت النيك بقوة وهي تصرخ بشدة من الشبق والشهوة : آآآآه آآآآم آآآآي آآآآم كمان يا روح قلبي . وأنا أتأوه مثلها وهي تتلوى إلى أن قذفت شهوتها وأنا قذفت حليبي في كسها ثم نمت ووضعت زبي في فمها وهي ترضعه مثل الطفل الصغير .. بقينا هكذا من غير مصارحة كل يوم أنيكها وأمصمصها هي ونائمة أو هي وواقفة أو هي ومستلقية لكن من غير كلام وهذا ما كان يثيرني أكثر وخصوصا أننا نخجل النظر إلى بعض لأنه مش ممكن أن أتصور أنني أكلم ماما أو هي تكلمني وأنا أنيكها ومن يتوقع أنني أنا ممكن أن أنيك هذه الملكة الرائعة .. أحياننا أستيقظ في الصباح وزبي لا يزال على جسمها أو على كسها أو بين بزازها أو على فمها . وأصبحنا بعد كل ممارسة نتكلم وكأن شيئا لم يكن وحياتنا أصبحت سعيدة جدا جدا وبمصارحة كاملة عن السكس والنيك وماما أصبحت تغريني كثيرا في البيت فترتدي الملابس الشفافة جدا جدا وأنا أحيانا لا أرتدي شيئا وأبقى أشاهد أفلام السكس أو على النت وكلما أشتهيها أمسكها وأبدأ النيك بها والمص والرضع حتى أرتوي وأقذف وأتركها هي ترضع زبي وتمصه وتمص جسدي .. وكنت أهيج أكثر عندما تأتي هي وتداعبني فأحيانا أكون أشاهد التلفاز أو على النت فتأتي عارية وتخلع لي ملابسي وتبدأ المص والرضع واللعب بكسها وأنا أهيج عليها وأنيكها وبعد مدة أحببت أن أتكلم معها عن السكس فانتظرت لليل وذلك بعد خروجها من الحمام كانت تتألق جمالا نظرت لي وقالت : ماما ياسر ادخل استحم . وكانت عارية تماما فمسكتها ومصصت كسها ودخلت الحمام وبعد أن خرجت ذهبت إلى الغرفة كانت تشاهد فيلما كوميديا على التلفاز وترتدي ثوب النوم الشفاف فأطفأت الأنوار كلها في الغرفة ونمت فوقها وبدأت اللعب بها وهي لا تتكلم ولا بحرف كما هي العادة فقلت لها ولأول مرة : نجوى . فقالت لي : نعم يا حبيبي . فقلت لها : أنا أتمنى أن أبقى أنام معك طوال حياتي يا نوجا. قالت لي : يا حبيبي وأنا أيضا لكن أنت تعلم أنك لازم تتزوج وتسيبني وبعدين خالتك سلوى جاية بعد بكره. فقلت لها : بعد بكره قريب أوي. فقالت لي وزبي يدخل قليلا في كسها : آآآآه يا حبيبي أنت هتجنني . فقلت لها وأنا أنظر في عيونها لأول مرة وزبي يدخل في كسها : نجوى أنا مضايقك بأفعالي في حاجة. فقالت : لا لا لا يا عمري أنت حبيبي . فقلت لها : أتمنى أن لا تأتي خالتي . فقالت : لا وإذا أتت ؟ فقلت لها : مش هاقدر .. وتوقفت فقالت لي : مش هاتقدر إيه ؟ فقلت لها : مش هاقدر أنيك ملكة الكون كتير لما تيجي خالتو سلوى. فقالت لي وهي خجلانة وأنا خجلان : لا لا تقلق هنلاقي حل . وابتسمت وهي تتلوى من الشهوة وتنظر بخجل في عيوني فتواقحت أنا وبدأت أمصمص فمها وبزازها وقلت لها : مش كفاية ساكتين . فقالت لي : هو إحنا ساكتين ؟ فقلت لها : أيوه . فقالت : طب ما أنا بأكلمك أهوه . فقلت لها : أنا عايزك تكلميني في السكس يا عمري . فقالت وهي تضحك وتقبلني : أنت تهبل يا روح قلبي بموت فيك. وقالت: آآآآه كسي . فقلت لها : آآآآه الأن تكلمتي المطلوب . فقالت مبتسمة : زبك مووووت يا حبيبي وحليبك أغزر من حليب بابا . وقالت : أعطيني زبرك الغالي أمصه شوية . وبدأت تمصه وكان الجو رومانسيا جدا وهدووووء كبير جدا وأنا وماما عراة ونمارس النياكة الرائعة معا . ومن ذلك اليوم أصبحنا نتكلم ونستشير بعض من غير خجل وكانت أسعد وأمتع النيكات بعد أن تكون ماما قد أنهت الدورة الشهرية فأكون أنا على أحر من الجمر لأنيكها فأبقى الليل أنا وهي نتنايك معا وهي تتأوه مثل العاهرات وكسها مفتوح لزبي كل الليل وننام للظهر ونجلس وأنا أمصمصها وأنيكها وهي تمص زبي أحيانا كي أستيقظ من النوم كانت حياة جميلة جدا جدا . إلى أن أتى اتصال في صباح أحد الأيام في الصيف خالتي قادمة. جاءت خالتي سلوى ورحبتُ بها وعانقتها وقبلتها من وجنتيها. يا خبررررررررر كأنها نجوى ، كأنها أمي ، تذكرت فيلم مرسيدس وشخصية وردة وشخصية عفيفة . يا لها من امرأة شهية ! نفس القوام والعطر والجمال والفتنة بحذافيرها ! الخالق الناطق سبحان مين صور ! ما ليش أم واحدة إنما اتنين .. ماليش نجوى واحدة إنما اتنين. خالتي ولا أمي ، أمي ولا خالتي ، أتخيل أمي خالتي وأتخيل خالتي أمي . وانتحت بها أمي جانبا تهمس لها وتضحك وينظران إليَّ .. هل تخبرها بما جرى بيننا . لا أدري. لبست أمي نجوى كولوت وسوتيان السباحة هي وخالتي سلوى وجوم قالوا لي : يالا قوم يا مدرب علم أمك السباحة . وأنا بحجة تعليم السباحة جلست أحسس وأحط يدي واحدة على الصدر والثانية جنب الكس والفخذ بحجة أحملها فوق المية وهي تحرك يديها ورجليها بشكل اللي يسبح وكنت مدرب ناجح علمتها على سباحة البطن خلال أسبوع وكذلك سباحة الظهر وصارت سباحة ماهرة. بعد حمام السباحة كل يوم أعطي أمي وخالتي التوأمتين المتماثلتين المتطابقتين جلسة مساج وبعد ما أخلص معهما هم يدلكوني طبعا من غير ملابس مثل خالتي أول مرة بس بالكولوت ومشيت الأيام عادية إلا في يوم كانت خالتي لابسة قميص نوم مكان الصدر ضيق قامت رفعت القميص من تحت من عند الأفخاذ عشان تطلع بزها حسيت بشيء غريب إنها متعمدة تغريني وكانت لابسة بكيني بدون كولوت وهذي أول مرة أشوف فيها طيزها . قلت لماما : أنا عايز أنيك سلوى يا نوجا. قالت لي : وماله يا روح قلبي .. بس سيبني أتكتك لك فكرة كده . أخذت لي دش وطوالي على السرير كانت علي منشفة قصيرة بالكاد تغطي طيزي واتفقت أنا وماما نمثل تمثيلية كده كأننا هنمارس الجنس مع بعض لأول مرة وكأن ماما هتغرينى عشان أنيكها عشان تسمعنا وتشوفنا خالتي سلوى وتهيج ونشركها معانا في متعتنا . ونمت بدون حواس بس راحت علي نومة وأنا كذا كنت منبطح على بطني جات أمي الصباح زي ما اتفقنا تدق الباب ما جاوبتها دخلت أمي تشوفني وسابت الباب متوارب تفاجأت بأن زبي طالع من الهدوم لما شافتني شهقت وأنا قلت خليني كده مش عايز أعدل نفسي وتحس إني صاحي ما رديتش. قالت بصوت عال عشان تلفت نظر سلوى في الأوضة القريبة : ماما حبيبي اصحى . ما رديتش عليها . قالت : **** حلو أوى وكبير يجنن موت **** عليك يا يسورة انت عندك زى ده يوم ما كنت صغير كان بحجم النملة **** عليكي يا نجوى إنك جبتي زب زى ده و**** إنه أكبر من أبوه. وهي جالسة تمسح بشويش على زبي وطيزي ، ضحكت على خفيف وقالت : ليه يا يسورة ما بتحلقش حوالين زبك شعرك كثير . نزلت راسها وباست القضيب والكيس وطيزي وأنا هنا عملت نفسي صحيت واني متفاجئ باللي أمي بتعمله . هي سكتت وما عرفتش ترد قلت لها : صباح الخير . ردت : صباح النور . قلت : فيه إيه يا ماما بتعملي إيه ؟ وشفت بطرف عيني خالتي سلوى واقفة عند باب الأوضة الموارب وبتتفرج علي أنا وأمي أختها التوأم نجوى ، وهي بتدعك بزازها وكسها من فوق قميص النوم . قالت : ما باعملش حاجة. قلت لها : يا ماما إنتي مسكتي زبي وأنا صحيت . بكت أو عملت إنها بتبكي وحضنتني وقالت لي : يا ماما زي ما انت شايف غصبا عنى مش بكيفي انت دلوقتي كبير وتعرف إزاي ابوك متوفي من سنين فلي حق إني أمارس حياة زي المتجوزة . ماما ما تضغطش علي أنا مش عايزة أخون أبوك في تربته ولا عايزة أعمل حاجة غلط بس احمد ربك إني مستحملة كده لأني محرومة ومش عايزة أتجوز كله علشانك يا حبيبي . حسستني إني مدين لها بكل شي وعذرتها بكل معنى الكلمة كنت حتى لو شفتها في حضن رجل غريب عذرتها على الكلام اللي قالته وقالت لي : أنا لازم اخلص معاك الموضوع دلوقتي لأني تعبانة . قلت لها : أؤمريني يا ماما. قالت : خليني في البيت بس في البيت على راحتي ألبس اللي ألبسه على كيفي . قلت لها : أوكيه . قالت : عايزة أشوف زبك وألعب بيه بس ما تقوليش حرام أنا عارفة إنه حرام بس حتى لو رحت لراجل غريب هيفضل برضه حرام ثانيا أي راجل ممكن يفضحني انت مش ممكن تفضحني لأنك من دمي ولحمي وثالثا انت أكثر واحد مقدر اللى أنا فيه . قلت لها : أوكيه بس لعب مش حاجة ثانية. بكت وحضنتني قالت لي : قوم جيب ماكينة الحلاقة و الشفرات وتعال . جبتهم وجيت لقيت أمي جالسة بس بالكولوت قلعت قميص النوم اللي كانت لابساه . قالت : قلعته عشان ما يتوسخ بالشعر . قلت لها : محدش سألك يا ماما يا روحي ليه قلعلتيه . قالت : انت بس اللي فاهمني . قالت : شيل الفوطة . نفذت الأوامر من غير ما أنطق بحرف . حلقت لي زبي وكيس البيضان ما خلتش ولا شعرة وزبي واقف زي الزرافة مع مجرد مسكة من يدها لزبي قذف الحمم البركانية على زبها ضحكت وقالت: عندك طاقة هائلة حرام تضيع بدون استثمار . وبعد ما خلصت حلاقة الزب قالت لي : فلقس قدامي في وشي عشان أحلق لك طيزك . ونفذت وإصبعها لامس طيزي وزبي ولع نار بعدها حلقت بطاطي (إبطي) وقالت لي : يالا على الحمام عايزة أحميك. ممكن يا حبيبي ؟ زي ما كنت صغير فاكر ؟ . قلت لها : لا كنت صغير أوى . قالت : مش مشكلة دلوقتى انت كبير هافكرك . مشيت خالتي بسرعة . قبل ما نخرج أنا ونجوى - ماما - على الحمام ودخلنا الحمام . أنا طبعا عاري كما ولدتني أمي ودخلت معايا أمي وهي بس بالكولوت وأنا تحت يدها في الحمام مثل الطفل الصغير تنظفني بالصابون وتغسل شعري وهي عارية مع طفل بريء لكن كان يملك زب كبير وواقف طول الوقت بعد ما ابتل الكولوت مية أصبح شفاف وبان ذلك الكس الحلو المنفوخ المحلوق بدون شعر اللي يشبه كس بنت البنوت وذلك الطيز المربرب كأنه طيز بنت العشرين . المهم بعد ما ابتل الكولوت قلعته وأصبحت قدامي عارية تماما وغسلت كل قطعة في جسمي وخصوصا زبي ، ولاحظت في المراية خالتي سلوى واقفة عند باب الحمام اللي سبناه موارب برضه ، تتفرج علينا وتراقبنا وهي شغالة دعك في بزازها وكسها من فوق قميص نومها ، وبعدها طلبت مني ماما أحميها زي ما حمتني وأنا غسلت كل شيء الطيز البز والكس بعدها وقفنا أنا مع أمي تحت الرشاش (الدُش) أنا مع أمي ولاحظت أنها توطي علي لغاية ما دخل زبي بين فلقة طيزها وهي تروح وتيجي بحركة خفيفة وقذفت على طيزها من غير إيلاج وضحكت وقالت : كبرت يا حبيبي . باستني الفم بالفم وأخذت زبي خلته بين أفخاذها قرب كسها ودخلته المرة دي في كسها ونفس الطريقة تروح وترجع وأسعدها أنا وأروح وأرجع معاها وبزها يضغط على صدري لغاية ما قذفت لبني للمرة الثالثة لكن المرة دي جوه كسها . قالت : ممكن أطلب طلب ؟ قلت لها : تؤمريني أمر يا نجوى . قالت : ممكن أمص زبك ؟ قلت لها : أنا قلت لك يا نوجا اعملي اللي إنتي عايزاه ما تسألينيش خلاص . قالت لي : حبيبي انت . نزلت تمص زبي زي المجنونة لغاية ما قربت أقذف بعدت راسها لكنها رجعت ومصت لغاية ما فرغت لبني في فمها قامت قالت لي : عسل يا روح قلبي انت مش عايز تلحس كس ماما ؟ عايز تلحس كس نجوى حبيبتك ؟ قلت لها : يا ريت . لحست لها كسها لغاية ما قذفت عسلها في فمي شربته كلها كأنه كان عسل وريحته حلوة أوى ورضعت من صدرها زى الطفل الصغير . بعدها جابت لي الكريمات اللي بتستخدمها للعناية بجسمها قالت لي : ماما ممكن تدلكني وتعمل لي مساج زي ما بنعمل عند حمام السباحة. قلت لها : حاضر . ورجعنا أوضتي . كنا بدون ملابس . انبطحت أمي على بطنها وبدأت أحط الكريم على ظهرها ودلكته. وصلت الطيز ودلكته وكان طري جدا بالكريم وحتى بزها وكسها المهم إني دلكت كل جسمها من فوق الراس إلى آخر صباع في رجلها وكان زبي فوق طيزها ومررت زبي بين طيزها . وكل ده وخالتي سلوى بتراقبنا في الحمام وفي أوضتي ، وهي هايجة جدا . وبعدين خلصنا ونادت عليها ماما عشان الغدا . اتغدينا كلنا وكانت خالتي تختلس النظرات إلي وإلى أختها التوأم المتطابقة أمي . وتكلمنا في أمور عادية . وبالليل بعدما تعشينا وودعتنا خالتي لتنام في غرفتها . وبدأنا نتنقل بالبيت من غير ملابس عندئذ وكنا زوج وزوجة ما عندهمش عيال في البيت وجات أمي تقول لي : أنا اليوم مبسوطة ممكن نسمع أغاني ونرقص . قلت لها : يالا . شغلت شريط أغاني رقص . المهم رقصنا - برضه تحت مراقبة وتلصص خالتي اللي كانت مترددة تشاركنا ونفسها تشاركنا - وإحنا عاريين وهي كل ما تتحرك يهتز كل شي في جسمها أخ على ذلك الصدر اللي ما بيوقفش عن الحركة لحظة وذلك الطيز . المهم كنت ألتصق بجسمها وألعب بزبي في طيزها وبعدين ربطت الشال على خصرها وبدأت تهز بذلك الطيز اللي زي الزبادي ولما رحنا عشان ننام ضمتني لصدرها وأنا أقول لها : بوسينى يا نجوى ، ضمينى ، احضنينى ، وشوشينى . وإحنا عراة لغاية ما نمنا بهذه الطريقة ولما صحيت الصباح ما لقيتهاش نايمة جنبي . رحت أشوفها في البيت لاقيتها جالسة بالمطبخ تعمل لنا الفطار . وكانت طيزها باينة يعني مش لابسة ملابس داخلية. المهم فطرنا إحنا وخالتي سلوى . المهم اتصل بيا واحد صاحبى وخرجنا رجعت حوالى الساعة واحدة بالليل وكنت نفسى أنام دخلت غرفتى وغيرت ملابسى وأنا متعود إنى أنام بالفانلة والشورت بس المهم جيت أنام فى سريرى لاقيت إن خالتى سلوى نايمة على السرير بتاعى المهم وأنا باخرج من الأوضة عشان أنام فى الأوضة التانية اللى فيها ماما أو الأوضة التالتة بتاعة خالتى أصلا لاقيتها بتنادى عليا بتقول لى : رايح فين تانى ؟ قلت لها : هانام فى الأوضة التانية. قالت لى : ليه تعالى نام على سريرك ولا فى مشكلة إنك تنام جمبى ؟؟ قلت لها : أخاف أزعجك أو ما تاخديش راحتك . قالت لى : تعالى نام فى سريرك وبعدين هو أنا جاية أزعجكم ولا إيه لو مش عاوز هاقوم أنام أنا فى الأوضة التانية. بس أنا جيت عشان خايفة أنام لوحدى وانت سيد الرجالة تونسنى. قلت لها : يا خالتى ده شرف ليا إنى أنام جمبك . قالت لى : طيب تعالى نام جمبى . ونمت جنبها قعدنا نتكلم فى أى حاجة تقريبا نصف ساعة وبعدين استأذنت منى علشان تنام وإدتنى ضهرها ونامت فات حوالى نصف ساعة وأنا لسه صاحى وطبعا هى كانت نايمة بهدومها العادية بتاعة البيت الجلابية وملحقاتها المهم وهى مديانى ظهرها وطبعا نايمة ورايحة فى النوم حضنتها من ظهرها لاقيت زبى واقف زى الحجر وكنا متغطيين ببطانية تقيلة شوية . من تحت البطانية رفعت الجلابية بتاعتها ونزلت الشورت بتاعى ورفعت قميص النوم بتاعها ونزلت الكولوت بتاعها كان لونه وردى وصغير وحطيت زبى وهو واقف حجر بين فخادها من غير ما أتحرك شوية ولما اتأكدت إنها نايمة بليت زبى بريقى وقعدت أدخله وأطلعه بين فخادها لحد ما نزلت بين فخادها وقلت كفاية كده وعدلت هدومى وهدومها وكأنى ما عملتش حاجة . مر حوالى ساعة وأنا لسه زبى واقف برضه شوية ولاقيتها بتتقلب وبقى وشها ليا فندهت عليها مرة بصوت واطى ما رديتش عليا قلت يبقى لسه نايمة قلت لما أجرب كده فكيت الزراير بتاعة الجلابية بتاعتها كانوا حوالى 4 زراير لاقيتها لابسة سوتيانة برضه نفس لون الكولوت وردى ، رفعت فردة من السوتيانة ، بان بزها ، طلعته وقعدت أرضع فيه شوية ولا هى هنا . رحت رافع البطانية من علينا ورافع الجلابية كلها والقميص ونزلت الكولوت بتاعها وبصيت لاقيت قدامى كس الخالق الناطق كس أمي اللى ما شفتش زيه ولا هشوف كان فى شعر للانها مش بتحلق الشعر ده لأنها زى ما قلت مطلقة هتحلقه لمين قلت دى فرصة إنى أنزل وألحس كسها حتى لو صحيت هتشتهينى زى ما أنا اشتهيتها . قمت نورت النور الصغير علشان أشوف ونزلت لحست فى كسها شوية ولا هى هنا قمت قلعت هدومى كلها ورفعت هدومها للآخر وفكيت السوتيانة بتاعتها ونمت فوقها زبى على كسها وبزها فى فمى حسيت إنها بدأت تصحى قمت بايسها فى شفايفها وقعدت أمص فى شفايفها إلا وهى بتصحى وبتزقنى من عليها بعدت شفتى عنها وبتقول لى : انت بتعمل إيه ؟ قلت لها : أنا بحبك يا خالتى ونفسى فيكى من زمان . قالت لى : لا عيب اللى إحنا بنعمله ده عيب وحرام أنا خالتك . قلت لها : بس أنا عارف إنك محرومة من زمان وأنا عاوز أريحك . قالت لى بلهجة مصطنعة لم تنجح في إقناعها هي نفسها وأنا أعلم أنها رأتني أنا وأنا أنيك أمي أختها التوأم ونحن في غاية الاستمتاع : بس أنا خايفة لأن ده حرام . قلت لها : الحرام إنك تكونى محرومة العمر ده كله . كل ده وأنا لسه زبى على كسها وفى أثناء كلامى معاها كنت بلعب بايدى فى حلمات بزها قالت لى : طيب بس المرة دى بس . قلت لها : موافق قالت : بس وعد ما تقولش لحد على اللى بيحصل بينا ده . ما رديتش عليها وسكتها . حطيت شفايفى على شفايفها ولسانى بيلعب فى بقها وعمال امص من ريقها اللى ما يتشبعش منه نزلت ورضعت فى حلماتها وقعدت أبوس فى جسمها كله لحد ما وصلت لكسها وقعدت الحس فيه وفى زنبورها اللى كان واقف زى الزبر الصغير وعمال ينزل عسل وأنا ألحس فى العسل ده اللى عامل زى العسل الأبيض الدرجة الأولى وهى كل اللى بتقوله : آه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه أوووووووووووووه أووووووف بالراحة الحس لى كمان بموت فيك نيكنى نيكنى . قمت من عليها وقلت لها : خالتو حبيبتى ممكن أطلب منك طلب . قالت : من عينى يا روحى اؤمرنى . قلت لها : نفسى تمصي لى زبى . قالت لى : بس كده . وقعدت تمص لى فى زبى حوالى خمس دقائق . وقالت لى : دخله فى كسى بقى . قلت لها : حاضر . فرشت بزبى أشفار كسها ودخلته وقعدت أنيك فيها وهى تتأوه آه آه آه آه آه آه حوالى نصف ساعة ونزلت لبني الوفير الغزير فى كسها . وبعدين قلت لها: خالتى خالتى . قالت : نعم يا عيون خالتك يا نايك خالتك يا روح خالتك . قلت لها : اعملى وضع القطة يا سلوى يعنى نامى على إيديكى وركبك زى السجود . نفسى أنيكك على الوضع ده. قالت لى : حاضر يا روحى . ووقفت وراها وراس زبى على خرم كسها . مسكتها من وسطها ودخلت زبى فى كسها وطبعا هى غنجت من المتعة غنج عالى وكانت ماما خرجت من أوضتها وواقفة تتفرج وتشاور لى وتشجعنى وخالتى سلوى مش واخدة بالها. وكان زبى دخل لحد نصه وسبته شوية علشان نتشرب الإحساس الجميل للمرة الثانية مع بعض وفى خلال ما زبى فى كسها كنت ببوسها فى شفايفها وأمص لها فى شفايفها وأرضع فى بزها وهى تتأوه وتغنج : آه آه آه أححححححححححححح نيكنى أكتر . بدأت أدخل زبي شوية كمان وشوية شوية لحد ما دخل كله وقعدت أنيكها فى كسها حوالى نصف ساعة ونكتها فى كسها ونزلت فيه لبنى مرتين كمان وقالت لى : كفاية كده النهارده أنا تعبت . وعدلت هدومها وأنا عدلت هدومى وقالت: هننام شوية بقى . قلت لها : ماشى . واتغطينا تانى وأنا نزلت الشورت بتاعى شوية ورفعت الهدوم بتاعتها شوية وكان وشها ليا ودخلت زبى فى كسها ونمت حاضنها وزبى فى كسها لحد الصبح صحيت ما لاقيتهاش جمبى باسأل والدتى نجوى: خالتى فين ؟ ضحكت وقالت : خرجت تجيب شوية حاجات . قلت لها : ماشى . ودخلت كملت نوم استعدادا للسهر بالليل مع خالتى وحبيبتى صحيت من النوم لقيت أمى وخالتى بيجهزوا الغداء يادوب كل اللى عرفت آخده من خالتى علشان وجود أمى بوسة بس واتغديت وهى عمالة تغمز لى وتضحك لى وتوكلنى بايديها ووالدتى بتضحك في سرها. المهم استأذنتهم فى الخروج مع صحابى وخرجت ورجعت متأخر تقريبا الساعة 1 ونص بالليل دخلت غرفتى لاقيت ماما نايمة برضه فى أوضتها وخالتى فى أوضتى قاعدة مستنيانى قالت لى : إيه اللى أخرك كده ؟ قلت لها : إيه بتسألى ليه يا سلوى مش إنتى قلتي لى إمبارح إنى دى آخر مرة نعمل كده رغم إنى مشتاق لك . قالت لى : طيب اطلع بره وتعالى تانى . قلت لها : ليه ؟ قالت لى : اطلع بس وتعالى كمان عشر دقائق . خرجت أكلت وأخدت دوش ورجعت ليها فى الأوضة تانى لاقيتها لابسة قميص نوم اسود بيبى دول من القصير ومش لابسة كولوت ولا سوتيانة بابص لاقيتها كده وكمان شايلة شعرتها اللى حوالين كسها قلت لها : إيه الجمال ده يا سلوى . عروسة فى ليلة دخلتها . قالت لى : اسكت بقى يا واد ما تكسفنيش . مسكتها وقعدت أمص فى شفايفها وقلعتها البيبى دول وبقت عريانة ملط وبتقول لى : هو انت هتنام بهدومك ولا إيه ؟ قلت لها : لا طبعا . وفى ثوانى كنت قالع هدومى وبقت عريان أنا كمان وقلت لها : تحبى ألحس لك الأول ولا تمصى لى زبى الأول . قالت لى : أمص لك زبك اللى باعبده وباحبه موت اللى رجع لى عمرى وروحى ده. وقالت لى إنها عاوزة تشرب اللبن بتاعى كمان وقعدت تمص فى زبى لحد ما نزل فى بقها وشربته كله قلت لها : تسمح لى مولاتى سلوى إنى أرضع فى بزها شوية . وقعدت أرضع فى بزها شوية وأنزل لحد ما وصلت كسها وقعدت ألحس لها فيه وأمص لها فى زنبورها قالت لى : دخله بقى بس بالراحة . قلت لها : تؤمرى يا سلوتى. ودخلته مرة واحدة من كتر الاستعجال قامت صرخت من الألم وقالت لى : بالراحة. وقلت لها : ما تصرخيش يا سوسو لحد من الجيران يسمعنا تبقى فضيحة . قالت لى : وانت كمان بالراحة ما هو وجعنى أعمل إيه . قلت لها : طيب يا جميل. وقعدت أنيك فيها شوية وحسيت إن باب الأوضة بيتفتح قلت اتفضحنا واللى كان كان بس ما قلتلهاش إن الباب اتفتح ولا حاجة قعدت أنيك فيها وكأن مفيش حاجة وأنا بابص على الباب لاقيت اللى واقف عند الباب أمى وبتتفرج علينا لتانى ليلة على التوالى بتمتع من نظرة عينيها قلت يا واد فرصة تشوف إيه اللى هيحصل قعدت أنيك خالتى جامد قوى لحد ما جبتهم فيها فى كسها وقلت لها : سلوى حبيبتى ممكن تمصى لى زبى ؟ قالت لى : من عينى يا روحى. ونزلت تمص لى زبى وأنا شايف ماما متابعة ده كله وهى لابسه قميص نوم أبيض طلعت بزها منه وقعدت تلعب فيه وإيديها التانية على كسها من فوق القميص شوية ونزلت كولوتها وقعدت تلعب فى كسها من غير أى حاجة وأنا شايفها ده كله وخالتى بتمص لى زبى شوية وامشى . قفلت الباب بالراحة زى ما فتحته وهى بتبتسم لى وأنا شغال مع خالتى عادى ونزلت فى كسها قلت لها: يلا بقى علشان ننام . قالت لى : ماشى . نمنا زى اليوم اللى قبله زبى فى كسها بس المرة دى من غير هدوم خالص . المهم صحيت الصبح بدرى لاقيتنى زى ما أنا نايم وزبى فى كس خالتى سلوى توأم أمى المتماثل ، أخت ماما التوأم ، حبيبتى وروحى صحيتها وقلت لها : أنا نفسى أنيكك على الصبح على غيار الريق كده يا سلوى . قالت لى : وإيه اللى منعك نيكنى أنا حبيبتك وروحك وبتاعتك وملكك تنيكنى وقت ما انت عاوز . كنا أساسا من غير هدوم نزلت لحست لها شويه فى كسها ودخلت زبى فى كسها جامد وخليت صوتها يعلى من غير ما تحس قاصد إن أمى تسمع اللى بيحصل وفعلا كانت سامعانا وشايفانا قلت لها : أنا هقوم استحمى بقى . وساعتها جريت ماما على أوضتها. وأنا قايم عديت على أوضة أمى نجوى وكان الباب موارب بابص كده من الحتة اللى مفتوحة لاقيتها نايمة على السرير وبتمارس العادة السرية قلت كده هى استوت . دخلت عليها وهى مندمجة ومغمضة عينيها ومن غير ما تحس نزلت الشورت بتاعى وطلعت زبى وبعدت إيديها فاقت من اللى كانت بتعملها ما إديتهاش فرصة ورحت مدخل زبى فى كسها وقعدت أنيك فيها وهى تقول لى : أيوووووووووووووووه أححححححححححححح نكنى كمان يا روح قلبى . قلت لها : أنا شفتك وانتى بتتفرجى عليا أنا وخالتى إمبارح . قالت لى : إحنا عايزين خالتك تسمع وتشترك معانا بقى . قلت لها : أنا كمان دى أمنيتى ونفسى في كده من زمان . كل ده وزبى فى كسها وإيدى بتفك القميص بتاعها والسوتيانة وأول ما شفت بزها قعدت أمص فيها وأقول لها : باعشقك يا نجوى. وهى تقول لى : وأنا كمان يا روح قلبى ونور عينى . فى خلال ما أنا بانيك أمى خالتى استغيبتنى لأنى قلت لها : هاروح أستحمى . جت ورايا على الحمام وما لاقيتنيش فتحت الباب بتاع أوضة ماما بالراحة وأنا بانيكها برضه بعد ما هديت وبدأت تندمج معايا لاقيت خالتى بتقول لى : **** **** هو انت شغال ومش عاتق نفسك . ماما اتصدمت لأن خالتى ما تعرفش إنها شافتها معايا وأنا بانيكها ، بس سرعان ما فرحت بتحقيق أمنيتنا. المهم قلت لها : تعالى شاركينا . قعدت أنيك أمى ونزلت فى كسها حوالى تلات مرات وخالتى تقول لى: نيكنى أنا كمان . قلت لها : لما أريح ماما نوجا الأول يا سوسو . قعدت خالتى - اللى هى نسخة طبق الأصل من أمى - تلعب فى كسها هجت على منظر خالتى سلوى وكانت ماما خلاص تعبت من كتر ما نكتها نيمت خالتى وبدأت أنيكها هى كمان قدام ماما وأطلع زبى من كس خالتى أحطه فى كس ماما وأطلعه من كس ماما أحطه فى كس خالتى وبين بزاز ماما وبين بزاز خالتى نكتهم فى اليوم ده حوالى 10 مرات ومن يومها وأنا بانيكهم هما الاثنين بس طبعا أمى أكتر لأنى قاعد معاها فى البيت لوحدنا . عرفت لاحقا أن ماما قالت لها كل شئ بيننا ساعة ما وشوشتها فى أول ما جات لزيارتنا وهم لوحدهم . وفي اليوم التالي لتلك الليلة قالت لي خالتي سلوى : أمك ما بتخبيش عني حاجة وكل حاجة حصلت بينكم أنا عارفاها بالتفصيل. وجت عندي نزلت الشورت وشالت التيشيرت وخلعت ملابسها أخ على هذا الجسم الرائع زي جسم أمي والطيز المتناسق زي طيز أمي والصدر الأبيض اللي زي القشطة زي صدر أمي المهم مصت لي زبي ولحست لها كسها وحطيت فمي على صدرها بامص لها زي أمي ضحكت علي وقالت لي : عايز ترضع ؟ قلت لها : آه . وفجأة رمتني على السرير وجلست فوق زبي بس كان كبير عليها - زى كس ماما بالضبط - وأخيرا قذفت لبني في كسها. دخلت علينا أمي في الغرفة وهي تضحك وتقول : خطفتي جوزي يا خطافة الرجالة . وجت تمقق فينا أنا وخالتي وتسأل خالتي : ها عجبك ابني حبيبي راجل ولا لا ؟ قالت : ده سيد الرجالة زبه أكبر من زب محمد طليقي . قالت أمي : وأكبر من زب أبوه **** يرحمه. أخذت راحة حتى الليل وكنا جالسين في البيت كلنا عراة خالعين ملابسنا وبالليل جوني خالتي وأمي وقالوا إنهم عايزيني أنيكهم هما الاثنتين تاني زي إمبارح. نكتهم وكنت تعبان بعد النيك ورحنا الحمام نستحمى إحنا التلاتة في الحمام خالتي وأمي يحموني وأنا بعدها أحميهم وبعدها رحنا ننام وإحنا عراة خالتي ترضعني شوية وأمي ترضعني شوية عشان أنام وهي تلعب بإيدها في زبي وبقيت أنا بعد كده أحلق لأمي نجوى كسها وطيزها وأنتف لها شعرتها وشعر رجليها وباطها وخالتي سلوى بعد كده أنتف لها وأمي تحلق لي زبي وطيزي وإبطي ومن يومها وأنا أنيك الاثنتين وكن يمارسن معي جميع أشكال وأنواع الجنس حتى عادت خالتي إلى بيتها وصرت أنا وأمي بالبيت وهذي قصتنا أنا و أمي وخالتي حتى اليوم وبقيت عند أمي الولد الشاب اللي بيخاف عليها والزوج اللي بينيكها في اليوم أكثر من ثلاث مرات والولد الصغير اللي بيرضع من صدر أمه. ومن وقت للتاني تزورنا خالتي سلوى ونعمل ثلاثية جنسية FFM مع بعض ، وأنال أنا متعة نيك فاتنتين وفي نفس الوقت محارم وفي نفس الوقت توائم متماثلة يعنى FFM و Twins و Incest وبقى لى على الحال ده 3 سنين. مع تحياتي امير |
|